«التعليم» تدرس دمج اللغة العربية والتاريخ ضمن مواد المجموع بالمدارس الدولية
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
قالت مصادر لقناة «إكسترا نيوز»، إن وزارة التربية والتعليم تدرس دمج اللغة العربية والتاريخ ضمن مواد المجموع في المدارس الدولية.
ووجهت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، خطابا للمديريات على مستوى الجمهورية، بأن مادة الحاسب الآلي في المدارس الفنية الصناعية نظام الثلاث سنوات وكذا المطبق بها منظومة الجدارات المهنية، توجد بالصف الأول الثانوي فقط، وتتبع المواد الثقافية الجدارات الأساسية، ولا توجد بباقي الصفوف طبقا للخطة الدراسية.
وتابعت في خطابها للمديريات التعليمية، أنّه لا يوجد بالتعليم الفني الصناعي وظيفة موجه أو موجه أول أو موجه عام حاسب آلي ضمن أعضاء هيئة التوجيه الفني، بخلاف باقي نوعيات التعليم الفني الزراعي والتجاري والفندقي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التربية والتعليم مادة اللغة العربية مادة التاريخ وزارة التربية التعليم
إقرأ أيضاً:
"لغة تعرف أُلاّفهما".. أمسية شعرية تقيمها وزارة الثقافة احتفالًا بيوم اللغة العربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في إطار البرنامج الفني لوزارة الثقافة خلال الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية، يقيم بيت الشعر العربي (مركز إبداع الست وسيلة) خلف الجامع الأزهر، التابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية برئاسة المعماري حمدي السطوحي، أمسية شعريةً بعنوان "لغة تعرف أُلاّفهما" في السابعة مساء غداً (الأحد 22 ديسمبر ).
يدير الأمسية: الدكتور أحمد سلامة، بمشاركة عربية ودولية كبيرة حيث يشارك الشعراء:
ناصر باكرية من الجزائر، بللو إبراهيم خليفة من نيجيريا، بشير أدم هارون من السودان، عيسي جامع البراوي نيجيريا، محمد جبرين المجزومي ليبيا، جامع جلال الدين نيجيريا، شهاب الشيبانى الاندونيسي إندونيسيا، ومن نيجيريا كل من: سعيدة عبد العزيز، عبد الرحمن إبراهيم، أمين إبراهيم محمد وسفيان يوسف.
الجدير بالذكر أن الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية، الذي يُصادف 18 ديسمبر من كل عام، وهو اليوم الذي أقرّت فيه الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1973 إدراج اللغة العربية ضمن اللغات الرسمية الستّ للأمم المتحدة، ويمثل هذا اليوم فرصة للتأكيد على أهمية تعزيز دور اللغة العربية في مجالات التعليم، والإعلام، والتكنولوجيا، لضمان استمراريتها كلغة عالمية قادرة على مواكبة العصر.
من جانبه صرح الشاعر سامح محجوب مدير بيت الشعر العربي إن الاحتفال باللغة العربية فى بيت الشعر العربي لا يحتاج لمناسبة أو ليوم عالمي حيث يعدّ الشعر العربي أحد أهم تمثّلاتها وأحد أكبر روافدها والذي يمدّها بطاقة تعبيرية متجددة وطازجة ويمنحها فرصًا أكبر للاستمرار والتجذر والانتشار وسط صراع محموم لطمس وتمييع هويات الشعوب والحضارات.