قال الإعلامي أحمد فايق، إنّ حلقة الليلة من برنامج «مصر تستطيع»، التي تُذاع على قناة DMC في السابعة مساء، تستعرض تفاصيل الكشف العلمي الجديد والضخم، الذي يتم الإعلان عنه اليوم، من قبل الفريق العلمي لمركز الحفريات الفقارية في جامعة المنصورة.

تفاصيل كشف علمي ضخم في «مصر تستطيع»

ووجّه الإعلامي أحمد فايق، عبر حسابه على فيس بوك، الشكر للعالم المصري البروفيسور هشام سلام، على عرض تفاصيل الكشف بشكل حصري في الحلقة، قائلا: «شكرا للدكتور محمد سامح، شكرا للدكتور عبدالله جوهر».

 

وأضاف فايق، أنّ المركز البحثي المصري أصبح واحدا من أقوى المراكز البحثية في العالم في الحفريات الفقارية، لافتًا إلى أنّ العالم والبروفيسور هشام سلام، حصل من قبل على جائزة توازي نوبل في تخصصه. 

إنجازات المركز البحثي المصري

وتابع الإعلامي، أنّ المركز اكتشف من قبل الديناصور منصوراسورس، وعشرات الاكتشافات العلمية التي توضح قصة تطور الحياة على كوكب الأرض، مضيفا: «دائما وأبدا مصر تكتب التاريخ وتطور الحياة على كوكب الأرض حتى قبل وجود البشر، حيث عالم من الحيوانات والطيور والأسماك قبل ملايين من السنوات على أرض مصر الطيبة». 


















المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مركز الحفريات الفقارية الحفريات الفقارية

إقرأ أيضاً:

شكرا مصر والتالية ريتا!!

*أكبر ما كشفت عنه الحرب الجارية أن السودان بلا ظهير سياسي حقيقي ولاحليف استراتيجي يعتمد عليه ولقد وقفت الدولة محتارة عند الحرب مثل امرأة سقط عنها ثوبها وسط السوق في رابعة النهار*!!

*الفارون من جحيم الحرب في السودان بدلوا نارا بنار وقتل بعضهم بدم بارد في معسكرات اثيوبيا وفي اسواق الجنوب ومات البعض الآخر بسوء الأحوال في تشاد ومن بقوا في الخرطوم قتلوا بالاشتراك الجنائي لمرتزقة من ذات دول الجوار*!!

*الوضع أعلاه والذي نجم عن سقوط الخرطوم اولا وساء بالسقوط المتتالي لبعض المدن والبلدات الآخرى دفع رجلا محترما مثل السفير نور الدائم عبد القادر للبكاء على الهواء مباشرة وهو يقول إن السودان لا يستحق ما يجري له -السودان دافع عن القاهرة وعن بغداد وعن طرابلس والسودان حارب في اليمن وفي فلسطين*

*الاستثناء موجود طبعا ومن بين المواقف كلها ينسل الموقف المصري -الرسمى والشعبي- وكذلك إريتريا – ريتا – وقطر وأخرى سيأتي ذكرها بحساب*

*كانت مصر هي الوجهة الأولى لٱلاف السودانيين ولم تكن خيارا عشوائيا وانما خيار قام على حقائق التاريخ والجغرافيا بل الكيمياء المشتركة بين الشعبيين*

*فتحت مصر حدودها لآلاف السودانيين جوا وبرا وكانت ولا زالت تغض الطرف عن المئات منهم والذين يتسللون إليها بلا إجراءات رسمية وقد كتبت من قبل عن ظاهرة التهريب المكشوفة لصحيفة الكرامة السودانية (مصر عارفة – بس عاملة مش شايفة!!)*

*إقليميا ودوليا كان الموقف المصري ولا يزال هو الأقوى ولقد ساهم بمقدار في تحجيم الأجندة الخارجية لتفكيك الدولة السودانية*

*الأسباب أعلاه دعت (رابطة الشعوب) بقيادة اللواء عمر نمر لتنظيم مبادرة لشكر مصر حكومة وشعبا وهى مبادرة ذات أبعاد فلسفية بعيدة تهدف فوق الشكر المستحق الى تشجيع الآخرين للفعل الإيجابي الواجب تجاه السودان والسودانيين*

*إن كان ثمة مقترح فإني أشير للواء نمر بأن تكون ارتريا التالية وشكرا مصر*

*بكرى المدنى*

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • قضية "التسريب الصوتي".. تغريم إبراهيم فايق مليون جنيه
  • دمج المياه العذبة في الاقتصاد الأزرق.. تفاصيل توصيات ملتقى علمي بـالقومي لعلوم البحار
  • شكرا مصر والتالية ريتا!!
  • بعد قليل.. الحكم على الإعلامي إبراهيم فايق في واقعة التسريب الصوتي لـ VAR
  • جامعة الفيو تعقد اجتماع مجلس إدارة المركز الإعلامي
  • تامر عاشور يستعد لحفله في الرياض الليلة «صورة»
  • انطلاق MBC مصر دراما والبث الرسمي “الليلة”.. تفاصيل
  • المطربة رحمة محسن تطرح أغنية غول الأصول من مسلسل فهد البطل الليلة
  • بداية من الليلة.. 3 عروض أخيرة لـ “بلاي” على مسرح الغد بالعجوزة
  • تدعيم التعاون الإعلامي بين مصر وقطر.. تفاصيل