بعد حادث طريق الإسماعيلية.. اعرف طرق الوقاية من الحوادث أعلى المحاور
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
شددت الإدارة العامة للمرور، على اتباع العديد من طرق الوقاية لتجنب وقوع الحوادث خلال رحلات المواطنين، على الطرق خاصة أثناء سفرهم بالمحاور الرابطة بين المحافظات بعد حادث طريق الإسماعيلية وشملت قائمة الوصايا ما يلى:
- الصيانة الدورية للسيارات التى تمكن أهميتها فى الحفاظ على أرواح سائقى المركبات.
- التأكد من صلاحية الإطارات أو الفرامل قد يؤدى إلى عدم وقوع حوادث.
- عدم التسابق والقيادة بسرعات جنونية على الطرق.
- الالتزام بالسرعات المحددة على المحاور لمنع انقلاب السيارة.
- تجنب الانشغال بغير الطريق لعدم فقدان التركيز أثناء القيادة.
- تجنب تخطى السيارات أثناء السير بالطريق.
- التزام السائق بقواعد المرور أثناء القيادة على الطرق.
- الانتباه جيدًا للسيارة عند التقاطع فى حالة الدوران.
- توقع التغييرات المفاجئة فى السير والتركيز بشكل جيد وسرعة البديهة فى التعامل مع أى طارئ.
- عدم تعاطى المواد المخدرة على الطرق أثناء القيادة لمنع الحوادث.
وكان شخصان لقيا مصرعهما، وأصيب 12 آخرين إثر حادث تصادم سيارتين ميكروباص وملاكي أعلى طريق الإسماعيلية الصحراوى، وتم نقل المتوفين والمصابين الى المستشفى ورفع حطام الحادث بالكامل.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: حادث مرورى اخبار الحوادث امن القاهرة طريق الاسماعيلية اخبار عاجلة على الطرق
إقرأ أيضاً:
ماذا تعرف عن أكثر الطرق سلمًا وأقلها ألمًا أثناء الوفاة؟
رغم الاعتقاد الشائع بأن الوفاة أثناء النوم هي الأكثر سلامًا، فإن الواقع قد يكون مختلفًا، إذ تتعدد أسبابها بين السكتات القلبية والمشكلات التنفسية وغيرها.
ويظل الموت جزءًا لا مفر منه من الحياة، لكن العلم كشف أن هناك طرقًا يمكن أن تكون أكثر هدوءًا وأقل إيلامًا. وفقا للتقرير الذي ذكره موقع "ديلي ميل" البريطاني. فما هي الطرق التي قد تكون أكثر هدوءًا وأقل ألمًا؟
الانفجار الداخلي
يعد الانفجار الداخلي من الأسباب النادرة وغير المعتادة للوفاة، حيث يعتقد الخبراء أن الإنسان قد يموت خلال أجزاء من الثانية دون أن يشعر بأي ألم.
ومن أبرز الأمثلة على ذلك حادثة غواصة "تيتان" عام 2023، التي انفجرت أثناء استكشافها لحطام "تايتانيك" في أعماق المحيط.
وأوضح الدكتور ديل مولي، المدير السابق لطب أعماق البحار في البحرية الأمريكية، أن هذا النوع من الانفجار يحدث عندما يتعرض الجسم لضغط خارجي يفوق قدرته على التحمل، ما يؤدي إلى انهياره الفوري، وهو ما يجعل الوفاة سريعة وغير مؤلمة.
التخدير
يستخدم التخدير العام في العمليات الجراحية لضمان بقاء المرضى في حالة نوم عميق، لكنه قد يؤدي نادرًا إلى الوفاة.
ووفقًا للجمعية الأمريكية لأطباء التخدير، فإن نسبة الوفاة الناتجة عن التخدير تتراوح بين حالة واحدة لكل 100 ألف إلى 200 ألف مريض سنويًا.
وفي الحالات التي ينتهي فيها التخدير بالوفاة، يكون المريض غارقًا في غيبوبة عميقة، ما يعني عدم شعوره بأي ألم أو إدراكه لما يحدث.
السكتة القلبية المفاجئة
تعد السكتة القلبية المفاجئة من أكثر أسباب الوفاة شيوعًا، وتحدث نتيجة اضطراب في إيقاع القلب يؤدي إلى توقفه المفاجئ عن العمل، مما يؤدي إلى فقدان الوعي والوفاة في غضون دقائق.
ورغم إمكانية ظهور أعراض مسبقة مثل ألم في الصدر أو دوار، إلا أن فقدان الوعي السريع يجعل الوفاة غير مؤلمة بمجرد توقف القلب.
مرض الكلى في مراحله الأخيرة
يُعتبر مرض الكلى في مراحله الأخيرة من الأسباب التي تؤدي إلى الوفاة الهادئة، حيث يؤدي فشل الكلى إلى تراكم السموم في الجسم. وفي غياب غسيل الكلى، تستغرق الوفاة عادة بين 7 إلى 10 أيام.
وخلال هذه الفترة، يعاني المريض من الخمول والنعاس التدريجي حتى يغفو ببطء، ما يقلل من إحساسه بالألم ويجعل الموت هادئًا وطبيعيًا.