رئيس جامعة قناة السويس يُكلف الدكتورة سارة صادق بالعمل مديرًا لمكتب الإعلام
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
أصدر الدكتور ناصر مندور رئيس جامعة قناة السويس، قرارًا بتكليف الدكتورة سارة صادق بالعمل مديرًا لمكتب إعلام الجامعة.
وقد استقبلها الدكتور ناصر مندور في مكتبه، لتسليمها القرار متمنيًا لها التوفيق والسداد في المهمه الموكله إليها.
يُذكر أن " سارة صادق" خريجة كلية الإعلام جامعة القاهرة قسم الصحافة، عملت منذ بداية تعيينها 2003 بمكتب الإعلام جامعة قناة السويس، وتتدرجت في المناصب الإدارية وصولًا إلى نائب مدير مكتب الإعلام.
حاصلة على دبلوم الدراسات العليا تخصص إدارة وتنمية الموارد البشرية بتقدير عام ممتاز، ودرجة الماجستير عن رساله بعنوان:
تأثير المراكز الإعلامية للجامعات على توجية الجمهور الداخلي لمواجهة فيروس كورونا بالتطبيق على جامعة قناة السويس.
كما حصلت على درجة الدكتوراه عن رسالة بعنوان "أثر القيادة الريادية في تحسين الصورة الذهنية دراسة ميدانية بالتطبيق على جامعة قناة السويس".
واجتازت أربع دورات تدريبية بالأكاديمية العسكرية، الدورة التثقيفية للدراسات الاستراتيجية والأمن القومي، الدورة التثقيفية لإدارة الأزمات، الدورة التثقيفية لأساليب التفكير والدراسات المستقبلة، والدورة التثقيفية لصناعة القرار.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإسماعيلية جامعة القناة مكتب الإعلام جامعة قناة السویس
إقرأ أيضاً:
الإعلام الإسرائيلي يحذر من سيناريو اشتعال الضفة
ركزت وسائل إعلام إسرائيلية اهتمامها على الوضع المتصاعد في الضفة الغربية المحتلة، وسط تحذيرات محللين سياسيين وعسكريين من تفجر الأوضاع هناك وما يترتب على ذلك من صعوبات تثقل كاهل الجيش الإسرائيلي.
ووفق قناة "كان 11" الإسرائيلية، فقد شهد سبتمبر/أيلول الجاري أكبر عدد من القتلى الإسرائيليين منذ بدء الحرب على قطاع غزة، مشيرة إلى أن الحصيلة لا تقل عن 9 قتلى ولا تشمل عمليات التفخيخ.
وأشارت إلى أن هذه الحصيلة تزامنت مع تنفيذ الجيش الإسرائيلي سلسلة عمليات في مناطق جنين وطولكرم وطوباس شمالي الضفة الغربية، مضيفة أن "الإرهاب (عمليات المقاومة) توسع إلى مناطق أخرى".
بدوره، حذر محلل الشؤون العسكرية في قناة 13 الإسرائيلية ألون بن دافيد من سيناريو اشتعال الضفة الغربية، مؤكدا أن الجيش لن يكون قادرا وقتها على القتال في جبهات أخرى.
وأوضح بن دافيد أن الضفة تتطلب نشر أعدادا كبيرة من القوات البرية، إذا لا يتم قصف الضفة من الجو بشكل كامل، علاوة على أنها منطقة ليست معادية حيث يتجول فيها إسرائيليون.
وخلص إلى أن "الضفة سوف تستنزف قدرات القوات البرية الإسرائيلية بما يمنع عمليات كبيرة في قطاع غزة وفي الشمال".
وبينما قالت محللة الشؤون السياسية في القناة 12 الإسرائيلية دانا فايس إن الوضع في الضفة على حافة الانفجار ولكنه ليس حتميا ويمكن تفاديه، قال مراسل الشؤون العسكرية في القناة ذاتها نير دفوري إنه "في ظل غياب اتخاذ قرارات، الميدان هو الذي يملي علينا الواقع".
وأشار دفوري إلى التطور الواضح في استخدام العبوات الناسفة، منبها إلى "ظاهرة جديدة قديمة تعود الآن وتقلق جهاز الأمن الداخلي "الشاباك" بشكل كبير وهي ظاهرة الانتحاريين (العمليات الاستشهادية)".
من جانبه، قالت الوزيرة السابقة عن حزب الليكود ليمور ليفنات إن على اليمين الإسرائيلي أن يدرك أن قدرات الجيش محدودة في الانخراط في كل الجبهات في وقت واحد.
وفي موضوع آخر، تطرقت قناة "كان 11" الإسرائيلية إلى تصاعد مشاعر العداء في الشارع الأردني ضد إسرائيل، مستدلة بالعملية التي نفذها سائق الشاحنة الأردني ماهر الجازي في معبر اللنبي (جسر الملك حسين).
كما استدلت بالفوز اللافت الذي حققته جبهة العمل الإسلامي -الذراع السياسية للإخوان المسلمين– بحصولها على أكثر من 30 مقعدا في الانتخابات البرلمانية الأخيرة، مشيرة إلى أن "من يعادي إسرائيل يصبح أكثر شعبية".
شرطة الضرائب تضبط 480 قضية في 24 ساعة