أميركا تزيد السن القانونية لشراء التبغ والسجائر الإلكترونية
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
قالت إدارة الغذاء والدواء الأميركية، اليوم الخميس، إن من تقل أعمارهم عن 30 عاما يحتاجون لتقديم بطاقة هوية لشراء منتجات التبغ، بعد أن كان الحد الأدنى المسموح لعمر من يشتريها 27 عاما.
وأضافت أنه يتعين على بائعي التبغ التحقق من أعمار المشترين الذين تقل أعمارهم عن 30 عاما، كما يحظر عليهم بيع هذه المنتجات عبر آلات البيع الذاتي في الأماكن التي يُسمح فيها بدخول الأفراد الذين تقل أعمارهم عن 21 عاما.
وكانت إدارة الغذاء والدواء الأميركية قد رفعت في عام 2019 الحد الأدنى لسن المسموح لهم بشراء منتجات التبغ إلى 21 عاما من 18 عاما. المصدر: رويترز
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: التبغ السيجارة السجائر السن القانوني
إقرأ أيضاً:
“الغذاء والدواء” تعقد اجتماع طاولة مستديرة مع شركات يابانية
عقدت الهيئة العامة للغذاء والدواء اجتماع الطاولة المستديرة مع مجموعة من الشركات في اليابان، بحضور معالي الرئيس التنفيذي للهيئة الأستاذ الدكتور هشام بن سعد الجضعي، إلى جانب عدد من ممثلي الشركات اليابانية العاملة في قطاعات الغذاء والدواء والأجهزة والمستلزمات الطبية.
واستعرضت الهيئة خلال الاجتماع دورها في تنظيم ورقابة المنتجات الغذائية والدوائية والأجهزة الطبية، إضافةً إلى البرامج والمبادرات التي تقدمها لدعم وتمكين المستثمرين المحليين والدوليين، وتحفيز بيئة الاستثمار في المملكة، تماشيًا مع مستهدفات برنامج تحول القطاع الصحي أحد برامج رؤية المملكة 2030 في تعزيز الشراكات الدولية وجذب الاستثمارات النوعية.
وشملت المناقشات استعراض الفرص الاستثمارية الواعدة في المملكة، خاصة في ظل الحراك التنموي الشامل الذي تشهده القطاعات الحيوية والجديدة، ذات العلاقة بعمل الهيئة.
وأكد الرئيس التنفيذي للهيئة خلال الاجتماع أهمية تسهيل الإجراءات، مشيرًا إلى التزام “الهيئة” بدعم الاستثمار وتحفيزه في مجالات اختصاصها من خلال تحسين البيئة التنظيمية، وتطوير السياسات الداعمة، وتقديم خدمات تسهيلية تضمن سهولة دخول المنتجات إلى المملكة وفق أعلى المعايير الدولية.
ويأتي هذا الاجتماع على هامش زيارة وفد الهيئة إلى اليابان للمشاركة في الاجتماع السنوي السابع والعشرين للمنتدى الدولي لمنظمي الأجهزة الطبية (IMDRF)، وامتدادًا للعلاقات الثنائية بين المملكة العربية السعودية واليابان، التي تشهد تطورًا ونموًا مستمرًا في مختلف المجالات، بما في ذلك التعاون الصحي والتقني والاستثماري.