موقع 24:
2024-07-01@15:57:17 GMT

رامي عياش يطرح "لمة الحبايب"

تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT

رامي عياش يطرح 'لمة الحبايب'

طرح الفنان اللبناني، رامى عياش، أغنيته الجديدة "لمة الحبايب"، عبر منصة يوتيوب، بمشاركة زوجته مصممة الأزياء داليدا عياش.

وكان الفنان اللبناني  نشر مقطعاً ترويجياً للأغنية عبر  إنستغرام.

      View this post on Instagram      

A post shared by Ramy Ayach رامي عياش (@ramyayachofficial)

وتفاعل جمهور رامي عياش مع الأغنية،  مشيدين بـ "الطابع الصيفي" لها، وبرسالتها نحو جمالية لمّة الأصدقاء والأقارب.

و"لمة الحبايب" من كلمات محمد الرفاعي، وألحان وتوزيع جان ماري رياشي.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي ثريدز وتويتر محاكمة ترامب أحداث السودان مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة رامي عياش نجوم

إقرأ أيضاً:

الدكتور رامي عطا يكتب: عودة مسار المواطنة

لم تكن ثورة 30 يونيو 2013م مجرد ثورة شعبية قام بها المواطنون المصريون ضد نظام الحكم، وضد جماعة أرادت الانحراف بسيرة الوطن ومسيرته والعمل على تغيير هويته التى ترسخت عبر آلاف السنين، جماعة أرادت «أخونة» وطن بأكمله، ومارست السياسة على أرضية دينية، ما يبعدنا عن مفهوم الدولة المدنية الحديثة، التى تفصل الدين عن السياسة دون أن تفصله عن المجتمع، لأن الدين مقدس، أما السياسة فهى متغيرة.

فى تقديرى أن ثورة 30 يونيو فى حقيقتها كانت التفافاً وتجمعاً حول الوطن مصر، من حيث استيعاب ماضيه والتفكير فى حاضره والتطلع إلى مستقبله، ومن هنا جاءت ثورة المصريين تعبيراً عن رغبة حقيقية فى تصحيح المسار وإعادة توجيه البوصلة من خلال العودة بمصر مرة ثانية وطناً مُحباً للجميع، يحتضن الكل ويستوعب الكل، وطناً لا يستبعد أحداً ولا يقصى أياً من مكوناته، فالجميع مدعو للتكاتف والعمل والاشتراك والتعاون من أجل تحقيق الصالح العام والخير العام.

كانت جماعة «الإخوان» قد تأسست عام 1928م فى مدينة الإسماعيلية، ثم انتقلت إلى القاهرة وصار لها حضور فى أكثر من محافظة، وقد صارت جماعة «محظورة» منذ خمسينات القرن العشرين، بعد ثورة 23 يوليو 1952م، لكنها ما لبثت أن تحولت إلى جماعة «محظوظة»- بتعبير البعض- بعد ثورة 25 يناير 2011م، حيث تردد قادتها فى البداية فى الالتحاق بمسيرة الثوار، لكنها استطاعت أن تتصدر المشهد بعد أن تأكد لها نجاح الثورة فى الإطاحة بنظام حسنى مبارك (1981-2011م)، ولما وصلت إلى الحكم وتربعت لمدة عام (2012-2013م) فإنها اصطدمت بكثير من مكونات الجماعة الوطنية المصرية، من خلال تصريحات وممارسات غير مسئولة تبعد عن سياسات الدول الحديثة ونهجها، حيث اصطدمت بالمواطنين الأقباط والمرأة والفنانين والصحفيين والإعلاميين ورجال الجيش والشرطة والقضاء وغيرهم.

ولعلنا لا ننسى حالة التشفى والكيد والتكبر والتعالى التى مارسها أعضاء جماعة الإخوان الإرهابية ومؤيدوهم، حيث استخدموا خطاباً سياسياً لا يلائم تطورات العصر، ولا يليق بمصر القرن الحادى والعشرين، خطاباً يفرّق ولا يُجمّع، خطاباً لا يحترم التنوع ولا يؤمن بالتعددية، على الرغم من أن سمة التعددية والتنوع واحدة من أبرز السمات التى يتميز بها المجتمع المصرى منذ مئات السنين، حيث يعيش المصريون فى إطار من الوحدة الحاضنة للتنوع، وكان من المُلاحظ أن هذا الخطاب قد أخذ يزداد ويمتد ويتعالى يوماً بعد آخر، فمن كان يصدق عودة أفكار وأحاديث بالية، مثل فرض الجزية على المواطنين الأقباط فى مقابل عدم التحاقهم بالخدمة العسكرية/ الجيش!! والدعوة لحصر دور المرأة المصرية فى أدوار تقليدية ومناداة البعض بعودتها إلى المنزل!! فضلاً عن مهاجمة الفن والفنانين، ومعاملات غير لائقة للصحفيين والإعلاميين وغيرهم!! ما أساء للدولة المصرية ومواطنيها سواء فى الداخل أو فى الخارج.

من هنا كان لا بد للمصريين من أن يقوموا، وكان لا بد لهم من أن ينهضوا ويثوروا، فكانت ثورة 30 يونيو 2013م، وكان فجر يوم جديد، والتطلع نحو بناء وتأسيس جمهورية جديدة، أراد المواطنون المصريون أن تقوم على دعائم المواطنة والحرية والقانون والديمقراطية والعدالة الاجتماعية والحوار الوطنى، وغيرها من قيم الدولة المدنية الحديثة التى تواكب العصر، تسايره ولا تتخلف عنه، فكانت ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو رسالة للجميع بأن مصر دولة حرة وأبية، صاحبة حضارة عظيمة وصانعة مجد تليد، وأنها لن تتخلى يوماً عن مجدها القديم.

وتبقى مصر «هبة المصريين» وصنيعة أبنائها وبناتها، ويبقى الأمل دائماً مع كل صباح كل يوم جديد، نؤمن فيه بمبدأ المواطنة، حيث المشاركة والمساواة فى الحقوق والواجبات دون تفرقة ودون تمييز بين مواطن وآخر، وطن يؤمن بقيم الإنتاج والعمل، والحوار والتعاون والعيش المشترك والتسامح، من أجل حاضر أفضل ومستقبل أكثر إشراقاً، لنا ولأولادنا من بعدنا

مقالات مشابهة

  • قصة حب أحمد رامي لأم كلثوم.. بدأت بـ«نظرة» وانتهت بـ«اكتئاب واعتزال»
  • ‎سقوط مفاجئ لصلاح تيزاني على المسرح بمهرجان الزمن الجميل .. فيديو
  • عبير صبري ضيفة شرف "مطعم الحبايب"
  • بحضور جماهيري كبير.. عمرو دياب ينشر لقطات من حفله في الساحل الشمالي
  • لأول مرة.. مصطفى حجاج في هولندا بهذا الموعد «صورة»
  • عمرو دياب يطرح ريمكس أغنيته الجديدة «الطعامة»
  • قريبًا.. هيثم نبيل يطرح "قلبي يا نيلة"
  • عائلة دانييلا رحمة في بيروت استعداداً لزفافها من ناصيف زيتون
  • 7 يوليو.. سامو زين يطرح "كارثة" من ألبوم "الحب"
  • الدكتور رامي عطا يكتب: عودة مسار المواطنة