أيام قليلة تفصلنا عن انتهاء الإجازة والعودة إلى المدارس، وهي الفترة التي قضى فيها الأبناء فترات طويلة أمام شاشات التلفزيون والهواتف المحمولة، وقديتسبب عن هذه الأمور شعور طفلك ببعض الأعراض مثل الصداع بشكل متواصل أو فرك عينيه بكثرة؟؛ وتعد تلك الأعراض الأبرز ومؤشرات تدل على وجود مشاكل في الرؤية وأن طفلك يحتاج إلى ارتداء نظارات، ويستدعي الأمر لزيارة طبيب العيون لتشخيص حالته ووصف النظارة الطبية المناسبة له، ما يساعده على التركيز بشكل أسهل وعدم الضغط على عينيه.

علامات تدل على احتياج ابنك لنظارة طبية

لذا خلال السطور التالية، تستعرض «الوطن» علامات تدل على احتياج ابنك لنظارة طبية، خاصةً قبل العودة للدراسة لأن ضعف النظر يؤثر بشكل كبير على التركيز والرؤية بشكل صعب، وفقًا للدكتور محمد عيد استشاري طب وجراحة العيون.

يقول عيد إنه في بعض الحالات الشائعة يترك الأبناء المذاكرة لفترات طويلة بسبب الإجهاد البصري، وحالة الضغط على العين، بسبب الشعور بالصداع والدوخة المتكررة، ويكون ذلك مؤشرا قويا على ضغف نظرهم حتى وإن كان طفل.

وأوضح أنه يمكن ملاحظة مشكلة ضعف النظر عند الأطفال في سن 3 سنوات وحتى 8 سنوات، إذ اقترب من شاشة التليفزيون أو الهاتف أو الكمبيوتر أو الكتاب عند المذاكرة أو القراءة.

أعراض دالة على ضعف البصر

وأشار إلى مجموعة من الأعراض الدالة على ضعف البصر، أبرزها:

محاولة غلق أحد عينيه أو وضع أي شيء ينظر فيه بشكل قريب من العين في محاولة للتدقيق. الصداع المتكرر. حك العيون. الشكوى المستمرة من وجود ألم وإجهاد العين مصحوب بصداع وفرك وإحمرار العين. ملاحظة كثرة الدموع بسبب الضوء والحساسية منه، ولأسباب أخرى غير واضحة. في حالة القراءة يقترب من الصفحة ويشير باصابة على كل سطر لزيادة الانتباه والتركيز. إمالة الرأس الدائمة لمحاولة رؤية الأشياء.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: نظارة طبية العودة للدراسة النظر تدل على

إقرأ أيضاً:

موقع عبري: مُعطيات مثيرة للقلق.. ارتفاع نسبة الرغبة في الهجرة من “إسرائيل”

الثورة نت/..

كشف موقع “والاه” الصهيوني نقلاً عن دراسة حديثة، أُجريت في المركز الأكاديمي الصهيوني “روبين”، عن معطيات، “مثيرة للقلق”، بشأن اتجاهات الهجرة من كيان العدو الصهيوني.

وبيّنت نتائج الدراسة، أنّ 24 في المائة من المستوطنين الصهاينة، فكروا في مغادرة الأراضي الفلسطينية المحتلة، في العام الماضي 2024، مقارنةً بـ18 في المائة فقط قبل عامين.

وذكر موقع “والاه”، أنّ الدراسة بحثت تأثير الوضع الأمني والاقتصادي، على رغبة المستوطنين في مغادرة فلسطين المحتلة، وأظهرت النتائج، أنّ أكثر من ثلث الصهاينة، يفكرون في مغادرة الكيان بسبب عوامل مختلفة.

وأوضحت الدراسة أنّ من بين العوامل، أنّ 31 في المائة من المستوطنين، يفكرون بالهجرة بسبب الوضع الأمني، و28 في المائة منهم بسبب الوضع الاقتصادي.

وأشارت النتائج إلى أنّ 80 في المائة من المستوطنين، الذين هاجروا في عام 2023، بسبب الحرب، كانوا قد عايشوا الحرب في بلدانهم الأصلية، وأُجبروا على التعامل مع وضع مماثل في “إسرائيل”: (العيش في ظل حرب جديدة والقلق بشأن مصير أفراد عائلاتهم الذين تركوهم وراءهم).

كما تناولت الدراسة مواقف الجمهور اليهودي، تجاه المهاجرين الجدد، ومن بين النتائج التي توصلت إليها: 33.5 في المائة يعتقدون أن المهاجرين الذين هاجروا حديثاً إلى الكيان لا يُسمح لهم بانتقاد “الدولة”، و28 في المائة يخشون أن يشكل المهاجرون من الدول المعادية تهديداً لأمن “إسرائيل”، وزعم 19 في المائة أن الهجرة يجب أن تنخفض خلال أوقات التوتر الأمني والاقتصادي.

وفيما يتعلق بنقل الأموال إلى خارج الكيان الصهيوني، أظهرت الدراسة أنّ 42 في المائة من المستوطنين، يعتقدون أنّ ذلك “يشكّل مشكلة”.

مقالات مشابهة

  • بسبب الطقس.. تعليق الدراسة الحضورية في جامعة حفر الباطن
  • بسبب الطقس السيئ.. جامعة شقراء تعلق الدراسة الحضورية
  • جامعة شقراء تعلن تحويل الدراسة إلى التعليم عن بعد بسبب الأحوال الجوية
  • قتل والد أحمد العوضي أمام عينيه في مسلسل فهد البطل رمضان 2025
  • موقع عبري: مُعطيات مثيرة للقلق.. ارتفاع نسبة الرغبة في الهجرة من “إسرائيل”
  • «خبير سياسي»: الدول الأوربية تعي جيدا أن مصر حائط صد لكل المخططات والأساس للاستقرار الإقليمي «فيديو»
  • سأتزوج من الحور العين.. وفاة شاب بشكل مفاجئ تثير الحزن في المنوفية
  • علامات الإصابة بسرطان الكبد.. إصفرار العين والجلد وانتفاخ البطن
  • لو ابنك عاشق للشاشة .. طرق مجربة لتخلص الأطفال من إدمان الهواتف
  • تهدد حياة 22 مليون شخص.. ظاهرة غريبة تضرب أمريكا.. إيه الحكاية؟!