الجيش يوقف 19 شخصاً.. هذا ما ارتكبوه
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
أعلنت قيادة الجيش – مديرية التوجيه، في بيان اليوم، انه "ضمن إطار التدابير الأمنية التي تنفذها المؤسسة العسكرية في مختلف المناطق، أوقفت وحدات من الجيش تؤازر كلًّا منها دورية من مديرية المخابرات 19 شخصًا وفقًا لما يلي:
- تنفيذ عمليات دهم في بلدة الكنيسة - البقاع وحي الشراونة بحثًا عن متورطين في إشكال وإطلاق نار، وضبط 2020 كلغ من مادة الحشيشة وآلة لتصنيعها وكمية من الذخائر.
- توقيف 16 سوريًّا في منطقة الشمال لدخولهم إلى الأراضي اللبنانية خلسة، وتجولهم من دون مستندات قانونية.
- توقيف المواطن (ع.ز.) عند حاجز دورس – البقاع، لتجوله من دون مستندات قانونية وحيازته سلاحًا حربيًّا ومسدسًا مع كمية من الذخائر، والفلسطينيَّين (م.ا.) و(م.ي.) المطلوبَين لإطلاقهما النار، وتجولهما من دون مستندات قانونية، وضُبط في حوزتهما مسدس حربي".
سُلّمت المضبوطات وبوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص، وفقاً للبيان.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
عقبات قانونية بالمغرب تحول دون تمتع النساء ذوات الإعاقة بحقوقهن الكاملة
كشفت المنظمة المغربية لحقوق النساء في وضعية إعاقة، أن النساء ذوات الإعاقة لازلن يواجهن عقبات قانونية ومجتمعية تحول دون تمتعهن بحقوقهن الكاملة، رغم بعض التقدم المحرز في مجال حقوق النساء.
وأضافت المنظمة في بيان لها بمناسبة عيد المرأة العالمي الذي يصادف 8 مارس من كل سنة، « أن هذه التحديات تستدعي اتخاذ تدابير عاجلة لضمان إنصاف هذه الفئة »، منها « »إدراجهن في برامج التمكين الاقتصادي، مثل التوظيف وريادة الأعمال مع تقديم دعم مالي واجتماعي للأمهات ذوات الإعاقة وأمهات الأطفال ذوي الإعاقة لضمان حياة كريمة لهن ولأطفالهن ».
ودعت إلى « تنفيذ الالتزامات الدولية عبر تفعيل اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة واتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة (سيداو)، بما يضمن مقاربة تأخذ بعين الاعتبار التقاطعية بين النوع الاجتماعي والإعاقة، وتعديل القوانين لضمان الاعتراف الكامل بحقوق النساء والفتيات ذوات الإعاقة، خاصة فيما يتعلق بالأهلية القانونية ».
وطالب البيان بـ « تمكين النساء ذوات الإعاقة من الوصول إلى جميع الفضاءات والخدمات الأساسية، بما في ذلك الصحة والتعليم، والعدالة، والحماية الاجتماعية، من خلال اعتماد سياسات فعالة في مجال الولوجيات ».
بالإضافة إلى « مكافحة العنف والتمييز ضد النساء والفتيات ذوات الإعاقة عبر تبني سياسات وقوانين تحميهن وتعزز استقلاليتهن القانونية، مع توفير آليات فعالة للإبلاغ عن الانتهاكات وضمان الوصول إلى العدالة بتوفير بيئة قانونية ميسرة مثل خدمات الترجمة للغة الإشارة ووسائل الاتصال البديلة في المحاكم ومراكز الشرطة ».
داعية المنظمة النسائية أيضا إلى « ضمان تمثيل النساء ذوات الإعاقة في مواقع اتخاذ القرار على جميع المستويات، لتعزيز حضورهن في صنع السياسات العمومية وضمان صوت مسموع لمطالبهن وحقوقهن ».
كلمات دلالية المغرب ذات إعاقة نساء