أندية أوروبية تنافس الاتحاد على ضم أكرد
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
ماجد محمد
قالت مصادر صحفية عالمية أن الدولي المغربي نايف أكرد، مدافع وست هام يونايتد الإنجليزي، اصبح محط أنظار عدد من الأندية الأوروبية ودوري روشن .
وطلب لوران بلان مدرب نادي الاتحاد ، التعاقد مع مدافع قوي وبالفعل وضع نايف أكرد تحت المجهر.
واكدت صحيفة “فوت ميركاتو” الفرنسية أن نادي الاتحاد ، أرسل بالفعل عرضًا رسميًا إلى وست هام يونايتد من أجل ضم نايف أكرد.
وأضافت الصحفية أن كل من فياريال، وريال سوسيداد الإسبانيين، بالإضافة إلى وولفرهامبتون الإنجليزي ، يرغبان في التعاقد ايضاً مع أكرد ، واشارت الصحيفة في ختام تقريرها بأن اللاعب الدولي المغربي سيتخذ قراره في الساعات القليلة المقبلة.
والجدير بالذكر أنه، انضم نايف أكرد لوست هام في صيف 2022، قادمًا من صفوف رين الفرنسي، ووقّع على عقد لمدة 5 سنوات وظهر أكرد في 28 مباراة مع وست هام الموسم الماضي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد روشن نايف أكرد وست هام يونايتد نایف أکرد
إقرأ أيضاً:
خارطة طريق أوروبية لسوريا.. الاتحاد الأوروبي يقرر تعليق العقوبات الاقتصادية على دمشق
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قرر الاتحاد الأوروبى تعليق مجموعة من العقوبات الاقتصادية المفروضة على سوريا، بصورة تدريجية وذلك فى إطار سعيه لدعم انتقال البلاد السياسى مع الحفاظ على بعض النفوذ. وتشير وثائق تم إعدادها من قبل الذراع السياسية الخارجية للاتحاد الأوروبى إلى "خارطة طريق مقترحة" سيتم مناقشتها فى اجتماع وزراء الخارجية.
ومن المقرر أن يتناول وزراء خارجية الاتحاد الأوروبى فى اجتماعهم المقرر فى بروكسل فى ٢٧ يناير، إمكانية تعليق بعض العقوبات المفروضة على سوريا.
ووفقاً للخارطة المقترحة، فقد أبدت الدول الأعضاء فى الاتحاد الأوروبى توافقاً واسعاً حول ضرورة تخفيف بعض العقوبات بهدف إرسال رسالة إيجابية لدعم الانتقال السياسى والسلطات الجديدة فى سوريا.
وتشير الوثيقة إلى أن بعض الدول الأعضاء فى الاتحاد الأوروبى دعت إلى اتخاذ الحذر والاحتفاظ ببعض النفوذ فى التعامل مع السلطات الجديدة، تحسباً لاحتمالية عدم تطور الأوضاع كما هو متوقع، مما يستدعى اعتماد نهج تدريجي.
وتوضح الخارطة أنه يتم الإبقاء على بعض العقوبات الحالية، مثل تلك المتعلقة بالأسلحة والكيانات المرتبطة بنظام الأسد، دون تعليق.
كما بدأت العواصم الأوروبية إعادة تقييم سياساتها تجاه سوريا بعد الإطاحة بالرئيس بشار الأسد على يد قوات المعارضة بقيادة هيئة تحرير الشام التى تصنفها الأمم المتحدة جماعة إرهابية.
وتحدد الوثائق الداخلية، الخيارات المتاحة لدعم انتقال سوريا، وخارطة طريق لتخفيف العقوبات.
كما تتضمن الخيارات المتاحة لدعم سوريا، الواردة فى الورقة التى أعدها الاتحاد الأوروبى حول جهوده، تعزيز المساعدات الإنسانية، ودعم إعادة الإعمار تدريجياً، والتفكير فى السماح للاجئين السوريين المقيمين فى أوروبا بالسفر ذهاباً وإياباً خلال فترة انتقالية.
وتشمل عقوبات الاتحاد الأوروبى حظر واردات النفط من سوريا، فضلاً عن حظر الاستثمار فى صناعة النفط السورية، وتجميد أى أصول للبنك المركزى السورى فى الاتحاد الأوروبي.
ودعت ست دول أعضاء بالاتحاد الأوروبى وهى الدنمارك وفنلندا وفرنسا وألمانيا وإسبانيا وهولندا فى وقت سابق من هذا الشهر الاتحاد إلى تعليق العقوبات المفروضة على سوريا مؤقتاً فى مجالات تشمل النقل والطاقة والخدمات المصرفية.