لليوم الثاني على التوالي.. تكثيف لجان تظلمات من عدم الحصول على بطاقة الخدمات المتكاملة
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
عقد اليوم بمقر مديرية تضامن الدقهلية لجنة أخرى لفحص تظلمات الحالات المرفوضة من بطاقة الخدمات المتكاملة.
وذلك في إطار توجيهات الدولة المصرية يتقديم أوجه الرعاية لذوي الهمم وتنقيذا لتوجيهات الدكتورة مايا مرسي وزير التضامن الاجتماعي والدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة ونائب رئيس مجلس الوزارء واللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية بالانتهاء من قوائم الانتظار للمتظلمين من الكشف الطبي، وبالتنسيق مع الدكتور شريف مكين وكيل وزارة الصحة
حيث تراست اليوم الدكتورة ماجدة جلال اجتماع لجنة تظلمات من عدم الحصول على بطاقة إثبات الإعاقة والخدمات بعضوية ليلي حسن عبد العزيز مدير إدارة التأهيل الإجتماعي بالمديرية والدكتور وليد الهراس مدير المجلس الطبي والدكتور عمرو غلوش استشاري الإعاقة الحركية وتم عرض 100 حالة من الحالات المتقدمة لجميع مكاتب التأهيل وعدد هم 12 مكتبا بطلبات تظلم من عدم الحصول علي البطاقة وتم مناظرتهم من خلال اللجنه
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاعاقة الحركية التضامن الاجتماعى الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية بطاقة الخدمات المتكاملة طارق مرزوق محافظ الدقهلية لليوم الثاني علي التوالي محافظ الدقهلية وكيل وزارة الصحة وزير التضامن الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
الجيش الهندي يعلن عن تبادل إطلاق النار مع باكستان لليوم الثاني
أعلن الجيش الهندي، صباح السبت، عن تسجيل تبادل جديد لإطلاق النار مع القوات الباكستانية على طول "خط السيطرة" الذي يفصل بين شطري كشمير المتنازع عليهما، وذلك لليوم الثاني على التوالي.
ووفق بيان رسمي أصدرته السلطات العسكرية الهندية، فإن "إطلاق النار غير المبرر" بدأ من قبل مواقع عسكرية باكستانية باستخدام أسلحة خفيفة، وامتد من مساء الجمعة حتى ساعات فجر السبت.
وأكد البيان أن القوات الهندية "ردت بالشكل المناسب"، مستخدمة الأسلحة الخفيفة ذاتها، دون الإشارة إلى وقوع إصابات بين صفوف الجنود. في المقابل، لم يصدر تعليق فوري من الجانب الباكستاني، غير أن البلدين كانا قد أعلنا عن حدوث اشتباكات مماثلة في الليلة السابقة، ما يعكس توترًا أمنيًا متصاعدًا قد يُعيد المنطقة إلى أجواء العنف المزمنة.
وتأتي هذه الاشتباكات بعد أيام قليلة من وقوع هجوم إرهابي مروّع في بلدة بهالجام، الواقعة ضمن الشطر الهندي من كشمير، أسفر عن مقتل 26 شخصًا، معظمهم من المدنيين الهنود.
وقد حمّلت نيودلهي أطرافًا باكستانية مسؤولية دعم أو التغاضي عن الجماعات المسلحة الناشطة في المنطقة، ما دفعها إلى اتخاذ سلسلة من الإجراءات التصعيدية، شملت طرد السفير الباكستاني وتخفيض مستوى العلاقات الدبلوماسية إلى أدنى درجاتها.
في المقابل، رفضت إسلام أباد الاتهامات، مؤكدة التزامها بسيادتها ورفضها لأي "تدخل خارجي"، لا سيما في ما يتصل بمسائل حساسة كالمياه، وهي إشارة إلى ملف نهر السند المشترك بين البلدين. وصرح المتحدث باسم وزارة الخارجية الباكستانية قائلاً: "أي محاولة للمساس بسيادتنا ستقابل برد حازم. نرفض أي تدخل خارجي في شؤوننا، وخاصة فيما يتعلق بمسألة المياه".