صحيفة الاتحاد:
2025-04-10@17:21:43 GMT

كشف تفاصيل مخطط الهجوم على حفلات في فيينا

تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT

كشفت المخابرات الأميركية، اليوم الخميس، بعض تفاصيل مخطط الهجوم الذي كان يستهدف الحفلات الموسيقية المقررة للمغنية الأميركية تايلور سويفت في العاصمة النمساوية فيينا.
وقال ديفيد كوهين نائب مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية إن المشتبه بهما اللذين خططا للهجوم على حفل للمغنية كانا يسعيان إلى قتل "عشرات الآلاف من الأشخاص".


وقال كوهين، في مؤتمر قمة للاستخبارات والأمن القومي في العاصمة الأميركية واشنطن "إنهما كانا يعتزمان قتل عدد كبير، عشرات الآلاف من الأشخاص في هذا الحفل".
كما أكد مسؤول في وكالة المخابرات المركزية الأميركية أن جهاز المخابرات الخارجية الأميركية قدم معلومات إلى السلطات النمساوية لمساعدتها في إحباط الهجوم.
كان من المقرر أن تحيي النجمة الأميركية تايلور سويفت ثلاث حفلات في فيينا في إطار جولتها التي حطمت الأرقام القياسية في أغسطس الجاري، لكن تم إلغاؤها بشكل سريع بعد إلقاء القبض على شابين يشتبه في اعتزامهما شن هجوم إرهابي.
وقال المحققون إن شابا (19 عاما) قيل إنه على ارتباط بتنظيم داعش الإرهابي كان يعتزم قيادة سيارة محملة بالمتفجرات وسط حشد من جمهور المغنية الذين كانوا ينتظرون دخول ساحة الملعب قبل الحفل. ويعتقد أن الشريك الثاني أصغر سنا من المشتبه به الأول.
وكان من الممكن أن يوجد أكثر من 60 ألف شخص داخل الملعب خلال الحفل الذي نفدت تذاكره بالكامل لو لم يتم إلغاؤه، إضافة إلى احتمال تجمع عشرات الآلاف ممن لا يحملون تذاكر في مكان قريب للاحتفال.
تجري السلطات حاليا التحقيق مع المشتبه بهما، اللذين تم حبسهما احتياطيا، للاشتباه في انتمائهما إلى منظمة إرهابية ومنظمة إجرامية.

أخبار ذات صلة روسيا تعلن توقيف 3 إرهابيين خططوا لمهاجمة كنيسة اليمن: الهجوم الحوثي على «سونيون» إرهاب ممنهج المصدر: د ب أ

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: تايلور سويفت حفل موسيقي مخطط إرهابي هجوم إرهابي

إقرأ أيضاً:

مسؤول كبير وبارز ..يكشف خسائر الحوثيين من قدراتهم العسكرية بسبب الضربات الأميركية ويتحدث عن مفاجئات

وقال معمر الإرياني، وزير الإعلام والثقافة والسياحة في الحكومة اليمنية، في تصريحات خاصة لـ«الشرق الأوسط»، إن الضربات الأميركية الأخيرة ركزت بشكل مباشر على «القدرات العسكرية لجماعة الحوثي، مستهدفة بشكل خاص البنية التحتية المرتبطة بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة، التي استخدمت لتهديد حركة الملاحة الدولية في البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن».

وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمر في 15 مارس (آذار) ببدء حملة عسكرية ضد جماعة الحوثي، متوعداً باستخدام «قوة مميتة» و«القضاء الكامل» على قدراتهم، في إطار مسعى واشنطن لوقف تهديدات الجماعة للملاحة في البحر الأحمر وخليج عدن، ولردع الهجمات المتكررة التي تستهدف إسرائيل.

وتلقت جماعة الحوثي أكثر من 365 غارة جوية وضربة بحرية خلال الأسابيع الأربعة الماضية، وفقاً لتقارير ميدانية، في حملة مركزة استهدفت بدرجة أساسية المخابئ المحصنة ومواقع التخزين العسكري، لا سيما في معاقل الجماعة بمحافظات صعدة وصنعاء وعمران والحديدة.

وأضاف الإرياني: «تقييمنا من خلال مصادرنا الميدانية أن الميليشيا خسرت 30 في المائة من قدراتها، وهذا الرقم في تصاعد مع استمرار العمليات العسكرية». فيما تحدث الوزير عن «مفاجآت سارة في الأسابيع المقبلة ستثلج قلوب كل اليمنيين».

وقال ترمب، الإثنين، إن الولايات المتحدة «دمرت قدرات الحوثيين»، مشيراً إلى أن الجماعة شهدت «أسابيع سيئة للغاية» وأن هذا الضغط قد يستمر.

مضيفاً: «نجحنا في القضاء على عدد كبير من قادة الحوثيين وخبرائهم». 

وعدّ وزير الإعلام اليمني أن «هذه الضربات القوية التي وجهت للميليشيا، والتي أدت إلى تراجع كبير في وتيرة عملياتها الإرهابية، والحد من قدرتها على تنفيذ هجمات واسعة النطاق، ليست كافية وحدها لإنهاء تهديد الحوثيين، خاصة أن الميليشيا لا تزال تحصل على دعم لوجيستي من إيران عبر طرق تهريب متعددة».

ونقلت صحيفة «تلغراف» البريطانية، الأسبوع الماضي عن مصدر إيراني مسؤول أن بلاده أمرت بسحب عناصرها العسكرية من اليمن، في خطوة تهدف إلى تجنُّب مواجهة مباشرة مع الولايات المتحدة، بعد القلق المتزايد في طهران من المواجهة المباشرة مع ترمب.

وشدد الإرياني على أن «المطلوب استمرار الضغط العسكري والسياسي والاقتصادي، وتشديد الرقابة على مصادر تسليح الحوثيين، ودعم القوات الشرعية لتتمكن من فرض السيطرة على كامل الأراضي اليمنية».

و أكد معمر الإرياني أن الجماعة الحوثية تعرضت لخسائر بشرية كبيرة على مختلف المستويات القيادية خلال الفترة الأخيرة، فيما تجنبّت الإعلان عن هذه الخسائر خوفاً من انهيار معنويات مقاتليها وفقدان السيطرة عليهم، على حد تعبير الوزير.

وقال: «من خلال مصادرنا في الداخل، فإن تأثير الضربات الأميركية كبير على ميليشيا الحوثي وقدراتها العسكرية، حيث تعرضت الميليشيا لخسائر بشرية على مختلف المستويات القيادية، وهي تخشى الإعلان عن الأسماء خوفاً من انهيار معنويات مقاتليها وفقدان السيطرة عليهم».

وتابع: «هذه الضربات فرضت ضغوطاً كبيرة على الهيكل القيادي، وخلفت حالة من الخوف والإرباك في صفوفها، وقد تابعنا خلال الأيام الماضية كيف اختفت القيادات كافة، وسط تقارير عن عودتهم إلى محافظة صعدة ولجوئهم إلى تحصينات جبلية».

و أوضح وزير الإعلام والثقافة والسياحة اليمني أن القيادة السياسية اليمنية تتابع تطورات الأوضاع في البلاد باهتمام بالغ، وترى فيها فرصة مواتية لاستعادة الدولة، لافتاً إلى أنها «لن تألو جهداً في القيام بكل ما يمكن لسرعة تحقيق الأهداف المرسومة وفي الوقت المناسب». واستطرد الإرياني بقوله: «هناك مفاجآت سارة في الأسابيع المقبلة ستثلج قلوب كل اليمنيين

مقالات مشابهة

  • إيران تهدد بطرد مفتشي الوكالة الدولية وإخفاء اليورانيوم المخصب
  • بعد 10 سنوات بالمهنة.. أنتيكا: مش هرجع لتصوير حفلات الزفاف تاني
  • أزمة عطش تهدد حياة مئات الآلاف في غزة 
  • مسؤول كبير وبارز ..يكشف خسائر الحوثيين من قدراتهم العسكرية بسبب الضربات الأميركية ويتحدث عن مفاجئات
  • الجيش السوداني يكشف تفاصيل الهجوم على سد مروي
  • الآلاف يتوافدون إلى العريش رفضًا لمخططات تهجير الفلسطينيين| تفاصيل
  • عشرات الشهداء في غزة ومئات الآلاف ينزحون مجددا داخل القطاع
  • أخبار التوك شو| عشرات الآلاف يحتشدون أمام المعبر.. وماكرون عرض على الرئيس السيسي طائرات رفال جديدة
  • الرئيس السيسي: بذلنا جهدا كبيرا خلال العشر سنوات الماضية لتهيئة بيئة مناسبة للاستثمار.. وأحمد موسى: عشرات الآلاف يحتشدون أمام المعبر للترحيب بماكرون ورفض التهجير| أخبار التوك شو
  • أحمد موسى: عشرات الآلاف يحتشدون غدا أمام المعبر للترحيب بماكرون ورفض التهجير