#سواليف

قال #المحلل_العسكري في صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، #يوسي_يهوشع، إن المشكلة في #الضفة_الغربية المحتلة لن تنتهي بالعملية العسكرية الإسرائيلية، ما لم تغلق #الحدود مع_الأردن في وجه #تهريب #السلاح والمتفجرات إلى الأراضي الفلسطينية.

ولفت إلى أنه يجب إنشاء السيطرة على ” #محور_فيلادلفيا_الشرقي” في إشارة إلى الحدود مع الأردن، مشبها إياها بمحور فيلادلفيا بين مصر وغزة، والذي تزعم إسرائيل أنه يستخدم لتهريب السلاح بين سيناء والقطاع، وتصر على احتلاله.

שתי הערות על המבצע:
1. אם הגבול עם ירדן לא יסגר המטענים ימשיכו לזרום לג׳נין טול כרם ויתר ערי הטרור. צריך לסגור את ״ציר פילדלפי המזרחי״ ולא רק לרדוף אחרי המטען בג׳נין
2. תזכורת: מבצע כזה באיו״ש לא יכול היה לצאת לפני המלחמה, כי מערכת הביטחון והממשלה חששו מירי רקטות מעזה…

مقالات ذات صلة صحيفة عبرية لجيش الاحتلال: “اعثروا على ما شئتم من العبوات في شمال الضفة.. لن تُحل المشكلة!” 2024/08/29 — יוסי יהושוע – Yossi Yehoshua (@YehoshuaYosi) August 29, 2024

وتابع المحلل العسكري بأن مناطق الضفة تشهد عمليات تهريب متسارعة، وطوفانا من العبوات الناسفة والتوجيه، متهما إيران بالوقوف خلف ذلك.


وأكد على أن على قوات الاحتلال إيجاد حل مناسب لمشكلة الحدود مع الأردن، التي قال إنها “منتهكة”.

وأضاف: “لقد خاطرت قوات الجيش للدخول إلى جنين وطولكرم للعثور على متفجرات، لكن هذا لن يساعد إذا ظلت الحدود مع الأردن، لمئات الكيلومترات، منتهكة فسيقوم الإيرانيون بتدفق المتفجرات القياسية عبرها وعبر سوريا. على المستوى السياسي أن يقر ميزانية فورية لبناء السياج، وبناء حاجز، وتوفير أجهزة استشعار، وأفراد عسكريين”.

وفجر الأربعاء بدأ الجيش الإسرائيلي تحت غطاء كثيف من سلاح الجو عملية في محافظتي طولكرم وجنين ومخيم الفارعة قرب طوباس، قبل أن ينسحب من المخيم.

وبلغ عدد الشهداء الفلسطينيين 17 وأصيب عشرات واعتقل 45 في العملية المستمرة بطولكرم وجنين، وهي “الأوسع” منذ عملية “السور الواقي” عام 2002، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا).

وبالتزامن مع حربه على غزة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، فإن الجيش الإسرائيلي صعّد اعتداءاته بالضفة، بما فيها القدس، فقتل أكثر من 665 فلسطينيا، بينهم 150 طفلا، وأصاب ما يزيد على الخمسة آلاف و400، واعتقل 10 آلاف و300، وفق معطيات رسمية فلسطينية.

وبدعم أمريكي مطلق، تشن “إسرائيل” حربا على غزة، أسفرت عن أكثر من 134 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على الـ10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة عشرات الأطفال، في إحدى أسوا الأزمات الإنسانية في العالم.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف المحلل العسكري الضفة الغربية الحدود تهريب السلاح الحدود مع الأردن

إقرأ أيضاً:

الضفة الغربية… تطورات عملية “الجدار الحديدي” في جنين لليوم الثاني ( صور)

فلسطين – تداول رواد مواقع التواصل مشاهد تحرك تعزيزات عسكرية إسرائيلية جديدة باتجاه مدينة ومخيم جنين اليوم الأربعاء، في إطار عملية “الجدار الحديدي” التي أطلقتها إسرائيل.

وأشارت مصادر محلية إلى سماع صوت دوي انفجار كبير في مخيم جنين، دون توضيح أية تفاصيل إضفية بهذا الصدد.

كما واعتقلت القوات االإسرائيلية اليوم الشاب الجريح أشرف بحر ووالده وشقيقه من مخيم جنين، فيما استولت على منزل، وحولته إلى نقطة تمركز في خلة الصوحة، بحسب الإعلام الفلسطيني.

وأفادت مصادر محلية اليوم بإغلاق القوات الإسرائيلية مدخل مستشفى جنين الحكومي بالسواتر الترابية، ما يعوق حركة مركبات الإسعاف ويصعب وصول المرضى والمصابين إلى المستشفى أو نقلهم منه.

هذا وشرعت الجرافات الإسرائيلية فجر اليوم الأربعاء بتجريف شارع ومدخل مستشفى جنين الحكومي، وأغلقت مداخله بالسواتر الترابية، كما جرفت محيط مستشفى ابن سينا، وتعمدت على تدمير شوارع في المدينة وفي محيط المخيم.

تزامنا مع ما سبق اعتلى القناصة الإسرائيليون أسطح المنازل والبنايات السكنية المطلة على مخيم جنين مع تواصل اغلاق مداخله ومنع خروج الأهالي منه.

وقال مدير مستشفى جنين وسام بكر في إفادة صحفية إن آليات الاحتلال جرفت الشارع الرئيس أمام مدخل مستشفى جنين الحكومي، وأغلقت مداخله بالسواتر الترابية، ما أدى إلى صعوبة الدخول والخروج منه، فضلا عن تعذر وصول الطواقم الطبية إليه.

وحذر من تداعيات هذا الإغلاق على نقل المرضى عبر مركبات الإسعاف، مشيرا إلى إطلاع الصليب الأحمر على آخر التطورات الميدانية.

وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية مساء أمس الثلاثاء مقتل 10 فلسطينيين برصاص القوات الإسرئيلية وإصابة 40 آخرين في محيط مدينة جنين ومخيمها شمالي الضفة الغربية.

هذا وأعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمس الثلاثاء عن بدء العملية المضادة للإرهاب “الجدار الحديدي” في جنين بالضفة الغربية مشيرا إلى أنها تهدف لتعزيز الأمن.

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي في حسابه على “تلغرام” إن “الجيش الإسرائيلية وجهاز الأمن “الشاباك” وقوات حرس الحدود باشرت حملة عسكرية لإحباط الأنشطة الإرهابية في جنين”.

فيما ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” أنه في إطار العملية العسكرية دخلت وحدات من القوات البرية والوحدات الخاصة إلى مدينة جنين.

من جهتها قالت القناة 12 الإسرائيلية “تجري العملية في جنين في هذا الوقت بسبب الوعد الذي قدمه رئيس الوزراء للوزير سموتريتش يوم الجمعة الماضي، إضافة إلى ذلك انتظروا في إسرائيل دخول ترامب إلى البيت الأبيض، خوفا من أن يؤدي شن مثل هذه العملية إلى قرار ضد إسرائيل في مجلس الأمن”.

 

المصدر: RT + وسائل إعلام فللسطينية

مقالات مشابهة

  • “القسام” تنعى “الشلبي ونزال” منفذي عملية الفندق البطولية
  • اقرأ غدًا في "البوابة".. حرب الإبادة تتواصل.. الجيش الإسرائيلي يقود عملية توغل جديدة في جنين
  • الجيش الأمريكي يرسل آلاف الجنود إلى الحدود مع المكسيك
  • الجيش الأمريكي ينشر آلاف الجنود لحماية الحدود مع المكسيك
  • مسؤولون لـCNN: الجيش الأمريكي يأمر آلاف الجنود بالتوجه نحو الحدود الجنوبية
  • الضفة الغربية… تطورات عملية “الجدار الحديدي” في جنين لليوم الثاني ( صور)
  • وفاة مريضة فلسطينية على حاجز عسكري إسرائيلي في الخليل
  • محلل عسكري إسرائيلي: ترامب لن يسمح بعودة القتال في قطاع غزة
  • محلل سياسي: عملية جنين العسكرية كانت متوقعة في ظل التحضيرات الإسرائيلية
  • محلل سياسي: ترامب سيستخدم الجيش لمواجهة العصابات الحدودية