بوابة الوفد:
2024-09-14@07:49:25 GMT

ابتكارات جديدة في التواصل مع Galaxy AI وسلسلة Galaxy Z

تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT

عندما يجتمع نظام Galaxy AI مع الابتكار الرائع لسلسلة Galaxy Z، تظهر إمكانيات جديدة للتواصل، مما يجعلها تجربة مثالية للمسافرين.

 وبفضل Galaxy AI، تقدم سامسونج طريقة جديدة وممتعة لاستكشاف العالم، بأسلوب أسهل وأكثر طبيعية من أي وقت مضى.

سواء كنت تستكشف وجهات جديدة أو تستمتع بزيارة المعالم السياحية، يتيح لك الذكاء الاصطناعي تجربة فريدة تتجاوز حدود الاتصال التقليدية.

ومع ميزة "المترجم" أو "Interpreter" المتقدمة من سامسونج، لم يعد اختلاف اللغات عائقاً أمام التواصل، إذ تسهم خاصية "المؤلف" أو "Composer" والردود المقترحة في تحقيق تواصل سلس وفعال أثناء التنقل. بفضل هذه الميزات، يُعتبر Galaxy AI في سلسلة Galaxy Z الرفيق الأمثل في السفر.


ترجمة فورية وسلسة أينما كنت
تُعتبر زيارة المتاحف وسيلة رائعة للتعرف على التاريخ والثقافة المحلية، ولكن حاجز اللغة قد يمنعك من الاستمتاع الكامل بتلك التجربة، ومع ميزة "المترجم" أو "Interpreter" من سلسلة Galaxy Z، يتحول جهازك إلى أداة ترجمة فورية، ما يعزز من تجربة الشاشة المزدوجة.


وفي وضع الاستماع، يمكنك الانضمام إلى جولات المتاحف بلغة مختلفة، ومتابعة النص المكتوب لضمان  عدم تفويت أي جزء مهم من العرض. وإذا كنت تستخدم Galaxy Buds3، ستحصل على ترجمة صوتية للجولة، ما يتيح لك التركيز على المعروضات بحرية أثناء تجوالك في أشهر المواقع حول العالم.
خلال سفرك، يعتبر طلب الطعام والشراب فرصة رائعة للتواصل مع السكان المحليين. ويوفر وضع المحادثة في خاصية "المترجم" أو "Interpreter" إمكانية إجراء محادثات سلسة بلغة أخرى. وبفضل ميزة الشاشة المزدوجة في سلسلة Galaxy Z، يمكنك تحويل جهازك إلى وضع FlexMode، ما يمكّن كلا الطرفين من رؤية المحادثة المترجمة بطريقة طبيعية ومريحة، وتوفر ميزة "المترجم" ترجمة فورية لـ 16 حاليًا، مع توقع دعم 20 لغة إضافية بحلول نهاية هذا العام.

مراسلة بلا حواجز لغوية
تُعتبر هواتفنا الذكية أداة مثالية لمشاركة أفكارنا، خاصة أثناء السفر، حيث نتواصل ليس فقط بالصوت ولكن أيضاً عبر الرسائل النصية.

 ومع ذلك، قد تكون كتابة رسائل البريد الإلكتروني بلغة أخرى أمراً صعباً، خاصة عند الكتابة بسرعة أثناء التنقل، مما قد يؤثر على التنسيق والدقة، هنا يأتي دور ميزة “Chat Assist"، التي تجعل من إنشاء رسائل البريد الإلكتروني أمرًا بسيطًا، حيث يكفي إدخال بعض الكلمات الرئيسية ليقوم Galaxy AI بإنشاء رسالة مناسبة بسرعة. 

ويمكنك مراجعتها وتعديلها وإرسالها أثناء التنقل بسهولة.
وتعمل خاصية "Chat Assist" على تصحيح بنية الجمل، وتحسين التعبيرات، وتصحيح الأخطاء النحوية، وحتى إنشاء جمل كاملة، ما يوفر  اللازم  لتعديل طريقة الكتابة لتتناسب مع أسلوبك الشخصي.

 بالإضافة إلى ذلك، تتجاوز هذه الميزة حواجز اللغوية من خلال دعم لغات متعددة، ما يتيح لك التواصل بسهولة مع أشخاص قد تجد صعوبة في فهمهم بطرق أخرى، كما يمكن أن تساعدك هذه الميزة في صياغة منشور على وسائل التواصل الاجتماعي استناداً إلى منشوراتك السابقة، بذلك، يمكنك تحميل الصور بسرعة ومواصلة رحلتك والاستمتاع بوقتك بشكل كامل.
ردودٌ سريعة أثناء التنقل

تتمتع ميزة الردود المقترحة في "Chat Assist" بتوافق مثالي مع Galaxy Z Flip6، ما يُعزز الاستفادة  من شاشة "FlexWindow" للرد أثناء التنقل بكل سهولة. 

كما تمكّنك هذه الخاصية من التواصل مع الأصدقاء أو العائلة أو الزملاء بسهولة، دون أن تؤثر على أسلوبك الشخصي.


لم يعد Galaxy AI مجرد مجموعة من الإمكانيات المتطورة، بل أصبح أداة فعّالة لتحسين جودة الحياة اليومية. وتلتزم سامسونج بكسر الحواجز لتمكين المستخدمين من الاستفادة القصوى من التجارب الجديدة والحالية، حتى أثناء السفر.

 بغض النظر عن مكانك أو الأشخاص الذين تتواصل معهم، يقدم لك Galaxy AI في أحدث سلسلة Galaxy Z طرقاً مبتكرة للتفاعل، مما يتيح لك للتواصل، والاستكشاف، وورؤية العالم بطريقة غير مسبوقة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أثناء التنقل سلسلة Galaxy Z یتیح لک

إقرأ أيضاً:

معهد أمريكي: دول الخليج ترى في الضربات الأمريكية البريطانية على الحوثيين مضللة وغير واقعية وخطيرة (ترجمة خاصة)

قال معهد أمريكي إن دول مجلس التعاون الخليجي الست تشعر بقلق بالغ إزاء تأثير سلوك جماعة الحوثي على طرق الشحن، التي تشكل ضرورة أساسية لشحنات النفط والغاز التي تعتمد عليها اقتصادات الخليج.

 

وأضاف "المركز العربي واشنطن دي سي" في تقرير ترجمه للعربية "الموقع بوست" أنه مذ أن بدأت الولايات المتحدة والمملكة المتحدة العمليات العسكرية ضد الحوثيين في يناير/كانون الثاني الماضي بهدف "ردع" الهجمات البحرية، اعتبرت معظم دول الخليج العربية هذا التدخل الغربي مضللاً.

 

وتابع "على الرغم من معارضتهم لهجمات الحوثيين، فإن القادة في معظم دول مجلس التعاون الخليجي يرون أن حملة القصف الأميركية البريطانية ضد الحوثيين استراتيجية غير واقعية وخطيرة".

 

وبحسب التقرير فإن دول مجلس التعاون الخليجي فقدت الثقة في قدرة الولايات المتحدة على توفير قيادة أكثر توازناً في الشرق الأوسط. ويعتقد العديد من المسؤولين في الخليج العربي أن التدخل الأمريكي البريطاني ضد الحوثي هو حملة تخريبية قد تترك الدول الإقليمية لالتقاط القطع بعد انسحاب واشنطن ولندن في النهاية من المنطقة.

 

حملة تخريبية وتمكين إيران من المنطقة

 

وأكد أن حكومات الخليج العربي تدرك بشكل متزايد أن واشنطن تتجاهل المخاوف الأمنية لدول مجلس التعاون الخليجي فيما يتعلق بالحوثيين وإيران - في حين تقدم شيكات على بياض لإسرائيل، مشيرا إلى أن دول الخليج لم تشارك في عملية "حارس الازدهار"، التي شكلته واشنطن في ديسمبر 2023، باستثناء البحرين.

 

وأردف "في يناير/كانون الثاني، وبعد الإعلان عن عملية حارس الازدهار، أبدت بعض دول مجلس التعاون الخليجي مخاوفها بشأن تصرفات واشنطن ولندن. وحذرت قطر الغرب من "التركيز فقط على الأعراض" مع تجنب السبب "الحقيقي" - حرب إسرائيل على غزة. وأعربت الكويت عن "قلقها الشديد واهتمامها الشديد بالتطورات في منطقة البحر الأحمر في أعقاب الهجمات التي استهدفت مواقع في اليمن". وذهبت عُمان إلى أبعد من ذلك "وأدانت استخدام العمل العسكري من قبل الدول الصديقة" و"استنكرت اللجوء إلى العمل العسكري من قبل الحلفاء [الغربيين] بينما تستمر إسرائيل في حربها الوحشية دون محاسبة".

 

وطبقا لتقرير المركز فإنه ليس من المستغرب أن تتفاعل مسقط والدوحة والكويت بشكل سلبي مع التدخل العسكري الأمريكي البريطاني ضد الحوثيين. لافتا إلى أن عُمان لم تشارك قط في التحالف الذي تقوده السعودية ضد الحوثيين والذي بدأ في عام 2015؛ وانفصلت قطر عن التحالف بعد عامين؛ ولعبت الكويت دورًا رمزيًا في الغالب. لكن قرار المملكة العربية السعودية بالنأي بنفسها عن العمل الأمريكي البريطاني ربما يكون أكثر إثارة للإعجاب.

 

واستدرك "في السابق، كانت السعودية هي الدولة الأكثر تشددا في مجلس التعاون الخليجي تجاه الحوثيين، وكانت في الماضي تدعم بقوة العمل العسكري الغربي ضد الجماعة. لكن اليوم، تسعى المملكة إلى تجنب الحرب مع الحوثيين بأي ثمن تقريبا. ولم تدعم الإمارات العربية المتحدة الإجراءات الأمريكية البريطانية بشكل مباشر، رغم أنها لم تدينها أيضا. في 12 يناير، أكدت أبو ظبي على أهمية الحفاظ على الأمن في خليج عدن والبحر الأحمر، واتخذت موقفا محايدا إلى حد ما.

 

واستطرد "تجنب المسؤولون العرب في الخليج عموما انتقاد واشنطن ولندن علنا ​​بشأن هذه القضية. ونظرا للشراكات الوثيقة بين أعضاء مجلس التعاون الخليجي مع العاصمتين الغربيتين، فمن المحتمل أنهم اختاروا التعبير عن المخاوف بشكل خاص لتجنب أي خلافات كبرى".

 

يضيف "في مايو، بدأت الإمارات ودول عربية أخرى في تقييد قدرة الجيش الأمريكي على تنفيذ عمليات ضد الجماعات الموالية لإيران في المنطقة، بما في ذلك في اليمن، من قواعد عسكرية على أراضيها. مع عقود من التعاون العسكري الوثيق بين الإمارات والولايات المتحدة، يجب فهم هذا التطور على أنه يتشكل من خلال عوامل مختلفة تحفز دول مجلس التعاون الخليجي على النأي بنفسها عن التدخل الذي تقوده الولايات المتحدة والمملكة المتحدة في اليمن.

 

الخوف من الحوثيين

 

يرى المعهد الأمريكي أن أحد العوامل الرئيسية في مثل هذه الحسابات الخليجية هو التهديد بهجمات انتقامية من جانب الحوثيين. فعندما كان التحالف العسكري بقيادة الرياض يخوض حربًا ضد الحوثيين، من مارس/آذار 2015 حتى هدنة أبريل/نيسان 2022، شنت جماعة الحوثي العديد من الهجمات الصاروخية والطائرات بدون طيار ضد أهداف مختلفة في المملكة.

 

وقال "في نهاية المطاف، قررت الرياض التفاوض مع الحوثيين بشأن شروط خروج السعودية من المستنقع اليمني، ويرجع ذلك جزئيًا إلى تأثير مثل هذه الهجمات على المملكة.

 

وأوضح أن السعودية أدركت أنه مع مرور الوقت فإن التهديد من جانب الحوثيين سوف يزداد خطورة. وبمساعدة الحرس الثوري الإسلامي الإيراني وحزب الله اللبناني، أصبح الحوثيون أكثر تطوراً في هجماتهم الصاروخية والطائرات بدون طيار المتكررة ضد السعودية. وخلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2021، تضاعف عدد هجمات الحوثيين في المملكة مقارنة بنفس الفترة في عام 2020.

 

وأكد أنه بالتركيز على رؤية 2030، التي تتطلب مستوى هائلاً من الاستثمار الأجنبي، أدركت الحكومة السعودية أن حرب المملكة التي تبدو غير قابلة للربح ضد الحوثيين تقوض قدرتها على تحقيق أهداف التنمية الاقتصادية والتنويع.


مقالات مشابهة

  • أبل تطلق ميزة جديدة في iOS 18 لضبط قطع الغيار الأصلية
  • تقرير استخباراتي إسرائيلي: الحوثيون يخططون لشن هجوم بري على تل أبيب بعد وصول عناصرهم إلى سوريا (ترجمة خاصة)
  • ابتكارات لم يتخيلها الاحتلال| شاهد.. حيل سكان قطاع غزة لمواصلة العيش وسط البطش الإسرائيلي
  • تطورات جديدة في قضية التحول الجنسي لزوجة ماكرون
  • أبرز المعلومات عن مروة عيد عبدالملك مُترجمة عبدالمنعم بمؤتمر تقديمه في نيس
  • معهد أمريكي: دول الخليج ترى في الضربات الأمريكية البريطانية على الحوثيين مضللة وغير واقعية وخطيرة (ترجمة خاصة)
  • محامو تونس ينظمون سلسلة من الأنشطة الاحتجاجية بسبب الانتهاكات الجسيمة بحقهم
  • تفاصيل جديدة تؤكد دعم هاتف Galaxy S25 Ultra الإتصال بالأقمار الإصطناعية
  • تحديث واتساب: ميزة جديدة قد تغير طريقة تواصل المستخدمين
  • خطوة جديدة لوزارة الصحة لتعزيز التواصل مع مرضى الأمراض السرطانية والمستعصية