سفيان رحيمي: حسمت قرار التجديد للعين قبل «أولمبياد باريس»
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
معتز الشامي (أبوظبي)
كشف سفيان رحيمي، عن أنه حسم قراره بالتجديد للعين، لفترة إضافية، وبعقد يمتد إلى «صيف 2028»، قبل انطلاق «أولمبياد باريس» الذي شهد تألق النجم المغربي، وقيادة منتخب بلاده إلى التتويج بـ «برونزية الأولمبياد».
ووجه رحيمي الشكر إلى سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي، النائب الأول لرئيس نادي العين، النائب الأول لرئيس مجلس الشرف، رئيس مجلس إدارة النادي، على ثقة سموه، والدعم الكامل الذي يجده منذ التحاقه بـ «الزعيم» عام 2021.
وأضاف: «أتمنى أن أكون عند حسن ظن الجماهير العيناوية الوفية في قادم المنافسات، وأتمكن من تقديم المستوى المطلوب من الجماهير».
وتطرق رحيمي عن علاقته بالعين، قائلاً: «منذ انضمامي للعين، وطموحاتي كبيرة مع النادي، وفي الموسم الماضي حققنا «الآسيوية»، وهذا الموسم هدفنا هو المنافسة على جميع الألقاب».
وأضاف: «جمهور العين الداعم الأول لي وللفريق، وأشكره على حضوره طوال السنوات الماضية، وأطالبه بالحضور الكبير هذا الموسم بسبب عدد البطولات التي ينافس عليها العين، ونعدهم بأننا سنقدم كل مطلوب لإسعاده».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: دوري أدنوك للمحترفين العين المغرب أولمبياد باريس 2024
إقرأ أيضاً:
محافظ بورسعيد يتفقد أعمال إنشاء «النادي الرياضي» ويوجه بسرعة الانتهاء من المشروع
قام اللواء أركان حرب محب حبشي، محافظ بورسعيد، اليوم بجولة تفقدية لمتابعة سير العمل في إنشاء نادي بورسعيد الرياضي، والوقوف على آخر المستجدات لضمان إنجاز المشروع في الوقت المحدد.رافقه خلال الجولة اللواء طارق عمار، رئيس النادي، وسمر الموافي، رئيس حي الشرق.
واطلع المحافظ على مراحل التنفيذ المختلفة للنادي التي تمت حتي الان، مشيدًا بالجهود المبذولة من القائمين على المشروع. وموجها بسرعة الانتهاء من أعمال الإنشاء، والالتزام بالجداول الزمني المحدد مع الحفاظ على أعلى معايير الجودة في التنفيذ.
كما شدد محافظ بورسعيد على أهمية رفع كفاءة المنطقة المحيطة بالنادي، وإزالة المخلفات وأعمال "الراتش" في المنطقة، وتجهيزها بما يليق بالمشروع، وبما يعكس أهمية هذا الصرح الرياضي.
يُعتبر نادي بورسعيد الرياضي إضافة هامة للمنشآت الرياضية في المحافظة، حيث سيوفر مساحة لممارسة مختلف الأنشطة الرياضية، ويساهم في تعزيز الحركة الرياضية وتنمية الشباب.