خاص| مصطفي أبو سريع يشيد بـ "بالطو" و"حالة خاصة" و"الحريفة" لهذا السبب
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
كشف الفنان مصطفى أبو سريع عن رأيه في مصطلح البطولة المطلقة قائلًا: " لا يوجد ما يسمى بالبطولة المطلقة، فالمشروع هو البطل الحقيقي، وإن كان يُطلق على الشخصية المحورية لقب بطل، إلا أن العمل الفني هو نتاج جهد جماعي، وكل ما يهمني في هذه الفترة هو تقديم أعمال فنية شبابية تعبر عن جيلي وعن مجتمعنا".
وأضاف في تصريحات خاصة لـ "الفجر الفني": "أرى أن الأفلام والمسلسلات الشبابية تحقق نجاحًا كبيرًا لأنها تقدم محتوى جديدًا ومميزًا، مثل مسلسلي "بالطو" و"حالة خاصة" وفيلم "الحريفة"، فعندما يحصل الشاب الموهوب على سيناريو جيد ويعمل مع مخرج وشركة إنتاج محترفين، فإن ذلك يساهم في إخراج عمل محترم وأتمني أن أكون ضمن هذا الإطار".
أبطال مسلسل عمر أفندي
الجدير بالذكر أنه يعرض للفنان مصطفي أبو سريع حاليًا مسلسل عمر أفندي، بطولة الفنان أحمد حاتم، رانيا يوسف، آية سماحة، محمد رضوان، محمود حافظ، مصطفى أبو سريع، ميران عبد الوارث، وغيرهم، والعمل من إخراج عبد الرحمن أبو غزالة، وتأليف مصطفى حمدي.
تفاصيل مسلسل عمر أفندي
ويتكون مسلسل "عمر أفندي" من 15 حلقة، وتدور أحداثه حول حول رجل ثلاثيني أحمد حاتم، يعثر على سرداب سري يعود به إلى العام 1943 ويكشف له ماض يجهله، ويقع في حب آية سماحة ويعيشان قصة حب رومانسية في الأربعينات، رغم أنه متزوج ولديه بنت في الحاضر.
مواعيد عرض مسلسل عمر أفندي
ويعرض عمر أفندي على منصة شاهد في تمام الساعة 4 عصرًا، ويعرض على قناة on الساعة 7 ونص كل يوم من الأحد إلى الخميس ويعرض الساعة 10 على on drama ويعاد الساعة الخامسة من صباح اليوم التالي، ثم يعاد مرة أخرى في الرابعة عصرًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصطفى أبو سريع بالطو حالة خاصة أبطال مسلسل عمر أفندي أحداث مسلسل عمر أفندي مسلسل عمر أفندی أبو سریع
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. تونس تجري مفاوضات مع دول أوروبية وخليجية!
أعلنت تونس أنها تتفاوض مع مجموعة دول أوروبية وخليجية حول الاعتراف المتبادل برخص السياقة.
وكشف ممثلو وزارة النقل، خلال جلسة عقدتها لجنة التخطيط الاستراتيجي بالبرلمان، ان” تونس بصدد التفاوض مع العديد من الدول الأوروبية والخليجية وأيضا كندا حول الاعتراف المتبادل برخص السياقة بغاية الاستبدال”.
وبحسب موقع “موزاييك”، أكدوا جلال جلسة عقدتها اللجنة أن “مسار التفاوض في هذا المجال يستغرق حيزا زمنيا كبيرا، وذلك حتى تتوصل الجهات الرسمية للدولة التونسية الى اتفاق من شأنه أن يضمن مصالح الجالية التونسية بالخارج”.
ووفق الموقع، “استمعت اللجنة الى ممثلين عن وزارة النقل حول مشروع قانون أساسي يتعلق بالموافقة على الاتفاق بين الجمهورية التونسية والجمهورية الإيطالية حول الاعتراف المتبادل برخص السياقة بغاية الاستبدال والذي تمت الموافقة عليه بالاجماع في ختام الجلسة”.
وبحسب الموقع، “قدم ممثلو وزارة النقل الإطار العام الذي تم بمقتضاه إبرام هذا الاتفاق الثنائي في مجال الاعتراف المتبادل برخص السياقة، والذي يندرج في إطار مزيد الإحاطة بمصالح الجالية التونسية المقيمة بالخارج وتيسير اندماجهم والاستجابة لطلباتهم عبر تقديم الحلول للإشكاليات المحتملة التي قد تعترضهم سواء عند استعمال رخص السياقة أو عند استبدالها”.
وووفق موزاييك، “يهدف الاتفاق إلى مزيد توضيح آليات الاستعمال والاستبدال من حيث تحديد الشروط المطلوبة والآجال ومعادلة أصناف رخص السياقة في الاتجاهين ،علما وان الاقتراح جاء من الجانب الإيطالي والذي يُلغي ويعوّض الاتفاق السابق المبرم بين البلدين بتاريخ 7 ماي 2004”.
وأضافوا انه “تمّ التفاوض بشأنه والتوقيع عليه بروما خلال الزيارة الرسمية التي أدّاها وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج إلى إيطاليا بتاريخ 16 جانفي 2025، وتنص الموارد التي تضمنها الاتفاق على الاعتراف المتبادل برخص السياقة المسلمة من قبل أحد البلدين بغاية الاستبدال دون إخضاع صاحبها الى إجراء اختبارات نظرية وتطبيقية بعد استكمال إجراءات في هذا الشأن”.
وبحسب موزاييك، “تضمن نص الاتفاق جملة من الأحكام تتعلق بمدة صلوحيه استعمال رخصة السياقة الأصلية بغاية الجولان ببلدي الطرفين وإجراءات الاستبدال والمعادلة، بالإضافة إلى إجراءات معالجة المعطيات الشخصية والجهات الرسميّة المعنيّة بتبادل المعلومات بخصوص التثبّت من صلاحية وصحّة رخص السياقة، والمكلّفة بالقيام بعملية الاستبدال بالنسبة إلى كل طرف”.
يذكر أن “رخص السياقة في تونس تعكس نظامًا قانونيًا ينظّم عملية قيادة المركبات داخل البلاد، وللحصول على رخصة سياقة، يجب على المواطن اجتياز اختبارات نظرية وعملية تُشرف عليها الجهات المعنية”.
ويتضمن النظام أنواعًا متعددة من الرخص، “مثل رخصة قيادة السيارات الخاصة والدراجات النارية والشاحنات، وكل نوع يتطلب شروطًا محددة ومتطلبات تختلف باختلاف الفئة والعمر والخبرة العملية”.
وتلعب مدارس تعليم القيادة “دورًا هامًا في تجهيز المتقدّمين بالمهارات والمعرفة اللازمة لاجتياز الاختبارات بنجاح، مما يعزز سلامة الطرق ويضمن التزام السائقين بالقوانين المرورية”.