جامعة الملك فيصل تستهدف "علماء المستقبل" بـ 13 مسارًا علميًا
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
كشفت جامعة الملك فيصل عن تفاصيل النسخة الثانية من برنامج ”علماء المستقبل“، وذلك خلال مؤتمر صحفي في إطار جهودها لتمكين الطلبة الموهوبين في مجالات البحث والابتكار.
وأوضح الدكتور عادل الشعيبي، المشرف العام على البرنامج، أن النسخة الثانية تتضمن 13 مسارًا علميًا متميزًا، تهدف إلى إكساب الطلبة مهارات البحث العلمي، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030.
أخبار متعلقة الشرقية.. «التسوق» يرفع الوعي بالقواعد والأنظمة الذوقية العامةنائب أمير الشرقية يطلع على مشروعات المياه بضاحية الملك فهد وحي الفرسان .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 2المسارات العلميةوتشمل المسارات العلمية التي يستهدفها البرنامج مجالات حيوية مثل الذكاء الاصطناعي، والاستدامة البيئية، وعلم العقاقير والنباتات الطبية، والتقنية الحيوية، والهندسة والطاقة، والطب، المواد النانوية المستدامة لتطبيقات معالجة المياه وتخزين الطاقة.
بالإضافة إلى استخدام الذكاء الاصطناعي في أنظمة الزراعة المائية، الهندسة البيئية في تقنية المياه باستخدام الضوء، هندسة البيئة لمعالجة المياه العادمة، طب التخدير، تعزيز الاستدامة البيئية من خلال تكامل إنترنت الأشياء، علم الأحياء الحسابي والمعلوماتية الحيوية.
وشهدت النسخة الثانية من البرنامج إقبالًا ملحوظًا، إذ قبل 146 طالبًا وطالبة، مقارنة ب 63 في النسخة الأولى، مما يؤكد نجاح البرنامج في استقطاب الكفاءات الشابة الواعدة في المرحلة الثانوية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس محمد العويس الأحساء جامعة الملك فيصل علماء المستقبل مجالات البحث والابتكار الذكاء الاصطناعي
إقرأ أيضاً:
25 مليار دولار حجم تمويلات الذكاء الاصطناعي بالربع الثاني
الاقتصاد نيوز - متابعة
أطلقت شركة "القابضة" (ADQ) و"إيكنوميست إمباكت" تقريراً بعنوان "الخوارزميات مقابل التطبيقات: منظور الاستثمار في الذكاء الاصطناعي".
ويسلط التقرير الضوء على العوامل الرئيسية المؤثرة في قرارات الاستثمار باستخدام الذكاء الاصطناعي، ويتضمن رؤى من مديرين تنفيذيين مراقبين لعلاقات المستثمرين.
وذكر التقرير أن تمويل الذكاء الاصطناعي العالمي قد شهد انتعاشًا في الربع الثاني من عام 2024، حيث ارتفع قيمة التمويل إلى 24.9 مليار دولار، من 13.3 مليار دولار أميركي في الربع الأول.
من المقرر أن يتجاوز حجم التمويل في عام 2024 ما تم تسجيله من تمويل لقطاع الذكاء الاصطناعي خلال عام 2023.
وقال التقرير: "وسط هذا التعافي، كان هناك تحول في التفكير بين المستثمرين الذين يركزون على مطوري الذكاء الاصطناعي: من "النمو بأي ثمن" إلى "النمو الكفء من حيث رأس المال".
وعلى الرغم من أن إمكانية الربحية كانت دائمًا موضع اعتبار، بحسب التقرير، إلا أن المستثمرين يعطون الأولوية الآن للمطورين الذين يمكنهم إثبات الربحية (من خلال الانضباط حول التكاليف) وخلق قيمة قابلة للقياس لعملائهم.
كما ارتفع اهتمام المستثمرين بمتبني الذكاء الاصطناعي، خاصة بعد إطلاق الذكاء الاصطناعي التوليدي (genAI)، نظرًا لكونه تكنولوجيا واعدة ستعمل على تعزيز الإنتاجية، بحسب التقرير.
ومع ذلك، لا تزال المخاوف قائمة بشأن احتمال أن تطغى الذكاء الاصطناعي على تقنيات الذكاء الاصطناعي الراسخة، مثل التحليلات التنبؤية وأتمتة العمليات الروبوتية، وخاصة في الصناعات التي تعتمد على الأصول الثقيلة حيث قد تكون هذه الحلول التقليدية أكثر فعالية.
وذكر التقرير: "من المرجح أن تحافظ شركات رأس المال الاستثماري على تركيزها على مطوري الذكاء الاصطناعي، وهناك فرصة استثمارية كبيرة في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي مثل مراكز البيانات".
وأكد التقرير أن الطلب المتزايد على القوة الحسابية لدعم تطبيقات الذكاء الاصطناعي على مدى السنوات الخمس إلى العشر القادمة يؤكد على الحاجة طويلة الأجل لمثل هذه البنية التحتية.