مكتب المنسق العام للمنظمات الدولية يكرم مؤسسة شباب أبين
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
شمسان بوست / خاص:
كرم صباح هذا اليوم الاستاذ انيس اليوسفي نائب المنسق العام للمنظمات المحلية بابين مؤسسة شباب أبين
حيث أكد اليوسفي أن مؤسسة شباب ابين تعتبر من المؤسسات الرائدة والتي لها أثر وبصمات انسانية على جميع مديريات المحافظة
لافتاً انها تعتبر من افضل المؤسسات التي تعمل في الجانب الإنساني كما تحتوي هذه المؤسسة على كادر مؤهل متميز ممثله برئيسها الاستاذ حمدي منصور والمدير التنفيذي احمد الحيدري الذين تميزو بأخلاقهم الرفيعة وتعاملهم الإنساني مع الجميع
داعيإ جميع المؤسسات إلى التنافس والعمل بروح الفريق الواحد
مقدما شكره للاستاذ يحيى اليزيدي مدير مكتب الشئون الاجتماعية والعمل في المحافظة نظرا لما يقدم من جهود في اعاده هيكلة وتنظيم عمل المؤسسات والجمعيات وتشجيعهم
وناقش اليوسفي مع المدير التنفيذي لمؤسسة شباب ابين مدرسة مبلغ التي هي بحاجة ماسة الى الطاقة الشمسية والتي تعتبر صرح تعليمي متميز على مستوى المحافظة وهي بحاجة الى تكاتف الجميع متمنين للجميع التوفيق والنجاح.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
«أطفال الشارقة»: ترسيخ الهوية الوطنية
الشارقة (وام)
أخبار ذات صلةأكدت مؤسسة أطفال الشارقة التابعة لمؤسسة ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين أن «يوم الطفل الإماراتي» مناسبة وطنية مهمة تعكس التزام دولة الإمارات الراسخ بحماية حقوق الأطفال وتوفير بيئة آمنة وداعمة لهم بما يضمن تنشئتهم على أسس راسخة من القيم الوطنية والثقافية.
وأوضحت أن شعار هذا العام «الحق في الهوية والثقافة الوطنية» يعكس أهمية تعزيز انتماء الأطفال لهويتهم الإماراتية وارتباطهم بتراثهم وثقافتهم، باعتبارهما ركيزتين أساسيتين في بناء الأجيال القادمة.
وأشادت خولة الحواي، مديرة مؤسسة أطفال الشارقة بالدعم الكبير الذي تحظى به الطفولة من جانب صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة وقرينته سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيس مؤسسة «ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين»، من خلال توفير بيئة آمنة وداعمة تحتضن مواهب الأطفال وتعزز قدراتهم.
وأشارت إلى أن مؤسسة أطفال الشارقة تلعب دوراً محورياً في ترسيخ الهوية الوطنية، وتعزيز الثقافة الإماراتية من خلال البرامج والمبادرات التي تواكب شعار هذا العام، ومن أبرزها مبادرة «البيت الإماراتي» التي تسلط الضوء على تعريف الأطفال بالعادات والتقاليد، وتعزيز القيم الإماراتية، مثل السنع الإماراتي، وتعريفهم بالمفردات المحلية القديمة، بالإضافة إلى تعزيز قيم العطاء والتعاون والتسامح.