برلماني: المساعدات السكنية تدعم رؤية القيادة الإماراتية للاستقرار الأسري
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
يؤكد إعلان قائمة المستفيدين من المساعدات السكنية في إطار برنامج الشيخ زايد للإسكان، حرص القيادة الحكيمة في دولة الإمارات على تأمين كل مقومات الاستقرار الاجتماعي والحياة الكريمة لأبنائها، وبناء مجتمع متماسك في بيئة تعزز المشاركة في بناء الوطن.
ولفت عضو المجلس الوطني الإتحادي، محمد اليماحي في تصريح خاص لـ24، إن الإعلان عن قائمة المستفيدين من المساعدات السكنية يؤكد مدى اهتمام القيادة الرشيدة للدولة بأبناء وبنات الإمارات وسعيها الحثيث لتوفير الاستقرار الأسري والحياة الكريمة وأسباب الراحة والرفاهية لمواطنيها كونهم في مقدمة اهتمامات حكومة الإمارات.وأكد أن اهتمام القيادة البالغ بسعادة المواطن ينبثق في الأساس من عقيدة إماراتية خالصة أرسى قواعدها الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه" تقوم على أن الإنسان هو الثروة الأغلى لدولة الإمارات وسعادته هي الهدف الذي يسعى الجميع إلى تحقيقه وتعزيزه وضمان ديمومته.
وقال اليماحي: "يُعتبر "برنامج الشيخ زايد للإسكان" جزءاً من إرث زايد الذي لا ينضب، فقد كان المغفور له يولي جلّ اهتمامه بالمواطن ومعيشته وتوفير مقومات الحياة الكريمة والرفاه لأبنائه المواطنين، وأولى تأمين مساكن المواطنين أهمية بالغة، فجاء برنامج الشيخ زايد للإسكان لتحقيق الاستقرار السكني للمواطنين وإسعادهم.
وأضاف: "القيادة الإماراتية حريصة على استقرار الأسرة المواطنة من خلال دعم مقومات التلاحم والتماسك بين أفراده والذي يعتبر المسكن لبنته الأساسية، ويأتي هذا الحرص ترجمة لرؤية رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، التي تضع رفاهية وسعادة بالمواطنين أولوية مطلقة."
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي ثريدز وتويتر محاكمة ترامب أحداث السودان مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الشیخ زاید
إقرأ أيضاً:
نظر محاكمة المتهمين بإنهاء حياة شاب داخل مسكنه بمدينة الشيخ زايد
تنظر محكمة جنايات الجيزة، جلسة محاكمة المتهمين بقتـ.ـل شاب داخل مسكنه بأحد الكمبوندات الشهيرة بمدينة الشيخ زايد، بدافع سرقته ومحاولة التصرف في سيارته الملاكي بالبيع وتبديل عملات أجنبية.
ووجهت النيابة العامة للمتهمين الأول والثاني ارتكاب جريمة القتل العمد المقترن بالسرقة بالإكراه، فيما نسبت للثالث معاونتهما في التصرف في المسروقات التي استوليا عليها من مسكن المجني عليه.
وكان والد المجني عليه تقدم ببلاغا يفيد باختفاء ابنه فى ظروف غامضة، حيث حاول الاتصال به مرارًا دون جدوى، حيث كان الهاتف مغلقًا طوال الوقت، خاصة وأن نجله "ع" يعيش بمفرده في شقته بالطابق الأخير داخل أحد الكمبوندات الشهيرة بالشيخ زايد، بعد أن استقر في القاهرة قادمًا من إحدي الدول العربية، حيث كان يعمل كمراجع حسابات لدى شركة كبرى هناك.
ونجحت الأجهزة الأمنية وجهات التحقيق في تحديد هوية الجناة والقبض عليهم، وتبين أن مرتكبي الجريمة هما طالبان يقيمان في المنطقة نفسها، وبالضغط عليهما اعترف الجناة بأنهما خططا لسرقة الضحية بعدما علما بأنه يعيش بمفرده.