شبكة انباء العراق ..

في ظل استمرار الجدل حول قانون العفو العام في العراق، تبرز الحاجة إلى إقراره كوسيلة لتحقيق العدالة للأبرياء، وتفكيك شفرة المخبر السري، الذي تسبب في توريط العديد من الأبرياء بتهم كيدية، ما يعزز الحاجة إلى تشريع قانون عفو عادل وشامل لا يشمل من تورط بدماء العراقيين.

وفي هذا السياق، أكد النائب عن الإطار التنسيقي، أحمد فواز، على ضرورة الاحتكام إلى الدستور عند إقرار قانون العفو العام، مشيرًا إلى أهمية الالتزام بتطبيق بنوده لضمان الحفاظ على مكاسب العملية السياسية.

وأشار فواز إلى “تصريحات زعيم ائتلاف دولة القانون نوري المالكي الأخيرة، والتي أبدت دعمًا لقانون العفو العام، لكن بشرط أن يتماشى مع الدستور وأن يتم أخذ مشورة الجهة المختصة، وهي مجلس القضاء الأعلى”.

وأضاف فواز أن “الإطار التنسيقي، وفقًا للاتفاق الذي تم في ائتلاف إدارة الدولة قبل تشكيل الحكومة، ملتزم بإقرار قانون العفو العام كما تم الاتفاق عليه بين الأطراف السياسية”.

user

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات قانون العفو العام

إقرأ أيضاً:

الإطار التنسيقي يثمن أداء مجلس النواب وإقرار تعديل الموازنة

بغداد اليوم -  


مقالات مشابهة

  • السيادة يدعو المحكمة الاتحادية إلى تمرير قانون العفو العام
  • الحكيم الممتعض يشهر البطاقة الصفراء بوجه الإطار التنسيقي
  • معركة النفوذ: قانون العفو يشعل مواجهة بين القوى السياسية والقضاء
  • الإطار:الرئيس السوري (أحمد الشرع) غير مشمول بقانون العفو العام
  • بحضور السوداني.. الإطار التنسيقي يناقش المستجدات الراقية والدولية
  • الإطار التنسيقي يثمن أداء مجلس النواب وإقرار تعديل الموازنة
  • نائب:السوداني دمر العراق اقتصاديا وماليا وراء تمرير المادة 12 من الموازنة لصالح الإقليم
  • الإطار التنسيقي يكشف سبب عدم تهنئة العراق بتولي الشرع رئاسة سوريا
  • نائب: وزارتي المالية والنفط ونواب الوسط والجنوب اعترضوا على تمرير تعديل المادة 12 من الموازنة
  • نائب يحدد تداعيات تعطيل تمرير الموازنة: تؤثر سلبا على الحياة الاقتصادية