بيتكوفيتش: “سنخوض مواجهتين صعبتين لكننا واثقون من امكانياتنا”
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
أوضح الناخب فلاديمير بيتكوفيتس، بأن المبارتين المقبلتين للخضر، أمام كل من غينيا الاستوائة، وليبيريا، لن تكون سهلة، مؤكدا في ذات الوقت ثقته الكبيرة في امكانيات لاعبيه.
وقال بيتكوفيتش، اليوم الخميس، في هذا الخصوص، خلال ندوته الصحفية: “مبارتي غينيا الإستوائية، وليبيريا، لن تكون سهليتن، لكننا واثقون من امكانياتنا”.
كما أضاف مدرب الخضر: “نحن نعلم أننا نملك الامكانيات اللازمة التي تسمح لنا بالسيطرة على منافسينا، وتحقيق الفوز”.
وتابع فلاديمير بتيكوفيتش: “المباراتين ستكونان مختلفيتين، خاصة وأن مباراة ليبيريا ستجرى على ملعب معشوشب اصطناعيا، لكن لدينا الوقت للتحضير لها بمركز سيدي موسى، أين نملك ملعب معشوشب اصطناعيا”.
يذكر أن المنتخب الوطني، سيواجه منتخب غينيا الاستوائية، يوم 5 سبتمبر، بملعب “ميلود هدفي” بوهران، قبل تنقله إلى ليبيريا لمواجهة منتخب هذا الأخير، يوم 10 من ذات الشهر، لحساب تصفيات كأس أمم إفريقيا 2025.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
“على بلاطة”
لا أحد على الإطلاق.. بكل ما تعنيه الكلمة،
قريب من رصيد تضحيات حزب الله !
سواءً في هذا العالم.. أو في المتوازيات الأخرى
أو حتى في المخيلات.. ليس ثمة أحداً على مقربة!
لو جمعت كل التضحيات.. كل الجهود.. كل ما قدم
كل ما بذل من أجل غزة، ووضعت في جدول المقارنة.. سيظل حزب الله متقدماً بخطوة.. باثنتين.. بثلاث.. وأحياناً بسنين ضوئية!
في الواقع، لقد حسم حزب الله هذه المنافسة منذ وقت مبكر، وانتزع كأس البطولة في الوقت الذي كان فيه البقية يحلمون بالمشاركة!!
نحن أمام مشهد لا تجوز فيه المقارنة، يمكننا القول:
إن الجميع يقف على خشبة مسرح العرض.. إلا حزب الله!
حزب الله وحده جالس على طاولة التحكيم!
بجوار المقاومة الفلسطينية!!
إن حزب الله متفوق بالدرجة التي لا يمكن لأحد أن يجاريه في ذلك إلا أهل غزة!
لذا، توقفوا عن السخف قليلاً.. ما رأيكم بهذا؟!
إليكم هذا المقترح:
فلتقوموا بالتصرف كالرجال.. أو على الأقل تظاهروا بفعل ذلك!
فلتقدموا مثالاً يحتذى به للأجيال القادمة، ما زال الوقت سانحاً.. من يدري؟!
ربما تكون هذه كفارة قبحكم السرمدي!
قوموا بأي شيء.. أي شيء.. تحدثوا عن فوائد الينسون والبابونج.. واكبوا روائج التيكتوك، العبوا الكلمات المتقاطعة.. افعلوا أي شيء..
عدا المزايدة على رجال، حذاء أصغر واحد فيهم
فيه من الشرف ما لا يسع إرشيفكم استيعابه!
تملكون مشاكل طائفية.. سياسية.. قومية..
مادية.. معنوية، مع الحزب ؟!
رائع، اذهبوا لزيارة أي مصحة نفسية.. مارسوا اليوغا.. استشيروا مريم نور، هل تعرفون مريم نور؟!
لا.. ولا أنا، ولكني واثق من أنكم ستجدون ضآلتكم عندها!
افعلوا أي شيء.. فقط لا تقحمونا في عقدكم النفسية!!
أي إشادة باليمن تهدف إلى التجريح أو التقليل أو النيل من حزب الله أو الأطراف المساندة لغزة
احتفظوا بها لأنفسكم !
لا نريدها.. لا تعنينا.. لسنا بحاجتها!
«وحده اليمن من وقف مع غزة حتى النهاية»؟!!
«وحده حزب الله ولبنان من وقف هنالك منذ البداية».
في المقابل، لا بداية ولا منتصف ولا نهاية لكم!
مع ذلك.. لديكم من الوقاحة بما يكفي للجلوس والتقييم والتصنيف!
لا أدرى أي جنون تعيشونه!
لكنني أعلم يقيناً أن محاولاتكم بائسة!
نحن أبسط من استمالات المدح وأكثر تعقيداً من تأثيرات القدح!
كما أننا نعرف التفريق بين الرفاق وأبواق النفاق، لدينا تسع سنوات من الخبرة.. هل نسيتم؟!
الآن بتم تتذكرون!