هذا ما قاله والد الشهيد أبو شجاع بعد أن أعلن الاحتلال عن اغتيال نجله .. صورة
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
سرايا - نعى الفلسطيني سامر جابر ابنه القائد المقاوم "أبو شجاع" بكلمات مؤثرة عقب إعلان الاحتلال عن اغتيال نجله بعد اشتباك مسلح دام لأكثر من 8 ساعات ، حيث خاض أبو شجاع ورفاقه الأربعة اشتباكاً عنيفاً مسلحاً انتهى بارتقائهم شهداء على ثرى فلسطين الطاهر .
وقال والد الشهيد في منشور عبر صفحته الخاصة على موقع فيسبوك : وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ} [۱] .
رحمك الله رحمةً واسعة. لا نقول سوى ما يُرضي الله إنا لله وإنا إليه راجعون، وإن شاء الله الجنة ملقانا جميعًا. جَعَلك الله في أعلى مراتب الجنان، وأعاننا على فراقك وبعدك . الله يرضى عليك يابا ويصبرني عفراقك ابو شجاع ) .
جدير بالذكر أن أبو شجاع ارتقى شهيداً رفقة 4 من المقاومين في كتيبة طولكرم بعد اشتباك دام أكثر من 8 ساعات .
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: أبو شجاع
إقرأ أيضاً:
مصادر أوروبية: ردّ حزب الله على اغتيال شكر أوقع 22 قتيلاً و74 جريحاً إسرائيلياً
الثورة /
أفادت قناة الميادين، نقلا عن مصادر أمنية أوروبية بأن الضربة التي وجهها حزب الله لمقرات الوحدة 8200 في قاعدة «غليلوت» وقاعدة «عين شيمر»، حققت «نجاحاً كبيراً»، وأوقعت قتلى وجرحى في صفوف ضباط وعناصر الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية.
وكشفت المصادر أنّ الاستهداف، الذي ردّ حزب الله من خلاله على اغتيال القائد، الشهيد فؤاد شكر، أدى إلى سقوط عشرات القتلى والجرحى، وصل إلى 22 قتيلاً و74 جريحاً.
وكان الأمين العام لحزب الله، السيد حسن نصر الله، قد أشار، في حديث متلفز، في الـ25 من أغسطس الفائت، إلى أنّ الهدف الأساسي لعملية الرد على اغتيال القائد الشهيد فؤاد شكر، «السيد محسن»، والتي نفذتها المقاومة الإسلامية، هو قاعدة «غليلوت» المركزية التابعة للاستخبارات العسكرية الإسرائيلية، «أمان»، ووحدة «8200»، بالقرب من «تل أبيب».
وأعلن السيد نصر الله إطلاق اسم عملية «يوم الأربعين» على العملية، وأنه تقرر تنفيذها في يوم أربعين الإمام الحسين، مؤكداً وصول «عدد معتدّ به من المُسيّرات إلى هذين الهدفين، لكن العدو يتكتم، إلا أنَّ الأيام والليالي هي التي ستكشف حقيقة ما جرى هناك».