خبير طاقة: الانتهاء من المرحلة الأولى لمشروع الضبعة النووي في منتصف 2028
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
قال الدكتور حافظ سلماوي أستاذ هندسة الطاقة، إنّه بداية تنفيذ مشروع الضبعة النووي في ديسمبر 2017 وحتى يوليو 2022، كانت فترة أولية للأعمال التحضيرية والحصول على التراخيص والموافقات المحلية والدولية، كون مشروعات الطاقة النووية تختلف تماما نظيرتها التقليدية، موضحا أنّه جرى صب القواعد الخاصة بالمفاعل الأول في يوليو 2022، وانتهى صب قواعد المفاعل الرابع في يناير 2024، كما بدأ تركيب الوعاء الداخلي للمفاعل خلال هذه الفترة.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، عبر فضائية «إكسترا نيوز»، أنّ مشروع الضبعة النووي يعمل بخطى ثابتة، بهدف الانتهاء من الوحدة الأولى للمشروع في منتصف 2028، تليها الوحدة الأولى الثانية والثالثة بحلول 2029، ثم الوحدة الرابعة 2030، وفي النهاية ستكون هناك محطة قدرتها 4800 ميجا مقسمة على 4 وحدات وتحتوي كل وحدة على 1200 ميجا، وتنتج 35 مليار كيلو وات ساعة، ما يؤدي إلى جعل 13% من استهلاك الكهرباء تأتي من الطاقة النووية.
انتهاء انقطاع التيار الكهربائيوتابع: «ما نشهده من انقطاعات للتيار الكهربائي في الفترة الماضية جراء عدم وجود كميات كافية من الغاز قد ينتهي بسبب وجود مصادر بديلة لا تعتمد على الغاز فقط، ولكن تعتمد أيضا على الطاقة النووية والطاقة المتجددة»، لافتا إلى أنّ ذلك يوفر تأمين أفضل للإمداد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مشروع الضبعة النووي الطاقة النووية التيار الكهربائي
إقرأ أيضاً:
خبيرة: طاقة «الذكورة والأنوثة» تلعب دورًا حاسمًا في نجاح العلاقة الزوجية |فيديو
قالت الدكتورة سهام عيد، خبيرة الطاقة، إن طاقة الذكورة والأنوثة تلعب دورًا حاسمًا في نجاح العلاقة الزوجية، إذ لا يمكن أن تكون الطاقتان متساويتين، وإلا ستنعدم الحياة الزوجية الناجحة.
وأضافت سهام عيد خلال لقائها مع الإعلامية فاتن عبدالمعبود في برنامج «صالة التحرير» المذاع على قناة «صدى البلد» أن علم طاقة المكان هو علم قديم منتشر في دول مثل الولايات المتحدة وإيطاليا، إلا أن المجتمعات العربية تركز بشكل أكبر على مفهوم الحسد بدلًا من التركيز على طاقاتها الداخلية.
وأوضحت خبيرة الطاقة، أن الحسد يؤثر فقط على الأشخاص غير الواعين أو غير المرتكزين في مسار حياتهم.
القوامة في الزواج تعتمد على الإنفاقوأشارت إلى أن القوامة في الزواج تعتمد على الإنفاق، مشيرة إلى أن الرجل يأتي بالقوامة بينما العروس ليست ملزمة بشراء مستلزمات الزواج، كما هو الحال في بعض الدول العربية مثل الأردن والإمارات والمغرب.
وأضافت أن العريس ينبغي أن يجهز البيت وفق إمكانياته، بينما يمكن لعائلة العروس تقديم هدايا بسيطة فقط، مشيرة إلى أن الحياة كانت أكثر بساطة في الماضي، حيث كانت العروس تُساهم في بناء الأسرة بشكل أكبر مقارنة بالوقت الحالي.
ونوهت إلى أهمية الاختلافات في تصميم المنزل، مؤكدة أن تناغم الألوان وديكور المكان يؤثران على الطاقة العامة للأسرة، حيث تمنح الألوان الهادئة شعورًا بالراحة والسكينة، بينما قد تسبب الألوان الصاخبة الشعور بالتوتر والعصبية.