إعلام إسرائيلي: قناصة حماس والجهاد خطر على الجنود بغزة
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
سرايا - ذكرت صحيفة إسرائيل اليوم أن "قناصة حماس والجهاد الإسلامي، يشكلون الخطر الأكبر على قوات الجيش داخل قطاع غزة".
جدير بالذكر أن قناصة القسام والسرايا والجهاد الإسلامي لا زالوا يحصدون رؤوس جنود جيش "الشراذم" في قطاع غزة كل يوم .
إقرأ أيضاً : لماذا تلجأ "إسرائيل" للاغتيالات الجوية في الضفة ؟ إقرأ أيضاً : حزب الله ينفذ هجوما بمسيرات على قاعدة عسكرية بالجولانإقرأ أيضاً : مستوطنون متطرفون يستولون على مساحات واسعة من الأراضي بالأغوار الشمالية المحتلة
.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
إعلام فلسطيني: قصف إسرائيلي عنيف على المناطق الشمالية لمدينة غزة
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، بوقوع قصف عنيف من طائرات الاحتلال الإسرائيلية على المناطق الشمالية لمدينة غزة، وأن هناك مسيرة للاحتلال تشن غارة غربي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية بنبأ عاجل منذ قليل.
وأعلن الدفاع المدني في غزة، عن استشهاد فلسطيني وإصابة 15 آخرين جراء قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي غرب رفح الفلسطينية، موضحًا أن القصف استهدف عناصر تأمين المساعدات في منطقة المواصي، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية بنبأ عاجل منذ قليل.
في وقت سابق، أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، إصابة جندي من قوات الاحتياط بجروح خطيرة خلال معارك وسط قطاع غزة.
وقالت إذاعة جيش الاحتلال، إن 3 جنود قد أصيبوا بجروح أحدهم في حالة خطيرة بانفجار عبوة ناسفة وسط قطاع غزة، وبدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، أمس الأحد، عملية عسكرية برية في غرب بيت حانون، شمالي قطاع غزة.
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، إنَّ "القوات بدأت عملياتها العسكرية في بيت حانون، بعد وجود تقارير استخباراتية عن وجود عناصر إرهابية تقطن بعض البنى التحتية"، على حد تعبيره.
وذكر المتحدث -حسب صحيفة يديعوت أحرونوت- أنه قبل دخول القوات إلى المنطقة، هاجمت الطائرات المقاتلة التابعة لسلاح الجو وقوات المدفعية التابعة لفرقة "الإطفاء 215" عدة أهداف، بما في ذلك تجمعات زعم أنها لعناصر حماس.
وأكد أن جيش الاحتلال يواصل العمل في شمال قطاع غزة بعد استكمال العملية في بيت لاهيا، التي قضت خلالها القوات على العديد من العناصر والبنية التحتية.
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية