خالد الجندي: "مفيش أزهري سادة.. كلهم أصحاب مواهب" (فيديو)
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أنه لا يوجد أزهري شاطر أو نبيه سادة ولكن الأزهري يتمتع بعدة مواهب، موضحًا أن الأزهري يكون أزهري ومفكر أو أزهري وشاعر أو أزهري وفنان، وذك خلال إشادته بالدكتور أحمد علي سليمان، العالم الأزهري بعد حصوله على دبلومة الخطوط منذ 40 عامًا.
خالد الجندي يكشف كواليس المؤتمر الدولي الأول للواعظات (فيديو) خالد الجندي: الدولة المصرية ضد الفساد باسم الدين أو بغيرهوأضاف "الجندي"، خلال تقديمه برنامج "لعلهم يفقهون" المذاع عبر فضائية "dmc"، اليوم الخميس، أن تلاوة القرآن وحفظ القرآن تفتح أفاق الموهبة في كل شيء.
وتابع عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن الشخصية الأزهرية التي بها تراكمات علمية متعددة شخصية مسلية وغير كئيب، موضحًا أن شخصية الأزهري عند اختلاطها بالناس تكون بها الضحك والابتسامة والسعادة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المجلس الأعلى للشئون الإسلامية خالد الجندى عضو المجلس الاعلى للشئون الاسلامية حفظ القرآن خالد الجندی
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: المعجزات للأنبياء والكرامات للأولياء
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن المعجزة هي أمر خارق للعادة يعجز الآخرون عن الإتيان بمثلها، موضحًا أن المعجزة تأتي تأكيدًا على صدق دعوى النبوة، حيث لا يمكن للنبي أن يكررها إلا بإذن الله.
4 أنواع من خوارق العاداتوأشار عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج «لعلهم يفقهون»، المذاع على قناة «dmc»، اليوم الخميس، إلى وجود أربعة أنواع من خوارق العادات التي يمكن أن نميزها في العقيدة الإسلامية، وهي: المعجزة، الكرامة، الخوارق، والفاضحة.
وأوضح الجندي أن المعجزة، هي أمر خارق للعادة يظهر مع دعوة النبوة، ويجريه الله على أيدي الأنبياء، ولا يمكن للنبي تكرارها إلا بإرادة الله، لافتا إلى أن الكرامة، هي أمر خارق للعادة يجريه الله على يد الولي أو الرجل الصالح، ولكن لا يكررها هذا الولي إلا إذا شاء الله.
أما الخارقة، فقد بين الشيخ خالد الجندي أنها أمر خارق للعادة يحدث على يد الشيطان وأتباعه، وغالبًا ما يتم بواسطة الخداع والتلبيس، كما في حالة السحر الذي يظن البعض أنه معجز، مثلما حدث مع عصا فرعون وحبال السحرة في القرآن.
الفاضحة أمر خارق للعادةوأوضح أن الفاضحة، هي أمر خارق للعادة يحدث على يد مدعي النبوة أو أصحاب الدعوات الزائفة، ويكشف زيفهم، مثلما حدث مع مسيلمة الكذاب، الذي حاول تقليد المعجزة النبوية بإبراء عين قتادة، ولكنه فشل، بل إن معجزته كانت سببًا في فضحه، حيث عميت عين الرجل الأعور الأخرى بدلًا من أن تبرأ العوراء.