انطلقت فعاليات الدورة السادسة من المعرض الدولي لتكنولوجيا الليد ونظم الإضاءة الحديثة والديكورية والمكونات الإليكترونية (LED MIDDLE EAST LIGHTING EXPO ) صباح اليوم الخميس، وذلك برعاية غرفة الصناعات الهندسية و شعبة الأدوات الكهربائية.

يستمر المعرض من اليوم الخميس وحتى 31 أغسطس، بمركز القاهرة الدولي للمؤتمرات - مدينة نصر.

وقال محمد المهندس رئيس غرفة الصناعات الهندسية باتحاد الصناعات المصرية ان الغرفة ترعى هذا المعرض من خلال شعبة الأدوات الكهربائية بالغرفة لمًا يمثله هذا المعرض من أهمية كبيرة في توفير الطاقة و الإضاءة الموفرة و التي تحد من الانبعاثات الضارة البيئة و هذا هو توجه الصناعة المصرية الذي نسعى لتحقيقه.

و أكد أن الغرفة داعم للمصنعين و الصناعات المختلفة و تسعى دائما للمساهمة في تعميق الصناعة المحلية.

ومن جانبه قال المهندس بهاء العادلي رئيس شعبة الأدوات الكهربائية، أن المعرض الدولي لتكنولوجيا الليد ونظم الإضاءة الحديثة نهدف من خلاله لتعميق الصناعة المحلية و تقديم كل ما هو جديد في هذه الصناعة للمستهلك و خدمة أعضاء الشعبة من خلال توفير منصة لهم لعرض منتجاتهم بشكل مميز.

و أضاف أن المشاركين بهذا المعرض حرصوا على تقديم كل ما هو جديد في استبدال نظم الإنارة والإضاءة الحالية بالنظم الجديدة الموفرة للطاقة تماشيا مع توجه الدولة في ترشيد استهلاك الطاقة و الحد من الانبعاثات الضارة للبيئة وتوفير مليارات الدولارات من العملة الصعبة.

وأوضح المهندس بهاء العادلي أنه يشارك بالمعرض في نسخته هذا العام أكثر من 150 شركة مصرية وأجنبية تعمل في مجالات تصنيع أنظمة الليد واللمبات الموفرة للطاقة وأنظمة الإضاءة بالطاقة الشمسية والمكونات الإلكترونية وغيرها من أنظمة الإضاءة الداخلية والخارجية والشاشات ووسائل الدعاية الحديثة ومن المنتظر أن يتخطى عدد الزائرين عدد الزائرين 12 ألف زائر على مدار أيام المعرض الثلاثة.

اقرأ أيضاًجامعة حلوان تُشارك في فعاليات المعرض الدولي للتعليم العالي والتدريب

وزير التعليم ومحافظ الغربية يفتتحان «معرض مخرجات ونواتج التعلم» بمدرسة ناصر الثانوية الزراعية

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الطاقة الشمسية المعرض الدولی

إقرأ أيضاً:

ما العمر الافتراضي لأدوات المطبخ ومتى يجب التخلص منها؟

يتطلب تجهيز مطبخ متكامل استثمارًا في الوقت والمال، فبالإضافة إلى الأدوات الحديثة، هناك عناصر أساسية لا غنى عنها. ومع ذلك، لا يكفي مجرد امتلاك الأدوات المناسبة، بل يجب العناية بها من خلال الصيانة الدورية واستبدالها عند الحاجة للحفاظ على جودتها وضمان سلامة الطعام.

ومع مرور الوقت، قد تفقد أدوات المطبخ فعاليتها، كما يمكن أن تتراكم عليها الجراثيم والأوساخ التي قد تؤثر على نظافة الطعام. لذلك، يعد استبدال الأدوات البالية أو التالفة أمرًا ضروريًا للحفاظ على بيئة مطبخ نظيفة وآمنة، حتى لو بدا الأمر غير ضروري للوهلة الأولى.

لا شيء يدوم إلى الأبد

قد تبدو بعض الأدوات وكأنها تدوم مدى الحياة، لكن الحقيقة أن كل أداة لها عمر افتراضي يجب مراعاته. وبمرور الوقت، قد تتراكم البكتيريا والجراثيم، أو تتلف الطبقات الواقية، مما يجعلها غير آمنة للاستخدام. لذا، من الضروري معرفة متى يجب استبدال الأدوات المختلفة للحفاظ على سلامة الطعام والصحة العامة.

ملاعق خشبية

تُعد الملعقة الخشبية واحدة من أكثر أدوات المطبخ شيوعًا، لكنها عرضة لتراكم البكتيريا والأوساخ بسبب طبيعة الخشب المسامية. كما أن الخشب مادة حساسة قد تتضرر بسهولة عند تعرضها للماء لفترات طويلة، مثل نقعها أو غسلها في غسالة الأطباق، مما قد يؤدي إلى تشققها وانقسامها. لذلك، يُنصح باستبدال الملاعق الخشبية كل 5 سنوات تقريبًا، أو فور ظهور أي علامات تلف لضمان سلامة الاستخدام.

الملعقة الخشبية تعد واحدة من أكثر أدوات عرضة لتراكم البكتيريا والأوساخ بسبب طبيعة الخشب المسامية (غيتي) ألواح التقطيع إعلان

بمرور الوقت، تتآكل ألواح التقطيع سواء كانت بلاستيكية أو خشبية، مما يؤدي إلى ظهور أخاديد وشقوق يصعب تنظيفها، فتُصبح بيئة مثالية لتراكم البكتيريا. لذا، يُوصى باستبدالها كل 6 إلى 12 شهرا، خاصة إذا ظهرت عليها تشققات، تغير في اللون، أو انبعاث روائح غير مستحبة.

إسفنجة المطبخ

تُعد إسفنجات المطبخ من أكثر الأدوات عرضة لتراكم البكتيريا، حيث تحتفظ بالرطوبة لفترات طويلة، مما يخلق بيئة مثالية لنمو العفن والجراثيم. توصي الأبحاث باستبدالها كل أسبوعين إلى شهر، أو حتى قبل ذلك في حال تغير لونها أو صدور رائحة غير مستحبة. ولضمان نظافتها، يُفضل تعقيمها بانتظام عبر غليها في الماء أو تسخينها في الميكروويف لبضع ثوان.

إسفنجات المطبخ من أكثر الأدوات عرضة لتراكم البكتيريا (شترستوك) المقالي غير اللاصقة

يُعد الطهي بأواني التفلون آمنًا عند استخدامها بشكل صحيح وتجنب تسخينها الزائد، ولكن عند تعرضها للخدوش أو التآكل، قد تتسرب مواد كيميائية ضارة إلى الطعام، مما يثير القلق بشأن سلامتها. لذا، يُنصح باستبدالها كل سنتين أو ثلاث أو فور ظهور خدوش واضحة لضمان الطهي الآمن والحفاظ على جودة الطعام.

الحاويات البلاستيكية

إذا بدأت حاويات تخزين الطعام في التآكل أو أصبحت مليئة بالبقع، فقد يكون الوقت مناسبًا لاستبدالها. فمع مرور الزمن، يمتص البلاستيك الروائح والنكهات، مما قد يؤثر على مذاق الأطعمة والمشروبات. لذلك، يُفضل استبدال الحاويات البلاستيكية بأخرى زجاجية، نظرًا لمقاومتها العالية للبقع والخدوش، إضافة إلى كونها آمنة للغسيل في غسالة الأطباق، مما يجعلها خيارًا أكثر صحة واستدامة.

إذا بدأت حاويات تخزين الطعام في التآكل أو أصبحت مليئة بالبقع، فقد يكون الوقت مناسبًا لاستبدالها (غيتي إيميجز) الملاعق السيليكون

الملاعق المسطحة أداة أساسية في المطبخ، حيث تتيح الوصول إلى شقوق الأوعية دون خدش السطح. لكن عيبها أنها تمتص الروائح والبقع بمرور الوقت. إذا لاحظت رائحة كريهة أو تغير اللون، فقد حان وقت استبدالها. يُفضل امتلاك ملعقة مخصصة للحلويات لتجنب انتقال النكهات.

إعلان العناية بالأدوات يطيل عمرها

العناية بالأدوات لا تطيل عمرها الافتراضي فقط، بل تحافظ أيضًا على سلامة استخدامها. إليك بعض النصائح للحفاظ على أدوات المطبخ بحالة جيدة:

التجفيف الجيد: بعد غسل الأدوات، يجب تجفيفها جيدًا لمنع تراكم الرطوبة التي قد تؤدي إلى نمو البكتيريا.

التخزين الصحيح: يُفضل تخزين السكاكين في حاملات خاصة لحماية شفراتها ومنع الصدأ. كما يجب تخزين الأواني في أماكن جافة وجيدة التهوية.

استخدام الأدوات المناسبة: يُنصح باستخدام أدوات خشبية أو سيليكون مع المقالي غير اللاصقة لمنع الخدوش التي قد تؤدي إلى تسرب المواد الضارة.

التنظيف المناسب: يعتمد تنظيف الأدوات على المادة المصنوعة منها. على سبيل المثال، يُفضل غسل الأواني غير اللاصقة بإسفنجة ناعمة، وتنظيف الإستانلس ستيل بمحلول صودا الخبز، وتنظيف ألواح التقطيع بالخل والليمون لقتل البكتيريا، كما تتطلب ألواح التقطيع عناية دائمة، حيث يمكن صقلها ومعالجتها بالزيت دوريًا، مما يساعد على إغلاق المسام، ويجعلها أكثر متانة واستدامة للاستخدام طويل الأمد.

بعض أواني المطبخ قد تُعرّض صحتك وصحة أسرتك للخطر إذا لم يتم اختيارها أو استخدامها بشكل صحيح (شترستوك) اختر أدوات مطبخ آمنة لصحتك

الحرص على اختيار أدوات المطبخ المناسبة واستبدالها بانتظام لا يقتصر فقط على الجودة أو التكلفة، بل يمتد ليشمل جانبا بالغ الأهمية: سلامتك وصحتك. فبينما تُصنع بعض الأدوات من مواد آمنة وغير سامة، قد تحتوي أخرى على مكونات تشكل خطرا عند تعرضها للحرارة أو عند تفاعلها مع الأطعمة، حتى مع العناية المستمرة بها.

متى تصبح أدوات المطبخ خطرا على صحتك؟

بعض أواني المطبخ قد تُعرّض صحتك وصحة أسرتك للخطر إذا لم يتم اختيارها أو استخدامها بشكل صحيح. على سبيل المثال:

أواني الألمنيوم غير المؤكسد قد تتفاعل مع الأطعمة الحمضية، مما يؤدي إلى تسرب جزيئات الألمنيوم إلى الطعام.

أواني التيفلون المخدوشة قد تطلق مواد كيميائية ضارة عند تعرضها للحرارة، لذا يجب استبدالها فور ظهور أي خدوش.

إعلان

الأدوات البلاستيكية ليست جميعها آمنة للطهي أو التخزين، خاصة عند وضعها في الميكروويف، لذا من الضروري التحقق من ملاءمتها قبل الاستخدام.

مقالات مشابهة

  • وزير الصناعة الإماراتي: الحلول التقنية الحديثة يمكنها خفض الانبعاثات
  • شركة بايدو الصينية تطلق نموذجين جديدين للذكاء الاصطناعي مع احتدام المنافسة في الصناعة
  • الصناعات الهندسية: تخفيضات على الأجهزة الكهربائية بمناسبة عيد الأم
  • شعبة الذهب والمعادن: 14% ارتفاعاً في أسعار الذهب من بداية 2025
  • شعبة الذهب والمعادن : 14% ارتفاعا في أسعار الذهب من بداية 2025
  • وزارة الصناعة: إبرام (196) عقداً مع (27) شركة من القطاع الخاص لتطوير الصناعة
  • الصناعة في عُمان.. ركيزة للتنويع الاقتصادي
  • السفير المصري ورئيس هيئة تنشيط السياحة يفتتحان الجناح المصري بمعرض لشبونة الدولي
  • ما العمر الافتراضي لأدوات المطبخ ومتى يجب التخلص منها؟
  • «تريندز» يشارك في لندن الدولي للكتاب