غدًا.. عز الأسطول يُحيي حفلًا موسيقيًا في قبة الغوري
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
يستعد الفنان عز الأسطول لإحياء حفل موسيقي خاص مع فرقته الموسيقية في مركز إبداع قبة الغوري بشارع الأزهر، حيث يُنتظر أن يقدم مجموعة من الأغاني الفريدة التي تمزج بين موسيقى الراي والقصائد الصوفية والفلكلور الصعيدي، مما يجعل هذا الحفل واحدًا من أبرز الفعاليات الفنية في نهاية شهر أغسطس.
البداية الفنية لعز الأسطول
تخرج عز الأسطول من كلية التربية الموسيقية، حيث تخصص في الغناء الأوبرالي، وكانت انطلاقته الفنية مع فرقة محمد عبد الوهاب للموسيقى العربية بدار الأوبرا المصرية.
أسس عز الأسطول فرقته الموسيقية في عام 2009، وبدأ منذ عام 2013 في تقديم مجموعة من الحفلات الموسيقية بالتعاون مع المايسترو هشام جبر، ليس فقط داخل مصر ولكن في عدة دول عربية. تميزت مشاركاته في عروض فنية هامة مثل العرض الكبير "ابن بطوطة" الذي قُدم في البحرين وإيطاليا وعمان. كما شارك بصوته في أغنية النهاية لفيلم "خان تيولا" للمخرج وسام المدني.
عرف الجمهور عز الأسطول بشكل أكبر بعد تألقه في غناء "أنشودة آمون رع" خلال حفل افتتاح طريق الكباش عام 2021، حيث أبدع تحت قيادة المايسترو العالمي نادر عباسي، مما أضاف لرصيده الفني شهرة أوسع وانتشارًا أكبر.
من المتوقع أن يُقدّم الأسطول في حفله بقبة الغوري يوم الجمعة 30 أغسطس في تمام الساعة الثامنة مساءً، مجموعة من الأعمال الموسيقية التي تمثل مزيجًا فريدًا من التراث والألحان الحديثة، ليواصل بذلك رحلته الفنية المميزة التي بدأها منذ سنوات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ابن بطوطة احياء حفل افتتاح طريق الكباش الأوبرا المصرية عروض فنية عز الاسطول عز الأسطول
إقرأ أيضاً:
شاهيناز: الاجتهاد والإصرار سر الاستمرار في الساحة الفنية
أكدت المطربة شاهيناز أن الفن ليس غدارًا، بل هو انعكاس لما يقدمه الفنان، فكلما أعطى من جهده واهتمامه، أعطاه الفن بالمقابل نجاحًا وشهرةً ومكاسب.
وأضافت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن النجاح يتطلب بذل الكثير من الجهد والمثابرة، مشيرة إلى أن كل إنسان ينال في النهاية ما كتبه الله له.
وعن تعرضها للحروب في الوسط الفني، أوضحت شاهيناز أنها لا تركز على من يحاول عرقلتها، لأنها تدرك أن التفكير في هذه الأمور قد يعطل مسيرتها، مؤكدة أنها تفضل استثمار أي طاقة سلبية في بناء نجاحها، قائلة: “إذا ألقى أعداء النجاح الحجارة في طريقي، فسأجمعها وأبني بها سلمًا للوصول إلى أهدافي".
أما عن التسامح، فأشارت شاهيناز إلى أنها قد تسامح من يخطئ بحقها، لكنها لا تنسى الظلم، موضحة أن هناك أنواعًا من الظلم يمكن تجاوزها، بينما هناك ظلم آخر يترك أثرًا لا يُمحى.