أخبارنا:
2024-09-14@08:02:23 GMT

دراسة جديدة تزف خبرا سارا بشأن التبرع بالكلى

تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT

دراسة جديدة تزف خبرا سارا بشأن التبرع بالكلى

أفاد باحثون، الأربعاء، بأن الأشخاص الذين يتطوعون للتبرع بكليتهم يواجهون بصورة أقل خطر الوفاة بسبب العملية مما كان يعتقده الأطباء منذ فترة طويلة.

تتبعت الدراسة 30 عاما من التبرع بالكلى الذي يقوم به أشخاص على قيد الحياة، ووجدت أنه بحلول عام 2022، يموت أقل من 1 من كل 10000 متبرع خلال ثلاثة أشهر من الجراحة.

تستخدم مراكز زراعة الأعضاء البيانات القديمة - مشيرة إلى خطر حدوث 3 وفيات لكل 10000 متبرع حي - في تقديم المشورة للمتبرعين بشأن المضاعفات الجراحية المميتة المحتملة.

وقال الدكتور دوري سيغيف، جراح زراعة الأعضاء في جامعة نيويورك لانغون هيلث، والذي شارك في كتابة الدراسة المنشورة في مجلة "جاما": "أصبح العقد الماضي أكثر أمانا في غرفة العمليات للمتبرعين الأحياء".

وأضاف سيغيف أن التقنيات الجراحية الأحدث هي السبب الرئيسي، داعيا إلى تحديث المبادئ التوجيهية لتعكس تلك التحسينات في مجال السلامة - وربما زيادة الاهتمام بالتبرع الحي.

غالبا ما يجد سيغبف متلقي عمليات زرع الأعضاء أكثر قلقا بشأن المخاطر المحتملة على المتبرعين من المتبرعين المحتملين أنفسهم.

وقال سيغيف: "بالنسبة لهم، هذا أمر مطمئن أكثر للسماح لأصدقائهم أو عائلاتهم بالتبرع نيابة لهم".

ويموت الآلاف كل عام في انتظار زراعة الأعضاء. ومن الممكن أن يتبرع الأحياء بإحدى كليتيهم أو جزء من الكبد، وهو العضو الوحيد الذي يتجدد.

ومع وجود ما يقرب من 90 ألف شخص على القائمة الأميركية لزراعة الكلى، فإن العثور على متبرع حي لا يقلل فقط من فترة الانتظار الطويلة - بل تميل هذه الأعضاء أيضا إلى البقاء لفترة أطول من تلك التي تؤخذ من متبرعين متوفين.

ومع ذلك، في العام الماضي، جاءت 6290 فقط من بين أكثر من 27000 عملية زرع كلى في البلاد من متبرعين أحياء، وهو أكبر عدد منذ ما قبل الجائحة.

والسلامة ليست العائق الوحيد أمام التبرع الحي. وكذلك الوعي، حيث يتردد العديد من المرضى في السؤال. وبينما يغطي تأمين المتلقي الفواتير الطبية، يواجه بعض المتبرعين نفقات مثل السفر أو فقدان الأجور أثناء تعافيهم.

عن سكاي نيوز عربية

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

أستاذ علم الأحياء الدقيقة: فيروس القُراد ينتقل إلى الإنسان عن طريق اللدغ

كشف الدكتور محمود الأفندي أستاذ علوم الأحياء الدقيقة بالأكاديمية الروسية، عن تفاصيل اكتشاف فيروس جديد ينتقل عن طريق القُراد في الصين للبشر، موضحا أن القُراد ليس حشرة طائرة بل تسير على الأرض في الغابات والحدائق.

الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة

وأضاف «الأفندي»، خلال مداخلة عبر «skybe» مع الإعلاميين محمد الشاذلي، بسنت الحسيني ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع عبر شاشة قناة «الأولى المصرية»، أن الأشخاص الأكثر عرضة لهذا الفيروس هو الشخص الذي يسير حافي القدمين في الحدائق فيتعرض لقرصة القُراد.

أعراض الإصابة بالفيروس

وتابع: «أعراض الإصابة بالفيروس شديدة، وأولها الغثيان ووجع الظهر، والمكتشف عنه حتى الآن أنه يؤثر على الخلايا الدماغية للإنسان والأنسجة وكرات الدم البيضاء ومدة علاج هذا الفيروس تأخذ 15 يوما للتعافي، ومن بعدها يعود الإنسان إلى حياته الطبيعية».

مقالات مشابهة

  • أستاذ علم الأحياء الدقيقة: فيروس القُراد ينتقل إلى الإنسان عن طريق اللدغ
  • أنباء جديدة بشأن الرئيس هادي
  • فليك يتلقى خبرا سارا قبيل مواجهة جيرونا
  • لايبزيج يزف نبأ سارا لجماهيره
  • "الصحة" تطلق خدمة جديدة لتحسين المواعيد عبر "شفاء"
  • خدمة جديدة بتطبيق شفاء لتقييم الاستخدام الأمثل للمواعيد
  • لا يتعدى 50 عاما.. ما شروط التبرع بالأعضاء البشرية طبقًا للقانون؟
  • دراسة جديدة: دواء لعلاج أمراض الكلى قد يفيد مرضى فشل القلب
  • زراعة 3 آلاف شجرة في الطائف ضمن مشروع تشجير الأحياء السكنية
  • دراسة تكشف آثار جائحة كورونا على أدمغة المراهقين.. الإناث أكثر تأثرا من الذكور