العثور على جثة الطفلة المفقودة سيدرا
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
عثرت مصالح الدرك الوطني، مساء اليوم الخميس، على جثة الطفلة المفقودة “حمادي سيدرا”، في ولاية سطيف، بعد 3 أيام من البحث.
وفُقدت الطفلة البالغة من العمر 32 شهرا، بعدما كانت رفقة عائلتها التي قدمت من ولاية الجلفة لتأدية واجب العزاء بمنطقة مزلوق بسطيف.
وكانت مصالح الحماية المدنية قد أطلقت، منذ 3 أيام، حملة بحث عن الطفلة سيدرا.
وقامت مصالح الحماية المدنية، بالتعاون مع مصالح الدرك الوطني وبعض المواطنين. بالبحث عن الطفلة ببلدية مزلوق “15 كم جنوبي مركز ولاية سطيف”.
كما تم البحث بنواحي المهادة على المدخل الغربي لمركز بلدية مزلوق على الطريق الولائي رقم 140 (طريق الحشيشية) بمحاذاة واد بوسلام.
واستمرت عملية البحث بإعادة تمشيط محيط المنزل وضفاف ومجرى واد بوسلام بالمنطقة ذاتها. إلى أن تم العثور على جثة الطفلة مساء اليوم.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
العوادي:حكومة السوداني عليها “التأقلم” مع حكومة ترامب الجديدة
آخر تحديث: 23 نونبر 2024 - 10:53 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- اكد المتحدث باسم الحكومة العراقية باسم العوادي، السبت، ان الإشارات الحالية بعد فوز الرئيس الامريكي دونالد ترامب إيجابية، مشيرا الى ان واجب الحكومة العراقية ان تتأقلم مع هذه الحكومات وتنسق معها لكي تحمي مصالح الشعب العراقي.وقال العوادي في حديث صحفي، ان “هنالك عشرات القراءات للمرحلة القادمة لكن بالنهاية فان التحليلات السياسية بعضها قابلة للتطبيق والأخرى غير قابلة للتطبيق ففي أحيان كثيرة اشبه بالتنبؤات قد تتحقق وقد لا تتحقق وهنالك لدى البعض نسبة خوف كبيرة جدا مبنية على التجربة الاولى للرئيس ترامب بالتالي كثير من التحليلات هي تحليلات استصحابية ترجع الى قراءة التجربة الاولى”.وأضاف ان “الامر حاليا نعتقد انه مختلف فالإشارات لحد الان خلال الأيام الماضية منذ يوم الانتخابات الى اليوم هي إشارات مقبولة وجيدة من خلال ارسال رئيس الوزراء تهنئة لترامب بمناسبة فوزه بالانتخابات كما اجرى اتصال هاتفي مهم جدا مع الرئيس ترامب وكان إيجابي أيضا وتضمن مجاملات كثيرة وكلام عن العراق والوضع الاقتصادي وعن المشاريع الاستراتيجية العراقية وعن الوعود التي اطلقها ترامب”.وتابع “لا نريد ان نستعجل بالقراءات كحكومة مع قضية مهمة جدا فواجب الحكومات ان تعمل بالأمر الواقع فليس من واجبها ان تثير الخوف وان تنتقد الرئيس الفلاني وتشجع الرئيس الفلاني فالحكومة واجبها ان تحفظ مصالح الشعب العراقي”، منوها الى ان “العالم فيه دول كثيرة وبعضها كبيرة وكل هذه الدول خصوصا الكبرى فيها مزاج وانتخابات ويصل أنواع من الرؤساء بالتالي واجب الحكومة العراقية ان تتأقلم مع هذه الحكومات و تنسق معها لكي تحمي مصالح الشعب العراقي وهذا ما نعمل عليه”.