ويجز: حفل العلمين سيكون الأخير قبل انطلاق ألبومي الجديد
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
قال الفنان ويجز، إن الحفل التي سيحيه ضمن فعاليات مهرجان العلمين الجديدة بنسخته الثانية يوم الجمعة المقبل، سيكون الأخير قبل إطلاق ألبومه الجديد، مشيرا إلى أن حفله المنتظر سيكون مختلفا مقارنة بغيره من الحفلات، معربا عن حماسه الشديد لإحياء الحفل.
تفاصيل الحفل المقرروأضاف، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي إبراهيم عبدالجواد عبر فضائية «DMC»، أنه لم يجهز حتى الآن تفاصيل الحفل المقرر إقامته يوم الجمعة المقبل بالعلمين، مشيرا إلى أنه يدرك رغبة الجمهور في الاستماع إلى آخر أعماله الفنية التي لم تُطرح حتى الآن في الأسواق.
وأشار إلى أنه لا يوجد بحر أفضل من الموجود داخل مصر برمالها وجوها على مستوى العالم، متنميا أن تصبح منطقة الساحل الشمالي مقصدا للسياحة حول العالم بصورة أكبر من الموجود عليه، لافتا إلى أن مدينة العلمين الجديدة ليست متطرفة بل قريبة ومتاحة للجميع، «بحاول أوصل شعوري للجمهور عبر الأغاني التي أقدمها مع اختيار موسيقى مناسبة وجذابة، وتلك أمور بسيطة»، معربا عن سعادته بنفاذ تذاكر حجز حفله في مدينة العلمين «لم أتفاجئ ولكني مبسوط جدا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلمين الجديدة مدينة العلمين الجديدة ويجز
إقرأ أيضاً:
هل البيت الموجود فيه صور لا تدخله الملائكة؟ ..علي جمعة يجيب
وجه أحد الشباب، سؤالا إلى الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، يقول فيه (هل أنا لما أعلق صورة على الحيطة الملائكة مش هتخش البيت؟
وقال علي جمعة، في إجابته على السؤال، خلال برنامج "نور الدين والدنيا" المذاع طوال شهر رمضان، إن هذا الكلام غير صحيح، لأن الملائكة لا تدخل البيت عندما يكون فيه تمثال معبود، ونحن لا نعبد الصورة المعلقة.
وتابع: هل الصورة تمثال؟ بالطبع لا، منوها بأن الصورة هي حبس الظل فسقط الشعاع الضوئي على الشخص واتجه إلى المرآة فانعكس، فصورة المرآه هي انعكاس، وسميت صورة لأنها تجسد الشخص الواقف أمامها طبق الأصل، وفي الحقيقة هي ليست صورة.
وأوضح علي جمعة، أن التصوير الفوتوغرافي جائز شرعا ولا حرج فيه، فتعليق الصور في البيوت ليست حراما ولا تمنع من دخول الملائكة، لأن حبس الظل لا حكم له.
حكم التصوير الفوتوغرافيوأجابت دار الإفتاء عن استفسار حول حكم التصوير الفوتوغرافي في سياق تأليف كتاب يتناول حياة شخصية معينة، متضمنًا صورًا شخصية للمؤلف وزوجته بملابس محتشمة.
وأوضحت الدار أن التصوير والرسم يعتبران من الفنون الجميلة التي تساهم في إراحة النفوس، وهما جائزان شرعًا بشرط عدم احتوائهما على أي محرمات أو إثارة للغرائز.
وأكدت أنه لا يجوز تصوير أو رسم أي جسد عارٍ أو عورة، حيث يُعتبر ذلك مخالفًا للقيم الدينية والأخلاقية.
وإذا كانت الصور المعنية تتوافق مع هذه الشروط، فلا مانع من إدراجها في الكتاب بعد الحصول على موافقة أسرة الشخصية المعنية.