نشرت قناة “العربية” فيديوجراف، كشفت فيه عن خطر يهدد الجزء الجنوبي من الأرض.

وذكرت أن هناك خطر كبير يحدق بالكرة الأرضية نتيجة لتغير العوامل المناخية، حيث تحولت الأزمة في المناخ من الاحتباس الحراري إلى حقبة الغليان الحراري.

وبينت أن شهر يوليو المنصرم شهد ارتفاعا كبيرا في درجات حرارة، حيث وصلت نسبة ودرجة الحرارة ف بعض المناطق نسب قياسية بغلت أعلى معدلاتها، ما أدى إلى حدوث كوارث طبيعية مثل احتراق الغابات وذوبان الجبال الجليدية.

وأفادت بأن الخطر يكمن في تطور ظاهر “النينو” فوق المحيط الهادئ، لكن هناك خطر أشد وهو “فوضى المناخ”، حيث يشهد المحيط الأطلسي تغيرات في حركة دوران التيارات، الأمر الذي يعتبره الكثير من العلماء أنه سيسبب نتائج كارثية.

"فوضى المناخ" خطر يهدد الجزء الجنوبي من الكرة الأرضية، والسبب.. تباطؤ تيارات المحيط الأطلسي.#التغيرات_المناخية #التغير_المناخي pic.twitter.com/6WOTyrqtPz

— العربية برامج (@AlArabiya_shows) August 9, 2023

 

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: خطر على الأرض

إقرأ أيضاً:

أكبر تراجع أسبوعي للدولار منذ 2022 وسط فوضى الرسوم الجمركية

أنهى مؤشر الدولار أسوأ أسبوع له في أكثر من عامين مع تضرر نظراءه من الحمائية الأميركية، مما أثار توقعات بأن سياسات التجارة ستؤدي إلى تباطؤ النمو بأكبر اقتصاد في العالم.

انخفض مؤشر بلومبرغ للدولار الفوري 2.3%، ليتكبد أكبر انخفاض أسبوعي على أساس مستوى الإغلاق منذ نوفمبر 2022. وأظهرت بيانات من لجنة تداول العقود الآجلة للسلع الأساسية حتى الرابع من مارس أن المضاربين، بما في ذلك صناديق التحوط ومديري الأصول، قللوا من رهاناتهم على صعود الدولار لسبعة أسابيع متتالية. وهو الأقل تفاؤلاً بالدولار منذ أكتوبر، قبل الانتخابات الرئاسية الأميركية.


تشاؤم تجاه الدولار

يأتي هذا التشاؤم المتزايد بعد الارتفاع القوي في سعر صرف الدولار والذي بدأ مع الانتخابات العام الماضي، والذي أشعلته أسعار الفائدة المرتفعة نسبياً وتعهدات فرض الرسوم الجمركية. فرض الرئيس دونالد ترمب التعريفات الجمركية ثم أرجأ تنفيذها، مما خلق حالة من عدم اليقين ألقت بظلالها على التوقعات للاقتصاد الأميركي. ويتناقض هذا مع زيادة خطط الإنفاق في أوروبا، وخاصة ألمانيا، والتي دفعت اليورو إلى أفضل أسبوع منذ 2009.

وكتب خبراء استراتيجيات العملات في "جيه بي مورغان" بقيادة ميرا تشاندان يوم الجمعة: "شهد هذا الأسبوع تحولاً في نظام أسواق الصرف الأجنبي، وبالتالي تحولاً في نظام محفظتنا". وكتب الفريق أنهم يقومون الآن ببيع الدولار على المكشوف بشكل استراتيجي للمرة الأولى منذ "أكثر من عام"، مشيرين إلى تآكل استثنائية الولايات المتحدة والتعافي في أوروبا. وبذلك ينضم "جيه بي مورغان" إلى فريق متزايد من المتشائمين حيال الدولار في وول ستريت.


خطط الإنفاق الدفاعي تدعم اليورو

وعلى الجانب الآخر، أدت خطط الإنفاق الأوروبية إلى ارتفاع أسعار صرف العملات في المنطقة. وكان أداء الكرونة السويدية هو الأفضل مقابل الدولار في مجموعة العشرة هذا الأسبوع، حيث ارتفعت بنحو 7%، تلاها اليورو مرتفعاً 4.6%. وتخلف الدولار الكندي عن نظرائه، مثقلاً بمخاطر التعريفات الجمركية.

مقالات مشابهة

  • “أبوظبي لسيدات الكرة” يواصل انتصاراته بالدوري
  • “الإيسيسكو” و”مقياس الضاد” يعززان شراكتهما بمجال تعليم اللغة العربية
  • اعرف طريقك.. تباطؤ الحركة المرورية بميادين وشوارع القاهرة والجيزة
  • تغير المناخ قد يهدد إنتاج الموز
  • يغطي معظم الكرة الأرضية.. تفاصيل أول خسوف كلي للقمر في 2025
  • “التعاون الإسلامي” تدعم الخطة العربية لإعمار غزة وترحب بمباحثات استئناف عضوية سوريا
  • أكبر تراجع أسبوعي للدولار منذ 2022 وسط فوضى الرسوم الجمركية
  • ترامب يهدد إيران: هناك شيء سيحصل قريباً
  • مصدر في اتحاد الكرة: وجود الـVAR في مباراة الكأس كان “غلطة”
  • مستقبل غامض للحلف الأطلسي