تحركات لـصرخة مودعين احتجاجا على عدم ايجاد حل لقضيتهم
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
بدأت جمعية "صرخة المودعين" تحركها صباحًا في ساحة الشهداء للمطالبة بـ "الودائع المنهوبة واحتجاجا على المماطلة وعدم ايجاد حل لقضية المودعين منذ ما يقارب الخمسة أعوام شهدت خلالها تحركات واعتصامات وتظاهرات امام مصرف لبنان والمصارف والبرلمان ومؤسسات الدولة التي رغم كل الوعود بقيت هذه القضية دون حل يذكر".
بدأ المودعون بالوصول الى ساحة الشهداء رافعين لافتات تطالب بـ "محاسبة الفاسدين واسترجاع الاموال المنهوبة".
وذكر عدد من المنظمين ان اليوم سيشهد تحركات لأهداف محددة للاعتصام "لرفع الصوت عاليا بعد الاهمال والتمييع المتعمد لقضية المودعين".
ودعوا كل مودع الى "عدم البقاء في منزله متفرجا بل المشاركة في التظاهرات والاعتصامات لتحقيق المطالب المحقة والقانونية والشرعية".
وبعد التجمع علمت "الوكالة الوطنية للإعلام" من المنظمين عن انتقال المعتصمين من جمعية صرخة المودعين الى منطقة الدورة من ضمن اهداف اعتصام اليوم والاعتصام امام المصارف".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
ريال مدريد يقدم أسوء نسخة هجوم امام ريال بيتيس
بغداد اليوم - متابعة
ظهر ثلاثي هجوم ريال مدريد بشكل متراجع خلال خسارة الفريق بنتيجة 1-2، في الجولة الـ26 من الدوري الإسباني.
أنحت وسائل اعلام مدريدية، باللائمة على هجوم ريال مدريد، عقب خسارة فريقهم امام ريال بيتس، بنتيجة 1-2، في الجولة الـ26 من الدوري الإسباني.
ووفقا لوسائل اعلام اسبانية: "لم يلب مبابي أو فينيسيوس أو رودريجو النداء لمساعدة ريال مدريد أمام ريال بيتيس، حيث لم يكن هناك أي أبطال في الفريق رغم أنهم كانوا حديث الساعة مؤخرًا بعدما أظهروا قوة هجومية مذهلة وسجلوا أرقامًا مرعبة".
وأضافت: "لم تكن هناك سوى تسديدة واحدة على المرمى من الثلاثي الهجومي خلال 90 دقيقة كاملة، حيث جاءت من فينيسيوس، لكنها كانت ضعيفة في أحضان الحارس أدريان".
وتابعت: "سدد رودريجو لكن الكرة ذهبت بعيدة عن المرمى، ولم يكن هناك أي شيء آخر، الأمر الأكثر لفتًا للانتباه أن هذا الأداء الضعيف من النجم البرازيلي كان أفضل من الصورة التي ظهر عليها مبابي، الذي لم يسدد أي كرة، لا داخل المرمى أو خارجه".
وواصلت: "غادر مبابي ملعب فيلامارين دون أي تسديدة خلال 75 دقيقة لعبها، حيث لمس الكرة 36 مرة فقط، وهو أقل مما فعله كامافينجا الذي دخول كبديل (38 لمسة)، وقريب من أرقام أردا جولر، الذي شارك أيضًا كبديل (33 لمسة)، وذلك ببساطة لأن كيليان لم يكن حاضرًا في المباراة".
وأشارت إلى أن دقة تمريرات مبابي كانت 68٪ فقط (رغم المستوى السيئ لرودريجو، وصلت دقته إلى 82٪).
أما في الثلث الأخير من الملعب، انخفضت دقة تمريرات مبابي إلى 64٪، كما فقد الكرة في نصف محاولاته للمراوغة (نجح في 3 من أصل 6)، ولم يرسل سوى عرضية واحدة طوال المباراة.
وخسر رودريجو 50٪ من المواجهات الثنائية (نجح في 4 مراوغات من أصل 8)، بينما كان فينيسيوس أسوأ، حيث لم يكمل سوى 36٪ من مراوغاته (4 من 11).
المصدر: وكالات