فريق التتابع المصري السعودي يسجل الرقم القياسي ويعبر بحر المانش
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
سجلت البعثة المصرية السعودية رقمًا جديدًا في عبور “بحر المانش“ تتابع بين ذوي الهمم والأصحاء في زمن قدره “عشر ساعات وست وأربعين دقيقة“، حيث حقق اللاعبون إنجازًا رائعا للرياضة المصرية.
وأقيم تتابع بحر الماتش تحت رعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة واشراف وتدريب كابتن خالد شلبي.
وضمت البعثة المصرية السباحين ذوي الهمم السعودي فيصل القصيبي والمصري محمد كرم، والسباحين الأصحاء وهم: كريم عاصم، ومحمد أبو الوفا، ووليد زايد، وشيروت حافظ.
وقال الكابتن خالد شلبي وكيل عبور المانش في الشرق الأوسط: “يعد هذا أول تتابع دمج دولي في العالم ما بين 6 سباحين منهم اثنين من ذوي الهمم و 4 سباحين أصحاء من الرواد “.
وأضاف: “استطعنا تحقيق رقم “10:46 ساعة“ وتحطيم رقم إسرائيل المسجل بـ “11 ساعة“، بالإضافة إلى تحطيم الرقم الشخصي لمصر الذي كان “12 ساعة“ في العامين الماضيين“.
وتابع: “نشكر وزارة الشباب والرياضة برئاسة الدكتور أشرف صبحي على دعمه المستمر والدائم لذوي الهمم، حيث نعمل مع ذوي الهمم منذ 40 سنة ونهتم بهم وبمشاكلهم ونعمل على دمجهم مع المجتمع دون تمييز“.
واختتم: “واجهنا العديد من الصعوبات مثل التيارات والأمواج، وكل هذا كان يؤثر على استكمال المحاولة ولكن استطعنا التغلب عليها بفضل الله تعالى ثم السباحين المميزين المتواجدين“.
كما نجح السباح السعودي فيصل القصيبي" متلازمة داون" في عبور بحر المانش وكسر الرقم القياسي ١١ ساعة إلى الرقم الجديد ١٠ ساعات و٤٦ دقيقة والتسجيل في موسوعة حينس للأرقام القياسية في تتابع بصحبة سباحين اصحاء َوذوي الهمم، بعد تدريبات شاقة تلقاها القصيبي على يد السباح خالد شلبي وكيل عبور المانش في الشرق الأوسط، وبذلك يكون القصيبي أول سباح في دول مجلس التعاون الخليجي من ذوي الهمم متلازمة دوان يعبر بحر المانش في ٢٠٢٤.
بدأت رحلة السباحة صباح امس الأربعاء من شاطئ دوفر فى إنجلترا إلى شاطئ كاليه فى فرنسا واجه خلالها السباح تيارات مائية وبرودة المياه واستطاع التغلب على هذه الصعاب، وكسر الرقم القياسي ١١ ساعة إلى الرقم الجديد ١٠ ساعات و٤٦ دقيقة.
بحر المانش هو عبارة عن ممر مائي بين إنجلترا وفرنسا، وحلقة وصل بين المحيط الأطلسي وبحر الشمال، وكان أول من عبر المانش ماثيو ويب عام 1875، في 21 ساعة و 45 دقيقة.
السباح فيصل القصيبى
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الالكترونيه عبور بحر المانش بحر المانش ذوی الهمم
إقرأ أيضاً:
ارتفاع جديد.. سعر الريال السعودي مقابل الجنيه المصري
سعر الريال السعودي .. سجل سعر الريال السعودي مقابل الجنيه المصري ، بداية تعاملات البنوك صباح اليوم الإثنين 23 ديسمبر 2024 إستقرارًا ملحوظًا حيث سجل في بداية تعاملات اليوم سعر صرف 13.50 للشراء و 13.56 للبيع بالبنك الأهلى المصري أحد أهم وأكبر البنوك بالقطاع المصرفي المصري.
وتنشر بوابة الوفد الإلكترنية للقراء و المتابعين أسعار العملات العربية و الأوربية ، أولاً بأول على المدار الساعة وحتى إنتهاء أعمال البنوك ، ونرصد لكم من خلال التقرير التالي أسعار صرف الريال السعودي اليوم بالبنوك العاملة وفقًا لآخر تحديثات معلنة وحتى كتابة تلك السطور.
سعر الريال السعودي مقابل الجنيه المصري اليوم الإثنين 23 ديسبمر 2024سعر الريال السعودي مقابل الجنيه المصري بالبنك الأهلي
سجل الريال السعودي سعر صرف 13.50 للشراء و 13.56 للبيع
سعر الريال السعودي بنك مصر
سجل الريال السعودي سعر صرف 13.50 للشراء و 13.57 للبيع
سعر الريال السعودي بنك فيصل الإسلامي
سجل الريال السعودي سعر صرف 13.50 للشراء و 13.56 للبيع
سعر الريال السعودي بنك الإسكندرية
سجل الريال السعودي سعر صرف 13.53 للشراء و 13.56 للبيع
سعر الريال السعودي بنك المصرف المتحد
سجل الريال السعودي سعر صرف 13.10 للشراء و 13.57 للبيع
سعر الريال السعودي بنك الـ cib
سجل الريال السعودي سعر صرف 13.53 للشراء و 13.56 للبيع
سعر الريال السعودي بنك القاهرة
سجل الريال السعودي سعر صرف 13.51 للشراء و13.57 للبيع
سعر الريال السعودي بنك ابو ظبي
سجل الريال السعودي سعر صرف 13.53 للشراء و 13.58 للبيع
يقترب الدولار الأمريكي من أعلى مستوى له في عامين، مدعومًا بتوقعات بأن البنك الفيدرالي الأمريكي قد يبطئ من وتيرة تقليص أسعار الفائدة في عام 2025. في المقابل، يعاني الين الياباني من ضغوط كبيرة، حيث تراجع إلى أدنى مستوى له في خمسة أشهر، ليصل إلى 157.93 مقابل الدولار. هذا التراجع في الين يأتي في وقت يحافظ فيه بنك اليابان على سياسة نقدية ميسرة، دون رفع أسعار الفائدة.
كما تأثرت العديد من العملات الأخرى، مثل الوون الكوري الجنوبي الذي هبط إلى أدنى مستوى له في 15 عامًا، والدولار الكندي الذي سجل أضعف مستوى له في أكثر من أربع سنوات. كما تراجع الدولار الأسترالي والدولار النيوزيلندي إلى أدنى مستوياتهما في عامين. وفي الوقت نفسه، سارعت البنوك المركزية في العديد من البلدان مثل البرازيل وإندونيسيا إلى التدخل لدعم عملاتها.
على الرغم من أن الأسواق شهدت بعض الاستقرار في الجلسة الآسيوية المبكرة، فإن التقلبات الكبيرة في قيم العملات تشير إلى استمرار الضغوط على بعض الاقتصادات بسبب التغيرات في سياسة الفائدة العالمية.
لمزيد من الأخبار والتقارير إضغط هنا