“بدي الفلسطينيين يروحوا واليهود يروحوا”.. تفاعل كبير مع تصريحات الرهينة المحرر فرحان القاضي (فيديو)
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
#سواليف
تفاعل نشطاء مع #تصريحات الرهيىة #فرحان_القاضي، الذي أثارت عملية تحريره لغطا كبيرا، حيث تضاربت المعلومات بين ما أعلن عنه الجيش وما قالته وسائل الإعلامية المحلية.
وفي فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي، ظهر كايد #فرحان_القاضي، البالغ من العمر 52 عاما، وهو بدوي من جنوب إسرائيل، صحبة أحبابه وأصحابه الذين احتفلوا بعودته بينهم بعد 10 أشهر من الأسر.
????????????
صفعة بجزمة مقاس 45 ????????
الأسير "فرحان القاضي" الذي احتفل يوم امس صهـ،ـاينة العرب بخروجه من #غزة.. يوجه صفعة على وجوه الصهـ،اينة والمتصـ،ـينين العرب ????????
يقول "انا فلسطيني ولست إسرائيلي.. وطلبي هو تحرير كل الاسرى الفلسطينيين.."
باتمنى من كل عربي مشاركة الفديو ليوصل لكل… pic.twitter.com/C2zSbC7USM
وفي كلمة له، قال القاضي: “أنا.. طلبي هو تحرير كل الأسرى بيد الفلسطينيين يروحوا واليهود يروحوا”.
وأضاف: “”لا يهم إذا كان المخطوف عربيا أو يهوديا، لديه عائلة تنتظره، والتي تريد أيضا أن تكون سعيدة. أدعو الله أن يكون هناك نهاية لهذا الشيء، المكان الذي كنت فيه لا أتمناه لأي شخص”.
החטוף שחולץ, פרחאן אל-קאדי, חזר לביתו: "לא משנה חטוף ערבי או יהודי, יש לו משפחה שמחכה לו, שהיא גם רוצים לשמוח. אני מתפלל שיהיה סוף לדבר הזה. המקום שאני הייתי בו – אני לא מאחל לאף אחד. תעשו הכול, אם זה הפגנות, בשביל שכולם יחזרו".@shapira_nitzan pic.twitter.com/PkONXLt3kx
— החדשות – N12 (@N12News) August 28, 2024على إثر ذلك، شن نشطاء إسرائيليون هجوما عليه، مطالبين بإعادته إلى سجون “حماس”، حيث اعتبروا أنه ناكر للجميل، ولا يقدر المجهودات التي بذلت من أجل تحريره.
???? #فرحان_القاضي مواطن عربي من دولة الإحتلال زعم الكيان أنه أفرج عنه بعملية خارقة .. بيان المقاومة سيظهر مدى تعاسة هذا الإعلان
لكن ليس هذا المهم
المهم هنا هو شقيق الأسير وهو إمام مسجد في قرية من قرى فلسطين المحتلة
الرجل لا يجد حرجا في شكر أجهزة الكيان الغاصب .. إذا حينما يقوم… pic.twitter.com/NSHj1dtIPQ
فيما عبر نشطاء عن إعجابهم بتصريحاته، مشيرين إلى أنه حرر نفسه عن طريق الصدفة ولم يحرره الجيش الإسرائيلي، خاصة أنه من أصول عربية وتعتبره إسرائيل أقل أهمية من الرهائن اليهود الآخرين لدى “حماس”.
إنقاذ رهينة عربي إسرائيلي اختطفته حماس من غزة
فايننشال تايمز
قايد فرحان القاضي يصبح الأسير الثامن الذي يتم إنقاذه بعد تحريره من نفق بواسطة قوات الكوماندوز
**قال الجيش الإسرائيلي يوم الثلاثاء إنه أنقذ رهينة اختطفته حماس خلال هجومها في أكتوبر
**اضاف الجيش الإسرائيلي إن قايد فرحان… pic.twitter.com/IUiRPIuCQf
وفي وقت سابق، قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن القاضي من الشتات البدوي وهو أب لـ11 طفلا، يعيش بالقرب من رهط ويعمل في مصنع تعبئة في كيبوتس ماجن حيث تم اختطافه، وقد هرب من خاطفيه في منطقة رفح.
"أعيده إلى أنفاق غزة،
لهذا الشخص غامر جنودنا بحياتهم."
هجوم إسرائيلي كبير على الأسير فرحان القاضي الذي استعاده الجيش الإسرائيلي بالأمس من رفح بعد أن قال: "أنا أبو محمد فلسطيني ولا إسرائيلي. بدنا كل الفلسطينيين 'الأسرى' يروحوا واليهود يروحوا."
أثار هذا التصريح ضجة كبيرة في… pic.twitter.com/d6Q97aorJ5
في المقابل يقول الجيش الإسرائيلي إنه تم تحرير القاضي في عملية مشتركة معقدة مع الشاباك، من قبل أفراد وحدة الكوماندوز البحري واللواء 401 ووحدة يهالوم الهندسية وأفراد جهاز الشاباك تحت قيادة الفرقة 162.
تصحيح الإسم: كايد فرحان القاضي
القناة 12: كايد فرحان القاضي عُثر عليه داخل نفق في جنوب غزة بعد مغادرة الحرّاس الذين تولوا مهمة حراسته إلى جانب أسرى آخرين.
القناة 14 العبرية:
المختطف الإسرائيلي عثر عليه بالصدفة
في نفق ولم يكن من حوله حراس. pic.twitter.com/lfh6QiEA4l
פרסמנו הערב במהדורה, את דבריו של החטוף ששוחרר, פרחאן אל-קאדי:
"אני רואה את עצמי, אבו-מוחמד, בתור פלסטיני ולא ישראלי, אנחנו רוצים שכל הפלסטינים ישתחררו ושהיהודים ישתחררו".
למעשה הוא מייחל לשחרורם של מחבלי חמאס מהכלא. קצת הורס את המסיבה, אבל זאת המציאות המורכבת… pic.twitter.com/ChdSZFjZuj
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف تصريحات فرحان القاضي فرحان القاضي غزة فرحان القاضي الجیش الإسرائیلی فرحان القاضی pic twitter com
إقرأ أيضاً:
إعلام الاحتلال: أضرار كبيرة خلفها الصاروخ اليمني الذي استهدف قلب “تل أبيب” فجرًا
الجديد برس|
تناولت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم السبت، حجم الأضرار الكبيرة التي خلفها الصاروخ اليمني الذي استهدف قلب “تل أبيب” فجرًا، مسلطةً الضوء على الفشل الإسرائيلي في التصدي للقدرات اليمنية المتطورة.
ووصفت صحيفة يديعوت أحرونوت مشهد الدمار بقولها: “كل شيء مدمّر، كل شيء محطّم”، مشيرةً إلى أن الانفجار ألحق أضرارًا بالغة بالمباني المجاورة للملعب المستهدف، وأدى إلى إصابة أكثر من ٣٠ شخصًا.
من جانبها، اعترفت صحيفة معاريف بأن “إسرائيل لا تعرف كيف تتعامل مع اليمن”، مؤكدةً فشل محاولات الاعتراض تمامًا. وأضافت أن “إسرائيل أدركت التهديد القادم من اليمن بعد فوات الأوان”، مما جعلها عاجزة عن تحقيق الردع أو التعامل الاستخباري الفعّال.
كما أفادت الصحيفة أن الانفجار وقع قبل تشغيل صفارات الإنذار، ما منع السكان من الوصول إلى الملاجئ، مشيرةً إلى تأثير العمليات اليمنية على الاقتصاد الإسرائيلي على مدى أكثر من عام.
فشل نظام “حيتس”
اعترف “جيش” الاحتلال في بيان رسمي بأن محاولات اعتراض الصاروخ باستخدام نظام “حيتس” للدفاع الجوي باءت بالفشل، رغم إطلاق عدة صواريخ اعتراضية.
وفي هذا السياق، قال محلل الشؤون العسكرية أمير بوحبوط: “المواجهة مع اليمن أظهرت فجوة استخبارية كبيرة في التقديرات وبنك الأهداف”.
الصواريخ اليمنية تتحدى أنظمة الدفاع
وأشارت صحيفة معاريف إلى أن الصواريخ الباليستية اليمنية شهدت تحسينات ملحوظة، مما يجعلها تتفوق على نظام “حيتس”، الذي فشل في اعتراض الصواريخ القادمة من اليمن ثلاث مرات، ومن لبنان مرة واحدة.
كما كشف تقرير لموقع ميفزكلايف أن الصاروخ اليمني ربما استخدم مسارًا فريدًا يصعب اكتشافه، إلى جانب رأس حربي متطور قادر على تغيير مساره أثناء الطيران، ما يزيد من تعقيد جهود الاعتراض.