فرقة موسيقية تحذر ترامب من استخدام أغانيها
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
أعلنت شركة إنتاج أسطوانات فرقة "آبا" الشهيرة، الخميس، أنها طلبت من الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب المرشح للانتخابات الرئاسية الكفّ عن استخدام أغنيات الرباعي السويدي ضمن حملته.
وأفادت شركة "يونيفرسال ميوزيك" في السويد بأنها رصدت استخدام عدد من أغنيات الفرقة مرة واحدة على الأقل خلال أنشطة حملة مرشح الحزب الجمهوري.
وأضافت شركة "يونيفرسال ميوزيك إيه بي" في رسالة إلكترونية تلقتها وكالة فرانس برس: "لقد طلبنا إزالة هذه الأغنيات".
وأوضحت المجموعة أن "يونيفرسال ميوزيك بابليشينغ إيه بي و"بولار ميوزيك إنترناشونل إيه بي لم تتلقيا أي طلب (لاستخدام هذه الأغنيات)، ولم تمنحا ترامب بالتالي أي إذن أو تصريح" بذلك.
وأشارت صحيفة "سفينسكا داغبلاديت" السويدية إلى أن أحد صحفييها حضر تجمعا لترامب في يوليو في ولاية مينيسوتا، حيث توجد جالية سويدية كبيرة، وبُثَّت خلاله إحدى أغنيات فرقة آبا بعنوان "ذي وينر تايكس إت أول".
وعُرض على شاشة عملاقة فيلم فيديو قديم للفرقة تبلغ مدته 10دقائق يُظهرها مؤدية بعضا من أكبر أغنياتها، ومنها "ماني، ماني، ماني" و"دانسينغ كوين".
بأسلوب فريد وألحان جذابة، جسّد أعضاء "آبا" الأربعة بيني أندرسون وأغنيتا فالتسكوغ وآني-فريد لينغستاد وبيورن أولفايوس (واسم الفرقة يتألف من الأحرف الأولى من أسمائهم) حقبة الديسكو قبل أن ينفصلوا عام 1982.
وطلب مشاهير موسيقيون آخرون، مثل بروس سبرينغستين ونيل يونغ وسيلين ديون وفرقة "رولينغ ستونز" من المرشح الجمهوري التوقف عن استخدام أغنياتهم في حملته الانتخابية.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات يونيفرسال ميوزيك السويد ترامب ولاية مينيسوتا ترامب دونالد ترامب الولايات المتحدة أمن الولايات المتحدة يونيفرسال ميوزيك السويد ترامب ولاية مينيسوتا دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
إطلاق طلب عروض بناء ملعب الحسن الثاني المرشح لاستضافة نهائي مونديال 2030
زنقة 20 ا الرباط
تم اليوم الإعلان عن إطلاق طلب العروض الدولي المتعلق بأشغال الحصة الكبرى في إطار مشروع بناء ملعب الحسن الثاني، وذلك بعد الانتهاء من الحصة الأولى الخاصة بتهيئة الأرضية.
ووفق المعطيات المتوفرة، فقد رصد لهذا الشطر من المشروع ميزانية تناهز 3.2 مليار درهم، في حين يُتوقع أن تمتد مدة الأشغال إلى حوالي 30 شهراً.
ومن المرتقب أن يتم فتح أظرفة المناقصة خلال شهر يونيو المقبل، في خطوة تروم اختيار المقاولة التي ستتولى إنجاز هذا المشروع الرياضي الكبير، الذي يندرج ضمن جهود تعزيز البنية التحتية الرياضية بالمملكة.
وبات ملعب الحسن الثاني مرشحا قويا لاستضافة نهائي كاس العالم 2030 ، منافسا ملعب سانتياغو برنابيو، معقل فريق ريال مدريد، وكامب نو الخاص ببرشلونة.