“البيئة” تطرح منافسة لإنشاء مزرعة أسماك بنظام “الأكوابونيك” على مساحة 40 ألف م²
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
المناطق_الرياض
طرحت وزارة البيئة والمياه والزراعة، أمام المستثمرين فرصة نوعية لإنشاء مزرعة أسماك بنظام “الأكوابونيك” عبر منصة “فرص”، لإنتاج الأسماك والنباتات والورقيات على مساحة إجمالية تبلغ (40) ألف متر مربع في محافظة الجبيل.
وأوضحت الوزارة أن المشروع سيسهم في دعم المحتوى المحلي، وزيادة نسب الاكتفاء الذاتي من الأسماك، وتحقيق الأمن الغذائي وفقًا لمستهدفات رؤية السعودية 2030، مشيرةً إلى أن آخر موعد لاستلام العروض في 27 نوفمبر المقبل، ويتم فتح المظاريف في اليوم التالي 28 نوفمبر 2024م.
ودعت الوزارة المستثمرين الراغبين في الدخول إلى المنافسة إلى الاطلاع على كراسة الشروط والمواصفات والمستندات المطلوبة عبر منصة (فرص)، ولمعرفة المزيد من التفاصيل التواصل عبر البريد الإلكتروني ([email protected]).
يُذكر أن نظام “الأكوابونيك” هو نظام زراعي يدمج بين تربية الأحياء المائية “الأسماك”، وزراعة النباتات في الماء دون تربة، ويعد من أكثر الطرق استدامة للغذاء، والأحدث عالميًّا في مجالات الزراعة والمحافظة على البيئة، حيث تعمل النباتات على تنقية المياه للأسماك التي بدورها توفر السماد الطبيعي من خلال مخلفاتها لزيادة نمو النباتات وضمان زيادة إنتاجيتها، كما يسهم في رفع جودة المحاصيل ويحسن الإنتاجية، مع الحفاظ على الموارد البيئية وعدم استخدام المبيدات والأسمدة الكيميائية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: مزرعة أسماك وزارة البيئة
إقرأ أيضاً:
صحيفة روسية: فشل نظام “ثاد” الأمريكي في التصدي للصواريخ اليمنية
يمانيون../
نشرت صحيفة روسية تقريرًا يؤكد فشل نظام الدفاع الصاروخي الأمريكي “ثاد” في اعتراض الصواريخ الباليستية التي أطلقتها القوات المسلحة اليمنية نحو الكيان الصهيوني.
وذكرت صحيفة “بارس توداي” أن الولايات المتحدة نشرت نظام “ثاد” في الأراضي المحتلة بعد الهجوم الإيراني على “إسرائيل” في أكتوبر 2024 لتعزيز دفاعات “تل أبيب”. ورغم الترويج المكثف لهذا النظام، أظهر الصاروخ الباليستي اليمني “فلسطين 2” الذي استهدف “تل أبيب” عدم فاعلية النظام عمليًا.
وأضاف التقرير أن نظام “ثاد”، الذي طورته الولايات المتحدة، يهدف لحماية القوات والمراكز الحيوية والبنية التحتية من تهديدات الصواريخ الباليستية ذات المدى المختلف، سواء داخل الغلاف الجوي أو خارجه.