فريق عمل وتر حساس ينتهي من تصوير 5 أسابيع
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
انتهت أسرة مسلسل "وتر حساس" من تصوير 5 أسابيع من المسلسل استعداد لطرحه قريبًا على شاشات المتحدة فى موسم الأوف سيزون.
تفاصيل وتر حساس
المسلسل مكون من 45 حلقة، ويدور في إطار تشويقي رومانسي حول 3 سيدات، ويجسد تميم عبده دور والد إنجي المقدم ويظهر أحمد جمال سعيد بدور شقيقها، فيما تقدم عايدة فهمي دور والدة صبا وتظهر هاجر عفيفي بشخصية شقيقتها، ومن المقرر بدء التصوير المسلسل بعد العيد بأسبوعين.
وأوضح وائل فرج في تصريحات صحفية،أن المسلسل تدور أحداثه في إطار اجتماعي إنساني، حول خبايا النفس البشرية في العلاقات بين أقرب الناس، مضيفًا: على سبيل المثال ممكن تتعامل مع شخص معين بطريقة معينة ولكن تكتشف بعد فترة أنه بقى حد تاني لما ضغطت على الوتر الحساس اللي كان مخبيه عن الناس.
آخر أعمال صبا مبارك
خاضت السباق الرمضاني بمسلسل "لحظة غضب"، وهو مكون من 15 حلقة، ويقوم ببطولته كل من: صبا مبارك، محمد شاهين، على قاسم، ناردين فرج، سارة عبد الرحمن، ريم خوري، وغيرهم من الفنانين، وهو من تأليف مهاب طارق، وإخراج عبد العزيز النجار، وإنتاج تى فيجن للمنتج طارق الجنايني
أحداث لحظة غضبدار مسلسل “لحظة غضب” حول طباخة تدعى “يمنى” تواجه العديد من التحديات، خاصة بعد اختفاء شريف الذي سيقلب الأحداث رأسًا على عقب، مما يدفعها للبحث عنه.
يستكشف المسلسل العلاقة الرومانسية المشوقة بين طرفين والتي تتخللها التشويق والمفاجآت، مع التركيز على السحر والدجل وفك الألغاز.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وتر حساس
إقرأ أيضاً:
في ليلة تنصيبه.. هل يستمر ليل ليبيا.. فلا ينتهي حتى يرحل!؟
ما هي أشد الأخطار الترمبية على ليبيا.. بحسب آخر الوثائق المسربة!؟
الخطر الأول: تحريض الفاشستية جورجيا ميلوني على ممارسة فاشيتها ضد ليبيا وتونس!
كان النهج المتشدد حيال الهجرة أحد مبادئ مسيرة ترمب السياسية.. وهو قال مراراً في أثناء حملته الانتخابية بأنه (في اليوم الأول لحكمي سأطلق أكبر برنامج ترحيل للمجرمين من أكلي الكلاب والقط في تاريخ أميركا).. وبعد فوزه في الانتخابات أكّد أنه سيعطي الأولوية للترحيل الجماعي وإغلاق الحدود.
النتيجة:
طالما أننا أمام مكلوبة أخرى.. فإلى أى مدى ستشجع سياسة ترمب هذه (الفاشستية ميلوني) رئيسة الوزراء الإيطالية (التب ستحضر حفل تنصيب ترمب).. على ركوب هذه السياسة الأمريكية المتطرفة والاستقواء بها (خاصة وأنه سيضعف معارضة الاتحاد الأوروبي لحساب سياساتها وسياسات أمثالها) بتنفيذ دعوتها الهمجية التي طالبت فيها بمحاصرة ليبيا وجعل مياه المتوسط مقبرة للمهاجرين بإغراق السفن التي تحملهم فيها!
الخطر الثاني: المخطوف مسعود المريمي!
حذَّر السفير الألماني لدى الولايات المتحدة.. في وثيقة سرية.. من أن الإدارة الأمريكية الجديدة بقيادة ترمب.. ستُحكِم سيطرتها على سلطات إنفاذ القانون الأمريكية.. ووسائل الإعلام.. وستحد من استقلاليتهما.. ووصفت الوثيقة التي تحمل تاريخ 14 يناير وتوقيع السفير الألماني في واشنطن أندرياس ميكيليس.. والتي اطلعت عليها (وكالة رويترز للأنباء).. سياسة ترمب المتوقَّعة في ولايته الثانية بالبيت الأبيض.. بأنها تنطوي على (أقصى قدر من الاضطراب) الذي سيؤدي إلى:
* إعادة تعريف النظام الدستوري
* وتركيز بالغ للسلطة في يد الرئيس على حساب الكونغرس والولايات الاتحادية.
* وأن سياسات ترمب ستُقوَّض المبادئ الأساسية للديمقراطية والضوابط والتوازنات إلى حد كبير.
* وستُحرم السلطة التشريعية وسلطات إنفاذ القانون ووسائل الإعلام من استقلاليتها.
* وستتم إساءة استخدام السلطة التشريعية كذراع سياسية.
وتشير الوثيقة إلى أهمية السلطة القضائية.. وبالأخص المحكمة العليا الأمريكية.. في أجندة ترمب.
ويرى ميكيليس أن السيطرة على وزارة العدل ومكتب التحقيقات الاتحادي ركيزة لنجاح ترمب في تحقيق أهدافه السياسية والشخصية.
وأوضح أن ترمب لديه خيارات قانونية متعددة لفرض أجندته على الولايات.. قائلاً: (وذلك حتى نشر قوات الجيش داخل البلاد للقيام بأنشطة الشرطة.. سيكون ممكناً في حالة إعلان التمرّد والغزو)!
النتيجة:
وبالنظر إلى أن إدارة ترمب أو المدعي العام الأمريكي بعهدته السابقة.. كان هو اول من طالب ليبيا بتسليم المخطوف مسعود المريمي!
فهل سنشهد استخدام ترمب الجائع حتى التضور للاستيلاء على ثروات الشعوب لتحقيق وعده الانتخابي (بإعادة أمريكا قوية) بمصادرة الأرصدة الليبية لديه.. بحجة تعويض ضحايا لوكيربي من جديد.. لاسيما وأن أحدهم رفض استلام تعويضه.. وأن هناك تلميحات أمريكية إلى أن التحقيق مع المخطوف المريمي قد أسفر عن ظهور حقائق جديدة!
الخطر الثالث: ضرائب ترمب الجمركية!
لعبت الرسوم الجمركية دوراً رئيسياً في ولاية ترمب الأولى، ويمكن أن تلعب دوراً أكبر في ولايته الثانية.
وبعد فوزه في انتخابات نوفمبر الماضي.. أرسل ترمب موجات صدمة عبر الاقتصاد العالمي.. عندما أعلن أنه سيفرض تعرفة جمركية ثابتة بنسبة 25 في المائة على كل السلع الواردة إلى بلاده من المكسيك وكندا.. وفرض ضريبة إضافية بنسبة 10 في المائة على التعريفات الجمركية الحالية على كل السلع الصينية.
ولقد كان ذلك تصعيداً من مسار الحملة الانتخابية.. حيث وعد بزيادة بنسبة 10 في المائة فقط على كل الواردات من كل أنحاء العالم، واستشهد بالهجرة غير الشرعية والاتجار بالمخدرات بوصفها أسباباً لتغيير رأيه.
ولقد أثار هذا الموقف ردود فعل فورية من كندا والمكسيك أكبر شريكين تجاريين للولايات المتحدة.. وحذرت الدولتان من الانتقام والأذى المتبادل!
ويقول خبراء اقتصاد أن تنفيذ التعريفات الجمركية سيدفع الشركات إلى نقل هذه التكاليف بالتأكيد إلى المستهلكين.. مما سيؤدي إلى ارتفاع التضخم وتراجع معدلات الاستهلاك الذي سينتهيان إلى تراجع الاستثمار وبالتالي تراجع معدلات نمو الاقتصاد العالمي الذي سينتهي بدوره إلى ترجع الإقبال على الطاقة الذي سينتهي إلى انخفاض أسعار النفط إلى مستويات يتوقع العلماء بلوغها أقل من 30 دولار للبرميل!
النتيجة:
إن انخفاض أسعار النفط بصورة حادة سيدفع ليبيا إلى كارثة حقيقية.. وسيحول سلطات البلاد الفاسدة إلى معزة ستجرها واشنطن خلفها بتل!
الخطر الرابع: تنصيب اوغوستو بينوشيه ليبي!
تقوم عقيدة ترمب على أن أفضل الطرق للوصول إلى السيطرة على موارد الأمم هو ابتلاءها بنموذج ديكتاتور قمعي ومستبد من نوع الديكتاتور الرهيب اوغوستو بينوشية.. بعد التأكد من أنه سيكون عجينة بين مخالب واشنطن تشكله كيفما شاءت.. وهنا بحسب ترمب.. ننصب هذا اللعين.. ثم نبدأ بحلبه!
النتيجة:
ترى من هو هذا الشخص الرهيب الذي سيختاره ترمب لليبيا ليبيعها له (معيز وضأن )!؟
وكم من دماء الليبيين يجب أن تراق قبل أن ينجح هذا التركي بتنصيب ديكتاتوره اللعين!؟
الخطر الخامس: المواجهات الأجنبية في ليبيا:
سيتجه ترمب حتما إلى الدخول بمواجهة مع الصينيين والفرنسيين في ليبيا وأفريقيا وغالبا بالتحالف مع كلاً من بوتين وأردوغان.
النتيجة:
أى حجم للكارثة هو ذلك الذي سيرتبط بنتائج هذه المواجهات!!؟ وأى صفقات ومقاربات ستنشأ عنها ونكون نحن فيها مجرد أموال قذرة يكسبها مقامر مخمور قامر بمال مسروق!؟
الآراء والوقائع والمحتوى المطروح هنا يعكس المؤلف فقط لا غير. عين ليبيا لا تتحمل أي مسؤولية.