ضبط المتهم بالنصب على المواطنين بالعلاج الروحانى بالإسكندرية
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
نجحت الداخلية فى ضبط أحد الأشخاص بالإسكندرية لقيامه بالنصب والإحتيال على المواطنين وإيهامهم بقدرته على العلاج الروحانى ومزاولة أعمال السحر والدجل فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما جرائم النصب والإحتيال بكافة أشكالها.
أكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لحماية الآداب بقطاع الشرطة المتخصصة قيام (عاطل – له معلومات جنائية) بالنصب والإحتيال على المواطنين من خلال مزاولة أعمال الدجل والسحر وإيهامهم بقدرته على العلاج الروحانى مقابل مبالغ مالية، والترويج لنشاطه الإجرامى عبر موقع التواصل الإجتماعى "فيس بوك".
عقب تقنين الإجراءات برئاسة اللواء حسن عطية مدير أمن الاسكندرية تم ضبطه بدائرة قسم شرطة كرموز بالإسكندرية، وبحوزته (هاتف محمول "بفحصه فنياً تبين إحتوائه على دلائل تؤكد نشاطه الإجرامى" - الأدوات المستخدمة فى أعمال الدجل والسحر). تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: النصب على المواطنين النصب والاحتيال الدجل والشعوذة اخبار الداخلية
إقرأ أيضاً:
الداخلية بغزة تحذر المواطنين من تقديم معلومات عبر الاتصالات لأي أشخاص
غزة - صفا أهابت وزارة الداخلية والأمن الوطني في غزة، بالمواطنين في القطاع إلى الحذر من تقديم أية معلومات أو بيانات عبر الاتصالات لأية أشخاص يدّعون أنهم يعملون في جمعيات خيرية أو مؤسسات إغاثية، ويطلبون معلومات مفصلة عن أماكن سكنهم وأفراد عائلاتهم أو جيرانهم، بحجة تقديم مساعدات أو طرود أو مبالغ مالية. وأكدت في بيان وصل وكالة "صفا"، يوم الأربعاء، أن تقديم المعلومات أو تحديث البيانات لدى المؤسسات والجمعيات التي تنشط في العمل الإغاثي، يتم حصرًا عن طريق المقابلة الوجاهية أو داخل المقار المعروفة لتلك الجمعيات والمؤسسات. وأشارت إلى أنه ثُبت من التحقيقات التي تجريها الجهات المختصة أن العديد من الاستهدافات التي نفذها الاحتلال الإسرائيلي لمنازل المواطنين خلال الفترة السابقة، والتي أدت لارتقاء شهداء ووقوع جرحى، تمت عن طريق تقديم معلومات عبر الهاتف الجوال لأجهزة مخابرات الاحتلال انتحلت صفة جمعيات ومؤسسات إغاثة محلية ودولية معروفة. وأكدت أن الجهات المخولة بجمع البيانات بغرض تقديم المساعدات للمواطنين والنازحين، تقوم بذلك عن طريق المقابلة الوجاهية وليس عبر الجوال. وطالبت الداخلية، بالمواطنين لعدم التجاوب مع أية اتصالات تردهم في هذا الإطار مهما كان اسم المؤسسة المتصلة حتى لو ادعت أنها جهات حكومية. وأهابت بوسائل الإعلام المحلية والإذاعات الفلسطينية ونشطاء التواصل الاجتماعي للمساهمة في توعية المواطنين بهذا الصدد.