البحرية الأمريكية تسحب 17 سفينة من الخدمة
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
أفاد موقع USNI News بأن قيادة النقل البحري العسكرية الأمريكية صاغت خطة لسحب 17 سفينة من الخدمة بسبب نقص البحارة المؤهلين لتشغيلها.
رويترز.. استقرار أسعار النفط مع تراجع مخزونات الخام الأمريكية الخارجية الأمريكية تعرب عن معارضتها الشديدة لتصريحات بن غفير المتطرفوقالت مصادر مطلعة للموقع إن الخطة تشمل سفينتين من طراز Lewis and Clark، وناقلة نفط واحدة، وعشرات الناقلات السريعة الاستكشافية من طراز Spearhead (EPF)، بالإضافة إلى قاعدتين بحريتين ستدخلان في فترة "صيانة ممتدة".
وبناء على متطلبات الطاقم على المنصات، فإن وضع جميع السفن جانبا يمكن أن يقلل من طلب البحارة المدنيين على قيادة النقل البحري العسكري بما يصل إلى 700 قطعة.
وأكد مسؤول دفاعي الخطوط العريضة للخطة لـUSNI News، وحدد مصدران القواعد البحرية المنتشرة وهي USS Lewis Puller (ESB-3)، ومقرها البحرين وتعمل ضمن القيادة المركزية الأمريكية، وUSS Hershel "Woody" Williams (ESB-4)، ومقرها اليونان وتعمل في القيادة الأمريكية الأوروبية وأفريقيا.
وأوضح الموقع أن هذا الجهد الجديد، المعروف بشكل غير رسمي باسم "إعادة الضبط الكبرى" لم تعتمده البحرية بعد وينتظر موافقة رئيس العمليات البحرية الأدميرال ليزا فرانشيتي.
يذكر أن قيادة الجسر البحري العسكري تدير أسطولا من السفن اللوجستية التي تقوم بتزويد السفن البحرية بالوقود وإعادة الإمداد حول العالم، ويبلغ طاقمها 5500 مدني يعملون لدى البحرية.
ويوجد عبر القيادة حوالي 4500 بحار على مجموعة واسعة من سفن الدعم الأمريكية التي تتراوح بين سفن إعادة الإمداد، وسفن الأسطول التي تزود
الدوحة: مقتل هنية أبطأ مفاوضات الهدنة في غزة
أكد متحدث الخارجية القطرية ماجد الأنصاري أن مقتل رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية أدى إلى تعقيد مفاوضات الهدنة في قطاع غزة.
وقال الأنصاري في مقابلة مع صحيفة "كورييري ديلا سيرا" الإيطالية: "هذا الموت أبطأ كل شيء لكننا واثقون من أن وقف إطلاق النار في غزة سيوقف التصعيد المحتمل".
وأشار إلى أن المفاوضين في الدوحة "يعملون على الوثيقة الانتقالية التي اقترحتها الولايات المتحدة، ويحاولون إيجاد لغة يمكن قبولها من قبل الجانبين".
وشدّد على أن التوصل إلى اتفاق سيستغرق بعض الوقت، مضيفا: "لا أستطيع أن أقول إننا في الميل الأخير من هذا السباق، ولم نقترب من هدنة طويلة الأمد إلا مرّة واحدة.. كان ذلك في نوفمبر، خلال الأسبوع الذي جرى فيه تبادل الأسرى".
وأكد الأنصاري على "انعدام الثقة التام بين الطرفين"
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صيانة
إقرأ أيضاً:
صواريخ صنعاء تهز البحرية الأمريكية: إسقاط إف-18 يثير تساؤلات حول التفوق العسكري
يمانيون../
كشف الكاتب الأمريكي ومحلل الأمن القومي في مجلة ناشونال إنترست، براندون ويشرت، تفاصيل مثيرة حول إسقاط الطائرة الأمريكية الأحدث إف-18 خلال معركة البحر الأحمر الأخيرة، مشككاً في الرواية الرسمية التي قدمها الجيش الأمريكي.
وأوضح ويشرت في مقال نشره عبر حسابه على منصة “إكس” أن الرواية الرسمية الصادرة عن القيادة المركزية الأمريكية تزعم أن الطائرة كانت عائدة إلى حاملة الطائرات يو إس إس هاري إس ترومان بعد تنفيذ قصف في اليمن، وأنه تم إسقاطها بنيران صديقة أطلقتها المدمرة الصاروخية الموجهة يو إس إس جيتيسبيرج. وأشار إلى أن الطاقم قفز بالمظلات وتم إنقاذهم بسلام مع إصابة طفيفة لأحد الأفراد.
لكن ويشرت وصف هذه الرواية بأنها “غير منطقية”، مؤكداً أن البحرية الأمريكية سبق وأن قدمت معلومات مضللة، كما حدث مع حاملة الطائرات دوايت دي أيزنهاور الصيف الماضي، عندما أنكرت استهدافها بصاروخ باليستي يمني قبل أن يتبين لاحقاً صحة رواية صنعاء.
وأضاف ويشرت: “ما نعرفه الآن هو أن صاروخاً باليستياً مضاداً للسفن أطلقه الحوثيون اقترب لمسافة 200 متر فقط من حاملة الطائرات آيزنهاور الصيف الماضي. هذا يكشف بوضوح استخفاف البحرية الأمريكية بتهديد الصواريخ اليمنية”.
وختم بالقول إن احتمالية إسقاط الطائرة بنيران صديقة “ضعيفة للغاية”، معتبراً أن الهجوم الصاروخي اليمني يعكس تصاعداً كبيراً في قدرات صنعاء العسكرية، مما يثير قلقاً متزايداً داخل الأوساط الأمريكية حول توازن القوى في المنطقة.
ترجمه موقع “المساء برس”