«التعليم العالي»: استثمار نتائج الأبحاث العلمية لابتكار منتجات ذات قيمة
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
استقبلت الدكتور فجر عبدالجواد، القائم بأعمال رئيس المركز القومي للبحوث، الدكتور حسام عثمان نائب وزير التعليم العالي والبحث العلمي لشؤون الابتكار والبحث العلمي؛ لبحث عددٍ من الملفات البحثية، وحضر اللقاء عدد من أعضاء هيئة البحوث بالمركز.
المركز القومي للبحوثوأكد الدكتور حسام، الدور المحوري للمراكز والمعاهد البحثية في دفع عجلة الصناعة والتنمية، وتحويل الأفكار المُبتكرة إلى منتجات وخدمات ملموسة على أرض الواقع، واستخدام أحدث تقنيات البحث العلمى كالذكاء الاصطناعي، مشددًا على ضرورة استثمار نتائج الأبحاث العلمية لابتكار منتجات ذات قيمة مضافة تحقق تأثيرًا إيجابيًا على المستويين المُجتمعي والاقتصادي، والاستفادة من مُخرجات البحث العلمي في الخروج بمُنتجات تنافسية تحقق تأثير مادى ملموس.
ونوّه بأهمية دعم الشركات الناشئة، والتعاون مع القطاع الصناعي، وتطوير الكوادر البشرية، مؤكدًا أن استثمار الإمكانات البحثية الضخمة لهذه المؤسسات سيعزز الاقتصاد الوطني ويخفف العبء المالي على الدولة.
وقالت فجر عبدالجواد، القائم بأعمال رئيس المركز القومي للبحوث، في أثناء اللقاء، إنّ المركز القومي للبحوث يعد أكبر المراكز البحثية، وأحد مفاتيح قطاع الخدمات والإنتاج، فضلاً عن أنه يهدف إلى رفع المستوى الوطني للعلوم ونشر المعرفة، موضحة أنّه يضم 4100 عضو هيئة بحوث، وكذا يضم 10 مباني بحثية، إضافة إلى 14 معهدًا و6 مراكز تميز، فضلا عن إطلاق شركة المركز القومي للبحوث للمنتجات الابتكارية وفرع المركز بالسادس من أكتوبر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القومي للبحوث المركز القومي للبحوث التعليم العالي وزير التعليم العالي وزارة التعليم العالي المرکز القومی للبحوث
إقرأ أيضاً:
المركز القومي للمسرح يحيي ذكرى ميلاد إبراهيم سعفان
أحيا المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية برئاسة الفنان إيهاب فهمي، اليوم، الجمعة، ذكرى ميلاد الفنان إبراهيم سعفان.
ويأتي إحياء ذكراه بهدف إبراز القدوة الفنية للأجيال الحالية والقادمة، وذلك تخليدًا لذكرى ميلاد الفنان إبراهيم سعفان، ويعد هو أحد العلامات البارزة في تشكيل ملامح الفن المصري، بما قدمه من أعمال أثرت في وجدان الشعب المصري.
محطات في حياة الفنان إبراهيم سعفانحصل على درجة البكالوريا، والتحق بعدها بكلية الشريعة في جامعة اﻷزهر بناء على رغبة والده.ثم تقدم لمعهد التمثيل في عام 1951، وحصل على شهادتي التخرج من كلاهما.عمل بعد التخرج مدرسًا للغة العربية.بعد رحيل والده انضم إلى فرقة التليفزيون المسرحية.من أشهر مسرحياته: "الدبور، سنة مع الشغل اللذيذ، حركة ترقيات، مين ما يحبش زوبة، 2على دبوس".قدم للتليفزيون: "مليون فى العسل، الهاربان، وجهان للحب، اللقاء الأخير، المصيدة".وفي السينما شارك في عدة أفلام، منها : "30 يوم في السجن، أضواء المدينة، أكاذيب حواء، ميرامار، سفاح النساء، أونكل زيزو حبيبي".توفى في عام 1982، في عجمان باﻹمارات العربية المتحدة إثر إصابته بأزمة قلبية حادة.