مسئولة لجنة المرأة بالتحالف الدولى تبحث مع مقررة المجلس القومي بالاسكندرية سبل التعاون
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
بحثت منى على السيد مسئولة لجنة المرأة فى التحالف الدولى للمصريين فى الخارج، وعضو الهيئة التأسيسية لاتحاد المرأة العربية فى ألمانيا، مع الدكتورة ماجدة الشاذلى مقررة فرع المجلس القومى للمرأة بالاسكندرية، سبل التعاون المشترك بينهما.
وتحدثت منى على السيد، مسئولة لجنة المرأة فى التحالف الدولى للمصريين فى الخارج، خلال اللقاء عن الدور الذى تقوم به المرأة المصرية فى الخارج فى تربية الأبناء وبث قيم الولاء والانتماء فى نفوسهم وحب الوطن.
أوضاع المرأة المصرية في الداخل والخارج
وأكدت السيد، تسعى إلى الارتقاء بأوضاع المرأة المصرية في الداخل والخارج، بما يتماشى مع توجيهات الدولة ويدعم مسيرة الرئيس عبد الفتاح السيسي نحو التنمية الشاملة.
لجنة المرأة فى التحالف الدولى للمصريين فى الخارج
ونوهت مسئولة لجنة المرأة فى التحالف الدولى للمصريين فى الخارج ، أن المرأة المصرية تمثل العمود الفقري للأسرة والمجتمع، مؤكدة على أهمية تعزيز دورها في مختلف النواحي الصحية، الاجتماعية، الثقافية، والاقتصادية.
فيما استعرضت الدكتورة ماجدة الشاذلي مقررة فرع المجلس القومى للمرأة بالاسكندرية، جهود المجلس وأنشطته لخدمة قضايا المرأة وفى سبيل تمكينها على مختلف المستويات .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التحالف الدولي للمصريين في الخارج المرأة المصریة
إقرأ أيضاً:
تحذير عراقي: واشنطن تبحث عن مبرر لبقاء قواتها بالعراق وقد تخلق مشاكل - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
حذر تحالف الفتح، اليوم الأربعاء (13 تشرين الثاني 2024)، من وجود نية لدى الولايات المتحدة الامريكية للإبقاء على قواتها لفترة أطول داخل الأراضي العراقية.
وقال القيادي في التحالف علي الفتلاوي في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "الولايات المتحدة الامريكية تريد إيجاد مبررات وحجج من اجل الإبقاء على قواتها لفترة أطول في العراق، ولهذا ممكن جداً ان تخلق مشاكل امنية سواء داخل العراق او في سوريا وتكون حجة لها للبقاء بسبب عدم الاستقرار الأمني، وهذا ما يجب الحذر منه".
وأضاف الفتلاوي، أن" موقف الحكومة العراقية كان واضحًا بحسم هذا الامر سريعاً ووضع جدول زمني للانسحاب التدريجي ثم الانسحاب الكلي، لكن مقابل ذلك هناك مماطلة ربما يقوم بها الجانب الأمريكي، فهو يريد البقاء في العراق من اجل فرض سيطرته الكاملة على الأجواء العراقية وحتى تكون حارسًا في المنطقة للدفاع عن الكيان الصهيوني، وهذا الامر واضح للجميع".
وخلال الأيام القليلة الماضية، أثار فوز المرشح الجمهوري ترامب، بالرئاسة الأمريكية، تساؤلات عن مصير الاتفاق المبرم مع العراق، بشأن انسحاب قوات التحالف الدولي، نهاية العام المقبل.
وبالعودة الى الولاية الأولى للرئيس المثير للجدل، حينما عارض ترامب مسألة الانسحاب من العراق، بهدف "التمكن من مراقبة إيران" المجاورة.
وقال ترامب آنذاك، إن "القادة العراقيين لا يطلبون انسحاب القوات الأمريكية في المحادثات الخاصة" مشيرا إلى أن "الولايات المتحدة، أنشأت واحدة من أكبر السفارات في العالم، وأنها أنفقت مليارات الدولارات عليها، وعلى العراق دفع كل تلك التكاليف".
وبعد مفاوضات طويلة، امتدت لأكثر من عامين، أعلنت الحكومة العراقية في أيلول الماضي، التوصل لخطة انسحاب قوات التحالف بحلول نهاية 2025، حيث أكد رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، أن "القوات الأمريكية أصبحت عامل جذب لعدم الاستقرار، إذ يجري استهدافها على نحو متكرر وعادة ما ترد بهجمات دون تنسيق مع الحكومة العراقية".
وعلى هذا الاساس، تقفز تساؤلات للأذهان مفادها: "هل سينسف ترامب جهود الدبلوماسية على المستويين السياسية والعسكرية في ما يخص ملف إخراج القوات الاجنبية من العراق، ليستبدل بعدها، التفاهمات بالقوة؟".