رئيس وفد صنعاء ووزير الدفاع السعودي (وكالات)

قال مصادر إن السعودية استدعت، الخميس، 29 آب، 2024، رئيس السلطة الموالية لها جنوب اليمن ، رشاد العليمي.

يأتي ذلك في اعقاب زيارة  له إلى مدينة تعز لأول مرة منذ بدء الحرب على اليمن في مارس من العام 2015.

اقرأ أيضاً هاتفك تحت المراقبة.. هذه العلامات تؤكد أن هاتفك يتجسس عليك الآن 29 أغسطس، 2024 هذه المحافظات على موعد مع أمطار وفيضانات خلال الساعات القادمة.

. والأرصاد يحذر 29 أغسطس، 2024

وفي التفاصيل، أفادت مصادر دبلوماسية غربية بأن مغادرة العليمي لعدن إلى الرياض  فور عودته من تعز جاء بناء على استدعاء سعودي، مشيرة إلى أن المبعوث الأممي إلى اليمن هانس جرودنبرغ   الذي زار عدن خلال الساعات الاخيرة   ابلغ العليمي بضرورة العودة إلى الرياض.

وبينت المصادر بان استدعاء العليمي ضمن الترتيبات السعودية لجولة مفاوضات جديدة.

هذا وكان المبعوث الأممي اكد في منشور على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي  مناقشته مع العليمي الحاجة لحوار بناء يهدف لخفض  التصعيد في اليمن بشكل عام.

كما تأتي زيارة جرودنبرغ إلى عدن بعد يومين على لقاء جمعه بوفد المفاوضات اليمني في عمان حيث كرس لمناقشة  السير بحوار جاد.

يشار إلى أن تحركات جرودنبرغ ضمن خطط سعودية لإعادة احياء المفاوضات مع حركة انصار الله  بعد التقدم الأخير  والذي تكلل بسماح صنعاء للعليمي بزيارة مدينة تعز مسقط راسه وحيث كانت السعودية تحاول منحه حاضنه بعد ان ظل  الحلقة الأضعف بالرئاسي  بسبب قوة نفوذ أعضائه الاخرين.

الوسومالحوثي الرياض السعودية اليمن رشاد العلمي عدنمساحة نت29 أغسطس، 2024 فيسبوك X لينكدإن ‏Tumblr بينتيريست ‏Reddit تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة اقرأ أيضاً نوع نادر.. تعرَّف على سرطان ساركوما الذي أصيب به الداعية الإماراتي وسيم يوسف1 أبريل، 2024 عاجل: الرئيس التركي يكشف نتائج تواصله مع الرئيسين الفلسطيني والإسرائيلي حول ما يجري في غزة10 أكتوبر، 2023 تفاصيل اشتباكات جديدة بين قوات صنعاء والقوات الأمريكية في البحر الأحمر7 أبريل، 2024 خبير عسكري يكشف عن أخطر ما يمر به اليمن في هذه المرحلة.. "لن تقوم لنا قائمة"12 أكتوبر، 2022شاهد أيضاً إغلاق أخبار اليمن الريال اليمني يفتتح تعاملات الأسبوع بسعر صرف جديد أمام العملات الأجنبية.. السعر الآن 6 يناير، 2024أخر الأخبار السعودية تستدعي العليمي إلى الرياض من أجل اتفاق هام مع الحوثيين.. تفاصيل 29 أغسطس، 2024 هاتفك تحت المراقبة.. هذه العلامات تؤكد أن هاتفك يتجسس عليك الآن 29 أغسطس، 2024 هذه المحافظات على موعد مع أمطار وفيضانات خلال الساعات القادمة.. والأرصاد يحذر 29 أغسطس، 2024الأكثر شعبية أول تعليق رسمي على إصابة العشرات من الطلاب في انفجار بإحدى مدارس صنعاء 25 أغسطس، 2024 وزيرة إسرائيلية تنشر تغريدة خطيرة ثم تحذفها بعد 40 دقيقة.. وهذا ما تضمنته 28 أغسطس، 2024التصنيفاتأخبار الخليجأخبار السعوديةأخبار اليمنأخرىتقنيةصحةفن ومشاهيرفيديومقالاتمنوعاتفيسبوكXتيلقرامصفحاتأرشيفالأكثر مشاهدةالرئيسيةتواصل معناسياسة الخصوصيةعالممن نحن جميع الحقوق محفوظة 2024فيسبوكXتيلقرام فيسبوك X واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXتيلقرام إغلاق بحث عن

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: الحوثي الرياض السعودية اليمن عدن إلى الریاض

إقرأ أيضاً:

إعلام عبري: التطبيع مع السعودية لا يزال على الطاولة.. وهذا ما تحتاجه الرياض

شدد المراسل السياسي لصحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، إيتمار آيخنر، على أن ملف التطبيع بين الاحتلال والسعودية لا يزال على جدول الأعمال، موضحا أن الرسالة التي استخلصها من ظهور سفيرة المملكة في واشنطن  بمؤتمر حضرته شخصيات إسرائيلية هو أن الرياض لا تزال تضع احتمال التطبيع على الطاولة.

وقال آيخنر في تقرير عبر الصحيفة العبرية ذاتها، إنه "قبل نحو أسبوع التقت سفيرة السعودية في واشنطن  ريما بنت بندر آل سعود، بولي العهد السعودي محمد بن سلمان".

وافترض التقرير الإسرائيلية، أنه "في هذا اللقاء أعطي للسفيرة السعودية ضوء أخضر لأن تلتقي وجها لوجه وبشكل غير مسبوق مسؤولين إسرائيليين كبار، وأن تخطب أمامهم بل وأن تستمع لخطاباتهم".


و"بالفعل جلست السفيرة السعودية، أمس الاثنين، في مؤتمر MEAD"، الذي ينعقد في واشنطن العاصمة هذا العام، واستمعت لخطاب رئيس المعسكر الرسمي، ولاحقا ألقت خطابا أمام مسؤولين إسرائيليين كبار آخرين بشكل شدد على أن الإمكانية للوصول إلى التطبيع مع السعودية لا تزال على جدول الأعمال، وفقا للتقرير.

والاثنين، شاركت سفيرة المملكة العربية السعودية لدى الولايات المتحدة، ريما بنت بندر آل سعود، في قمة حوار الشرق الأوسط - أمريكا (MEAD)، في واشنطن العاصمة، وسط حضور  إسرائيليين.

ومؤتمر "MEAD"، هو حدث عالمي لا سياسي يشكل منصة لحوار استراتيجي بين الشرق الأوسط والولايات المتحدة، وفقا للمراسل الإسرائيلي.

وأشار تقرير صحيفة "يديعوت أحرونوت"، إلى أن رئيس وزراء الاحتلال الأسبق إيهود أولمرت، الذي شارك في المؤتمر، كشف النقاب عن أنه التقى مع مسؤولين كبار سعوديين وأمريكيين نقلوا له الرسائل عن الرغبة في التطبيع.

ونقل التقرير عن أولمرت قوله "رغم أحداث 7 أكتوبر، لا تزال السعودية معنية بتطبيع العلاقات مع إسرائيل"، وأضاف "ما تريده السعودية اليوم ليس التزاما من حكومة إسرائيل بحدود الدولة الفلسطينية المستقبلية. هم فقد يريدون أن تقول إسرائيل شيئا ما يعرض أفقا سياسيا للمستقبل لأجل التحرك إلى الأمام مع التطبيع".


وشدد أولمرت على أن السعودية "تحتاج تبرير التطبيع في إطار الرأي العام"، حسب الصحيفة العبرية.
وقالت مصادر إسرائيلية رفيعة المستوى بعد محادثات مع شخصيات أمريكية، إنه "أغلب الظن لن يكون ممكنا تحقيق التطبيع قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية بسبب تمديد الحرب في غزة وبسبب أن (المرشح الجمهوري دونالد) ترامب يعارض صفقة التطبيع التي عرضها (الرئيس الأمريكي الديمقراطي جو) بايدن".

ومع ذلك، فإن هناك نافذة فرص لترتيب العلاقات في فترة التماس بين الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة في 5 تشرين الثاني وبين أداء الرئيس الأمريكي التالي اليمين القانونية في 20 كانون الثاني، وفقا للتقرير.

و"ذلك لأن في هذه الفترة سيتمتع السعوديون بتأييد الديمقراطيين للصفقة، كون بايدن لن يكون الرئيس حينها، ومن جهة أخرى الجمهوريون لن يعارضوها وفي كل حال لن يعد التطبيع كإنجاز للديمقراطيين قبل الانتخابات"، حسب التقرير.

وأوضحت الصحيفة العبرية، أنه على الرغم من ذلك، فإن مسؤولين إسرائيليين كبار يقولون  إن "السعوديين لن يدفعوا بالتطبيع مع إسرائيل قدما دون وقف نار في غزة وافق سياسي ما لحل المسألة الفلسطينية".

مسؤولون أمريكيون كبار تحدثوا في المؤتمر، عرضوا الرؤيا الأمريكية للتسوية بين الطرفين.


ونقلت الصحيفة عن السيناتور الأمريكي تيم كوتون، قوله إن "توسيع اتفاقات إبراهيم واتفاق التطبيع بين السعودية وإسرائيل سيكونا أمرا جيدا للولايات المتحدة. كلتاهما دولتان صديقتان ومؤيدتان لأمريكا".

وشدد على أن  "السعودية هي مفتاح لمبنى الحلف الإقليمي ضد ايران".

ووفقا للتقرير، فإن أقوال مسؤول أمريكي آخر أجملت جيدا كيف يرى الأمريكيون والسعوديون إمكانية التطبيع. ونقلت الصحيفة العبرية عن مسؤول أمريكي لم تذكر اسمه، قوله "أوضح السعوديون أنه لن يكون بوسعهم التقدم دون وقف نار في غزة. الإمكانية للصفقة هناك حقا، وهي ليست فقط لمصلحة إسرائيل بل لمصلحة الامن القومي الأمريكي".

وأضاف "توجد أمور كثيرة أخرى يجب أن تتم. هذا يرسخ مكانة الولايات المتحدة في الخليج وهذا يخفض إمكانية مواجهة عسكرية للمدى البعيد. الرئيس بايدن أوضح بأنه ملتزم بهذا".

مقالات مشابهة

  • اتفاق أمريكي ـ روسي على طريقة حل الأزمة في اليمن.. تفاصيل
  • في العاصمة السعودية الرياض.. اتفاق تاريخي بين ”عدن” و ”الصين”
  • جاهزية ثنائي الهلال لمواجهة الرياض في الدوري السعودية
  • إيران تستدعي رؤساء بعثات بريطانيا وفرنسا وألمانيا وهولندا بشكل منفصل
  • الأمم المتحدة تحذر من التصعيد لأزمة الغذاء في اليمن
  • الأمم المتحدة تعبر عن رفضها ادعاءات الحوثيين بتدمير وكالات أممية التعليم في اليمن
  • ليندركينع يتهم الحوثيين بعرقلة جهود السلام في اليمن
  • السعودية تلمح بضغوط أمريكية لدفع الرياض إلى تصعيد عسكري جديد في اليمن
  • العليمي يبحث مع السفيرة الفرنسية جهود السلام في اليمن
  • إعلام عبري: التطبيع مع السعودية لا يزال على الطاولة.. وهذا ما تحتاجه الرياض