من هي المحامية المصرية بريندا عبد العال؟
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
تصدر اسم المحامية المصرية الأصل بريندا عبد العال، محركات البحث، وذلك بعد اختيارها للمساعدة في الحملة الانتخابية لـ كامالا هاريس نائبة الرئيس الأمريكي والمرشحة لانتخابات رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية المنتظرة، من أجل قيادة التواصل مع الناخبين العرب، أصحاب النفوذ في بعض الولايات التي تساعد في حسم نتيجة الانتخابات.
ومن المقرر انعقاد الانتخابات الأمريكية في بداية شهر نوفمبر المقبل 2024.
وفي هذا السياق، تنشر "الوفد" أبرز المعلومات عن المحامية الأمريكية مصرية الأصل بريندا عبد العال.
حصلت بريندا عبد العال على البكالوريوس والدكتوراة في القانون من جامعة ميشيغان.
تعيش في شمال ولاية فيرجينيا مع زوجها وولديها التوأم.
هي خبيرة في السياسات العامة التي تركز على الحقوق المدنية والأمن القومي.
عملت في التدريس بجامعة نيويورك أبوظبي، وكلية الحقوق بجامعة ميشيغان، وكلية ديفيد كلارك للقانون بجامعة كولومبيا.
شغلت العديد من المناصب القيادية، من بينها لجنة فرجينيا التابعة للجنة الحقوق المدنية، وفي المجلس الاستشاري للعديد من المنظمات.
في يناير 2021، انضمت إلى وزارة الأمن الداخلي لتشغل منصب رئيسة الموظفين في مكتب الحقوق والحريات المدنية.
وفي مارس 2022، انضمت إلى مكتب الشراكة بوزارة الأمن الداخلي، وفي أغسطس 2022، شغلت منصب مساعد وزير الشراكة.
عملت مستشارة رئيسية للوزير بشأن المشاركات الخارجية وتأثير سياسات الوزارة ولوائحها وعملياتها وإجراءاتها.
عملت رئيسة مشاركة لمجلس الوزارة لمكافحة العنف القائم على النوع الاجتماعي.
عملت كمديرة لمنظمة "مسلم أدفوكاتس" وهي غير ربحية، وقادت مجموعة تمثل أكثر من 1500 مؤسسة خيرية على مستوى الولايات المتحدة في مجال السياسة الداخلية والأمن القومي وقضايا الحقوق المدنية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بريندا عبد العال حملة كامالا هاريس الانتخابية الانتخابات الأمريكية الولايات المتحدة الأمريكية
إقرأ أيضاً:
السفير علي يوسف: تطبيق القانون الدولي لضمان الحقوق المائية لمصر والسودان
أكد السفير دكتور علي يوسف أحمد الشريف، وزير خارجية السودان، أنه إذا لم توظف الدبلوماسية في خدمة الشعوب، فلا خير في هذا الزمن"، مؤكدًا على أن الحل الأمثل يكمن في إدارة مشتركة لسد النهضة وفقًا للقانون الدولي، بما يحقق التوازن بين مصالح الدول الثلاث ويضمن حقوقها المائية دون الإضرار بأي طرف.
وقال السفير دكتور علي يوسف أحمد الشريف، أن ملف الأمن المائي يشكل قضية خطيرة، مؤكدًا على ضرورة تطبيق القانون الدولي لضمان الحقوق المائية لدولتي السودان ومصر.
وتابع وزير خارجية السودان، أن المنطقة التي أقيم فيها سد النهضة كانت في الأساس منطقة سودانية، مما يجعل التعاون المشترك في إدارتها ضرورة إستراتيجية، مؤكدًا أن نهر النيل بالنسبة لمصر هو قضية حياة أو موت.
إرادة سياسيةولفت إلى أهمية وجود إرادة سياسية وأجندة وطنية واضحة لمواجهة التحديات المرتبطة بالمياه في المنطقة، مشددًا على أن اللغة الدبلوماسية ضرورية لخدمة مصالح الشعوب.