الوطن:
2025-03-18@05:36:50 GMT

رابط تقليل الاغتراب 2024.. اعرف شروط قبول التحويل

تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT

رابط تقليل الاغتراب 2024.. اعرف شروط قبول التحويل

كشفت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، عن رابط تقليل الاغتراب 2024 بعد فتح باب التقديم به رسميا لطلاب المرحلتين الأولى والثانية من تنسيق الثانوية العامة.

رابط تقليل الاغتراب 2024

وترصد السطور التالية رابط تقليل الاغتراب 2024، لطلاب المرحلتين الأولى والثانية من تنسيق الجامعات الحكومية، لتتيح للطلاب فرصة لـ التحويل من كلية لأخرى أو تقليل الاغتراب مع مراعاة التوزيع الجغرافي لمحل إقامة الطالب.

ويمكن للطالب الدخول على رابط تقليل الاغتراب 2024، من خلال اتباع الخطوات التالية:

- اختيار الشهادة الحاصل عليها الطالب

- تسجيل اسم الطالب

- تسجيل رقم جلوس الطالب والرقم السري

- كتابة الكلية المراد التحويل لها

قواعد مهمة لقبول تقليل الاغتراب

ووضعت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، إرشادات مهمة للطلاب لاتباعها أثناء التقديم لتقليل الاغتراب، وجاءت على النحو التالي:

- تقليل الاغتراب يتم في حدود النسبة المقررة 10%.

- التحويل المناظر يكون في حدود الحد الأدنى للقطاع.

- التحويل غير المناظر يكون باستيفاء الحد الأدنى للكلية المراد التحويل لها.

- مراعاة قواعد التوزيع الجغرافي.

- التحويل يكون لمرة واحدة فقط، لا يمكن للطالب التحويل لأكثر من كلية.

- استيفاء الشروط الإضافية للكلية المراد التحويل إليها، مثل اجتياز اختبارات القدرات إن وجد.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: تقليل الاغتراب رابط تقليل الاغتراب رابط تقليل الاغتراب 2024 تقليل الاغتراب 2024 تنسيق الجامعات تقلیل الاغتراب 2024

إقرأ أيضاً:

اختباران في يوم واحد !!

تحدث كلمة الاختبار وقعًا قلقًا على شعور الإنسان الذي مرّ فـي حياته بالكثير من الاختبارات سواء فـي مراحل التعليم المختلفة أو فـي بداية الحصول على الوظيفة فـي السلك المهني. إذ ارتبطت كلمة امتحان أو اختبار بمشاعر الخوف والرهبة، فجل الخاضعين للاختبارات يتذكرون مرارة الضغط النفسي قبل وأثناء أداء الامتحان.

صحيح أن الاختبارات أداة من أدوات القياس الضرورية لمعرفة مدى تمكن الطالب من الفهم والاستيعاب والقدرة على توظيف المعرفة فـي مجال تخصصه واستخدام المهارات الإبداعية المكتسبة فـي التعامل مع المستجدات فـي بيئات العمل المختلفة. نعم الاختبارات مهمة ولكن لابد من مراعاة الطالب وتهيئة الظروف المناسبة للنجاح، لا أن تستخدم محكًا للإخفاق أو وسيلة للضغط على الطالب فـي أي مرحلة من مراحل التعليم، كأن يُختبر الطالب فـي اليوم مرتين.

إن مبعث المقال هو تذمر أحد الطلاب فـي كلية طبية خاصة فـي سلطنة عمان، يُعبر عنه بما يلي: «نحن طلاب السنة الثانية فـي كلية..، يُثقل كاهلنا بنظامٍ تعليمي يؤثر على حياتنا وصحتنا. نُلزم أنفسنا يوميًا بحضور الدروس من الثامنة صباحًا حتى الخامسة مساءً دون أي استراحات تُذكر، لنعود إلى منازلنا ونواصل الدراسة حتى وقتٍ متأخر من الليل. هذا الجدول الدراسي الصارم لا يترك لنا سوى القليل من الوقت للراحة أو الاهتمام بأنفسنا، مما يُدخلنا فـي دوامة من الإرهاق تُؤثر سلبًا على صحتنا النفسية والجسدية. يتصاعد الضغط خلال فترات الامتحانات، حيث نُجبر على خوض تسعة امتحانات فـي أسبوع واحد. غالبًا ما تُدرّس مواد هذه الامتحانات قبل يومين فقط من الامتحانات، مما لا يترك لنا وقتًا كافـيًا لفهم محتواها فهمًا صحيحًا. بدلًا من تعزيز التعلم الحقيقي، نُجبر على الحفظ السريع لننسى ما درسناه فـي اليوم التالي. هذا النهج لا يُقوّض تعليمنا فحسب، بل يُقلّل أيضًا من قيمة مستقبلنا ــ ككوادر طبيةــ . ينبغي على جامعتنا أن تُعنى بنا، لا أن تُعاملنا كآلات مُبرمجة فقط لاستيعاب المعلومات واسترجاعها. نستحق فترات راحة دراسية وإجازات، وجدولًا زمنيًا أكثر مرونة يُراعي حاجتنا إلى التوازن. نطالب بأساليب تقييم بديلة، كالواجبات أو المشاريع، تُعكس فهمنا ومهاراتنا بشكل أفضل، بدلًا من الاعتماد حصريًا على الامتحانات الصعبة. هذا الوضع الحالي ليس فقط غير قابل للاستمرار، بل هو أيضًا غير إنساني. لسنا روبوتات، بل نحن بشرٌ لنا حدود، ومشاعر، وحقٌّ فـي حياة صحية ومتوازنة. نطالب بإلحاح بتغييرات تُمكّننا من التعلم والنمو دون المساس بصحتنا ومستقبلنا».

لقائل أن يقول لماذا لم يتم رفع معاناة الطلبة إلى إدارة الكلية، فكان الرد من الطالب إنهم خاطبوا إدارة الكلية للاكتفاء باختبار واحد فـي اليوم بدلا عن اختبارين، فلم يحصل الطلبة على الرد.

والمعضلة الكبرى فـي هذه الحالة أن معظم الطلبة يدرسون على نفقتهم الخاصة وفـي حالة إخفاقهم فـي الاختبار نتيجة الضغط النفسي، يُعرضهم لإعادة دراسة المواد مرة أخرى مما يكلفهم أعباء مالية ترهقهم وترهق ذويهم.

هنا يُطرح السؤال عن دور وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار فـي متابعة الإجراءات الإدارية التي تتخذها الكليات الخاصة سواء فـيما يتعلق بالاختبارات، أو ضرورة النظر فـي شؤون وشجون الطلبة فـي مؤسسات التعليم العالي العامة والخاصة على حد سواء.

كذلك يتوجب على الطلبة تفعيل المجالس الطلابية فـي الكليات والجامعات لأجل تنظيم مطالبهم لتحسين البيئة التعليمية وتطويرها بالتنسيق مع الإدارات الأكاديمية، وأيضا استغلال القنوات المتاحة من قبل الحكومة لرفع الاقتراحات والشكاوى مثل منصة تجاوب الرقمية المُفعّلة مؤخرا لاستقبال المقترحات.

إن الاستماع إلى هموم الطلبة وتذليل الصعاب التي تعترض سبلهم يعني خلق جيل شاب قادر على إدارة دواليب الإدارة فـي مختلف المجالات المهنية والفنية، كما هو مجسد فـي بعض القطاعات التي يديرها شباب يفتخر بهم الوطن والمواطن.

مقالات مشابهة

  • اختباران في يوم واحد !!
  • دراسة تكشف تأثير تقليل استخدام الهواتف الذكية على نشاط الدماغ
  • رابط وخطوات الاستعلام عن نتيجة شقق الإسكان الاجتماعي سكن لكل المصريين 5
  • طلب برلماني بتحويل مبالغ تقليل الإنفاق الحكومي لدعم الحماية الاجتماعية
  • رابط نتيجة شقق الإسكان الاجتماعي «سكن لكل المصريين 5» وموعد ظهورها
  • الإمارات.. 7 شروط لتشغيل وتدريب الطلبة في القطاع الخاص
  • دراسة: تقليل الدهون في منتصف العمر يعزز الذاكرة ويقلل الخرف
  • الأمانة تبدأ استقبال طلبات تصاريح بيع البطيخ والشمام (رابط)
  • رابط نتيجة سكن لكل المصريين 5 وخطوات الاستعلام
  • الفاتيكان: تقليل استعانة البابا بأجهزة تنفس صناعي