أتاحت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي عبر موقع التنسيق الرسمي، التحويل من كلية إلى أخرى مناظرة وغير مناظرة حتى يوم 3 سبتمبر 2024، ووضعت الوزارة عدة ضوابط لتقليل الاغتراب 2024.

ضوابط تقليل الاغتراب 2024

وحددت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بعض الضوابط التي يجب مراعاتها في التحويل من كلية لأخرى، وجاءت ضوابط تقليل الاغتراب 2024 كما يلي.

- يجب أن تكون الجامعة التي يريد الطالب التحويل إليها وتقليل الاغتراب في المنطقة الجغرافية أ.

- قبول طلبات تقليل الاغتراب بالنسبة للطلاب الحاصلين على الثانوية العامة بالمفاضلة حسب المجموع بالدرجات.

- يجب أن يستوفي الطالب الشروط المطلوبة للتحويل إلى الكلية التي يرغب في التحويل إليها.

- التحويل من جامعة لأخرى يتم مرة واحدة فقط.

رابط تقليل الاغتراب 2024

ويُمكن للطالب الذي يرغب في تقليل الاغتراب ليكون في المنطقة الجغرافية التابع لها الدخول على الموقع الخاص بالتنسيق الإلكتروني، عبر الرابط الآتي:  https://tansik.digital.gov.eg/application.

ويختار الطالب تنسيق الثانوية العامة والشهادة الحاصل عليها، وبعد ذلك يضغط على تقليل الاغتراب ويختار الجامعة التي يريد التحويل إليها ثم يطبع طلب التحويل.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: البحث العلمي التعليم العالي التنسيق الإلكتروني الثانوية العامة الموقع الخاص تقليل الاغتراب تنسيق الثانوية موقع التنسيق تقلیل الاغتراب 2024

إقرأ أيضاً:

السلطات الصحية الأميركية تؤجل إعلان نتائج دراسة أسباب التوحد

أعلنت السلطات الصحية في الولايات المتحدة، الثلاثاء، أنها لن تنشر نتائج الدراسة الجارية حول أسباب التوحد بحلول سبتمبر المقبل، متراجعة بذلك عن تصريح سابق لوزير الصحة روبرت كينيدي جونيور.

وكان كينيدي قد صرّح خلال اجتماع حكومي في البيت الأبيض، حضره الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 10 أبريل، بأن نتائج الدراسة "ستُنشر بحلول سبتمبر"، معتبرا أن المشروع البحثي الجديد "سيمكّن من تحديد أسباب التوحد والقضاء على العوامل المسببة له".

إلا أن رئيس المعهد الوطني للصحة، جاي باتاتشاريا، أوضح خلال مؤتمر صحفي الثلاثاء أن الوزير أخطأ في تحديد الإطار الزمني، مشيرا إلى أن سبتمبر سيكون موعد إطلاق المبادرة البحثية الجديدة، وليس إعلان نتائجها. وأشار باتاتشاريا إلى أن النتائج الأولية قد تُنشر "خلال عام... سوف نرى".

وخلال الاجتماع ذاته، دعم الرئيس ترامب تصريح كينيدي، وقال إن "ثمة أمرا يسبب التوحد"، مشيرا إلى احتمالات مثل الأغذية أو اللقاحات.

وقد أثار ذلك جدلا واسعا، خاصة وأن كل من ترامب وكينيدي أعادا مرارا طرح فرضية ربط التوحد بلقاح "MMR"، وهي نظرية تم دحضها علميا.

يُذكر أن كينيدي أمر في مارس الماضي بفتح تحقيق جديد في العلاقة المحتملة بين اللقاحات والتوحد، رغم الرفض العلمي الواسع لتلك الفرضية.

وبحسب مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، فإن نسبة الإصابة بالتوحد ارتفعت من حالة واحدة بين كل 150 طفلا ولدوا عام 1992 إلى حالة واحدة بين كل 36 طفلا ولدوا عام 2012. 

ولا يزال سبب التوحد غير محدد بدقة، إلا أن الأوساط الطبية ترجح أن يكون مزيجا من العوامل الوراثية والبيئية، مثل الالتهاب العصبي أو تعاطي بعض الأدوية خلال الحمل، مثل دواء "ديباكين" المضاد للصرع.

 

مقالات مشابهة

  • بعد قرار البنك المركزي الجديد.. تحريك حدود السحب على إنستاباي ورسوم التحويل
  • السلطات الصحية الأميركية تؤجل إعلان نتائج دراسة أسباب التوحد
  • البحرين.. صورة البناية التي سقطت من شرفتها امرأة تحاول النجاة من حريق والداخلية تكشف تفاصيل
  • معرض WHX Tech للرعاية الصحية بدبي في سبتمبر
  • رون جونسون يدعو إلى إعادة فتح التحقيق بشأن 11 سبتمبر
  • المفوضية الأوروبية: علاقاتنا مع الصين تقوم على تقليل المخاطر وعدم فك الارتباط
  • دراسة واعدة: خفض ضغط الدم يساعد على تقليل مخاطر الإصابة بالخرف
  • متى تبدأ إثيوبيا فى تفريغ سد النهضة؟.. خبير يكشف تفاصيل جديدة
  • ما هي ضوابط رد الاعتبار للمحكوم عليه بمشروع قانون الإجراءات الجنائية؟
  • مصر: السُّلطوية ونفي المواطنة عن الجسد السياسي (4-4)