تسجيل حالة وفاة بالحمى النزفية لامرأة في نينوى
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
بغداد اليوم - نينوى
افاد مصدر في صحة نينوى، اليوم الخميس (29 آب 2024)، بتسجيل حالة وفاة لامرأة مصابة بالحمى النزفية من أهالي حي النمرود بالمحافظة.
وقال المصدر في حديث لـ "بغداد اليوم"، إن "امرأة بعمر 32 عاماً توفيت جراء اصابتها بالحمى النزفية، وهي من أهالي ناحية النمرود (جنوب شرق الموصل)".
يشار الى أن مصدر طبي، افاد الاحد (28 تموز 2024)، بتسجيل حالة اشتباه بالإصابة بالحمى النزفية في نينوى.
وقال المصدر لـ"بغداد اليوم"، إنه " تم تسجيل حالة اشتباه بالحمى النزفية لشاب بعمر 20 عاماً من أهالي ناحية العياضية في محافظة نينوى".
وأضاف ان "الشاب يتلقى العلاج داخل مستشفى الشفاء في الموصل لحين تأكيد النتائج المختبرية من قبل الصحة العامة في بغداد".
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: بالحمى النزفیة
إقرأ أيضاً:
حالة نادرة.. وفاة طفل في برلين بعد إصابته بالدفتيريا
كشفت وكالة الأنباء الألمانية، اليوم الأربعاء، أن طفلًا في برلين توفي بعد إصابته بالدفتيريا، وذلك عقب خضوعه للعلاج لعدة أشهر في أحد مستشفيات العاصمة.
وفاة طفل بالدفتيرياووفقًا للسلطات الصحية، فإن الطفل، الذي كان يعيش في منطقة براندنبورج المحيطة ببرلين، لم يكن قد تلقى التطعيم ضد المرض.
وقد نُقل إلى عيادة طب الأطفال في بوتسدام في سبتمبر الماضي، إثر إصابته بالتهاب حاد في اللوزتين، قبل أن يتم تشخيص حالته لاحقًا بالدفتيريا.
وبعد تدهور حالته، تم تحويله إلى مستشفى في برلين حيث وُضع على جهاز التنفس الصناعي، وأثناء تتبع المخالطين من قبل وزارة الصحة، تبيّن إصابة أحد أفراد أسرته بالمرض، إلا أن حالته كانت خفيفة بسبب تلقيه التطعيم المسبق، وفقًا لما نقلته وكالة رويترز عن السلطات.
حالات نادرةتُعد حالات الوفاة بسبب الدفتيريا نادرة في ألمانيا، إذ أكد معهد الصحة العامة في البلاد عن تسجيل حالة وفاة واحدة بسبب الخناق الجلدي لدى شخص بالغ عام 2023، وحالة وفاة واحدة بسبب الخناق التنفسي في 2024.
وحذر البروفيسور برنهارد كوساك، رئيس قسم طب الطوارئ للأطفال في عيادة غرب براندنبورج، من مخاطر التردد في تلقي اللقاحات، مشيرًا إلى الاعتقاد الخاطئ لدى البعض بأن الطب الحديث قادر على علاج جميع الأمراض المعدية القابلة للوقاية باللقاحات.
وأكد أن بعض الأمراض، مثل التهاب السحايا، المكورات الرئوية، الحصبة، النكاف، والحصبة الألمانية، الدفتيريا والتيتانوس، لا تزال تحمل مخاطر عالية من المضاعفات الخطيرة، رغم التقدم الطبي.