موقع 24:
2024-09-14@07:12:17 GMT

إسرائيل تحقق في إطلاق النار على مركبة أممية في غزة

تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT

إسرائيل تحقق في إطلاق النار على مركبة أممية في غزة

قال الجيش الإسرائيلي، اليوم الخميس، إنه يحقق في تقارير أفادت بأن جنوده فتحوا النار على سيارة للأعمال الإنسانية تابعة للأمم المتحدة في قطاع غزة.  

وقال الجيش الإسرائيلي في بيان: "تلقينا تقريراً يتعلق بقافلة أممية تضررت، بينما كانت تسير على طول الممر الإنساني. ولم ترد تقارير عن وقوع إصابات".  

وأضاف البيان "الحادث قيد التحقيق".

وكانت الأمم المتحدة طالبت إسرائيل بتوضيح.

وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، أمس الأربعاء: "مساء أمس، تعرضت مركبة إنسانية تحمل، بوضوح، شارة الأمم المتحدة، وكانت جزءاً من قافلة تم تنسيقها بالكامل مع الجيش الإسرائيلي، لإطلاق نار 10 مرات من قبل الجيش".

#NDTVWorld | United Nations Vehicle In Gaza Hit By Israeli Gunfire https://t.co/i7OHizbvXH pic.twitter.com/Kyz57W0ike

— NDTV (@ndtv) August 29, 2024

وأضاف دوجاريك: "سواء كانت المعلومات لم تنقل بشكل صحيح، أو كان الأمر متعمداً، أو كان هناك سبب آخر، هذه هي التفسيرات التي نود الحصول عليها".

وأوضح المتحدث أن موظفي الأمم المتحدة الاثنين اللذين كانا داخل المركبة التي تعرضت للهجوم، مساء الثلاثاء، لم يصابا بأذى، لأن السيارة مصفحة.

وقال الجيش الإسرائيلي إنه "يرى أهمية كبيرة للجهود الإنسانية وحماية الموظفين الإنسانيين".  

وأضاف البيان أن إسرائيل "ملتزمة بتعزيز التنسيق والأمن مع المنظمات الإنسانية لضمان توصيل فعال للمساعدة داخل قطاع غزة".


المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح يوم المرأة الإماراتية أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إسرائيل الأمم المتحدة غزة غزة وإسرائيل الأمم المتحدة إسرائيل الجیش الإسرائیلی الأمم المتحدة

إقرأ أيضاً:

تقرير يكشف: حزب الله يُحاول الحفاظ على هذه المعادلة مع إسرائيل

ذكر موقع "الإمارات 24"، أنّ صحيفة "معاريف" الإسرائيلية قالت إنّ سياسة اطلاق النار التي ينتهجها "حزب الله" لم تتغيّر بشكل كبير خلال الشهر الماضي، ولكن مع استمرار الحرب، يرفع "الحزب" مستوى هجماته التي يردّ بها على الجيش الإسرائيلي في لبنان.

وأضافت معاريف في مقال تحت عنوان "حزب الله يحاول الحفاظ على معادلة الألم"، أن الحزب  أعلن هذا الأسبوع عن 12 هجوماً على مناطق لم يتم إخلاؤها، والتي تقع على بُعد أكثر من 5 كيلومترات من خط الحدود بين لبنان وإسرائيل، منها 6 هجمات على أهداف مدنية. 

ونقلت الصحيفة أنه وفقاً لمعهد أبحاث "ألما" المتخصص في شؤون الجبهة الشمالية أن سياسة إطلاق النار التي ينتهجها حزب الله لم تتغيّر جوهرياً في الشهر الماضي، ولكن مع استمرار الحرب، يرفع "الحزب" مستوى هجماته التي يرد بها على هجمات الجيش الإسرائيلي في لبنان، وشرح المعهد أن "الدليل على ذلك هو الاتجاه التصاعدي المستمر في إطلاق حزب الله النار على المناطق التي لم يتم إخلاؤها". ووفقاً للمعهد، فحتى اليوم، يحتفظ حزب الله بالقواعد والحدود التي وضعها في بداية الحرب، وسياسته النارية في هذه المرحلة تتوافق مع تصريحاته الرسمية، وتصريحات الأمين العام حسن نصرالله، موضحاً أن ردود فعل حزب الله على اغتيال عناصره تتباين ويتم التعبير عنها أحياناً بإطلاق النار في عمق إسرائيل.

الرد يرتبط بمستوى الهجوم
ووفقاً للمعهد، كلما كان العنصر المستهدف أعلى رتبة، كلما كان رد الفعل الهجومي من قبل حزب الله أكثر أهمية، وفي عمق إسرائيل، ولهدف أعلى جودة، مشيراً إلى أن الرد يختلف أيضاً اعتماداً على عدد الضحايا المدنيين، وإذا كان هناك العديد من الضحايا، فإن التنظيم يرد بكمية أكبر من الهجمات.


وبحسب الصحيفة، منذ بداية الحرب، نفذ حزب الله هجمات ضد ثلاثة أنواع من الأهداف، أهداف عسكرية، وأهداف عسكرية في مناطق مدنية، وأهداف مدنية واضحة، وذلك ردًا على الإضرار بالمدنيين في لبنان، مشيرة إلى أن إطلاق النار المباشر على المناطق المدنية ليس بالأمر الجديد، ومنذ بداية الحرب أعلن حزب الله مسؤوليته عن مهاجمة المستوطنات الإسرائيلية. ووفقاً للمعهد "منذ تشرين الاول حتى أيلول  2024، نفذ حزب الله 469 هجوماً مباشراً ضد المناطق المدنية، مشيراً إلى أن هذا الرقم لا يشمل 701 هجوم استهدف مناطق عسكرية، ولكن في الواقع كان من الممكن أن تلحق الضرر بالمناطق المدنية"، والدليل على ذلك، الحادث الذي وقع يوم الإثنين الماضي عندما أطلق حزب الله طائرات مسيّرة انتحارية باتجاه قاعدة عسكرية جنوب مدينة نهاريا، إلا أن الطائرة المسيّرة أصابت مبنى سكنياً في المدينة بشكل مباشر.

وأضاف المعهد، أن شرعية هذه الهجمات، كما يُعلن حزب الله، تنبع من الضرر الذي يلحقه الجيش الإسرائيلي بالمدنيين في لبنان، موضحاً أن "البنية التحتية المدنية في جنوب لبنان تعمل في أماكن مدنية وتستخدم المدنيين كدرع بشري"، على حد وصفه. وأشارت الصحيفة إلى مقتل مدنيين لبنانيين، هذا الأسبوع، في هجوم للجيش الإسرائيلي استهدف الناقورة، ويبدو أن أحدهما على الأقل ناشط في حزب الله، بالإضافة إلى ذلك، استشهدت مدنية لبنانية وأصيب اثنان آخران في قبريخا وفي قرية فرعون استشهد ثلاثة من عناصر الدفاع المدني، اثنان منهم على ما يبدو من نشطاء حركة أمل، وأصيب اثنان آخران في خربة سلم، كما استشهد عنصر من حزب الله، وشمل الرد إطلاق النار على المناطق التي لم يتم إخلاؤها في إسرائيل. 

وعندما يتعلق الأمر باغتيال عنصر عسكري، فإن حزب الله يرد بإطلاق النار على أهداف عسكرية. وأوضحت الصحيفة أنه رداً على الأضرار التي لحقت برجال الدفاع المدني، رد حزب الله بسلسلة هجمات شملت نحو 50 صاروخاً على المستوطنات المدنية، بالإضافة إلى ذلك، تم أيضًا مهاجمة قاعدة عسكرية باستخدام طائرة انتحارية من دون طيار. وقالت الصحيفة، إنه عندما يصاب مدنيون في لبنان، يرد حزب الله باستهداف المستوطنات المدنية، مشيرة إلى أن نصرالله في خطاب ألقاه بمناسبة يوم عاشوراء في 17 تموز، قال إنه إذا استمرت إسرائيل في قتل المدنيين، فإن "حزب الله" سيوسع نطاق إطلاق النار ليشمل مستوطنات جديدة. (الامارات 24)

مقالات مشابهة

  • يتعرضن للاغتصاب.. مسؤولة أممية تدعو لحماية النازحات في السودان
  • مسؤولة أممية تدعو إلى "حماية فورية" لنساء السودان
  • الأمم المتحدة تقلص أنشطتها في اليمن بعد حملة شنتها مليشيا الحوثي على موظفي الإغاثة الإنسانية
  • مسؤولة أممية لمجلس الأمن: ادعاءات الحوثيين بشأن العامين في المجال الإنساني كاذبة
  • الجيش الإسرائيلي: فرق الإطفاء تعمل على إخماد حريق اندلع جراء إطلاق الصواريخ من لبنان على شمال البلاد
  • تقرير يكشف: حزب الله يُحاول الحفاظ على هذه المعادلة مع إسرائيل
  • مسؤولة أممية تؤكد التزام الأمم المتحدة بمساعدة ليبيا في جهود تحقيق الوحدة والسلام
  • مصادر أممية: الأمطار في السودان فاقمت الازمة الإنسانية وأصابت مناطق واسعة في السودان
  • الأمم المتحدة تعبر عن رفضها ادعاءات الحوثيين بتدمير وكالات أممية التعليم في اليمن
  • بين حزب الله و إسرائيل.. من سيتوقف عن إطلاق النار أولاً؟