نظمت إدارة دعم النزاهة بالشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي مجموعة من ورش عمل تحليل المخاطر لعمليات دعم النزاهة بمجموعة من الشركات التابعة في مجالات: الصرف الصناعي- ترشيد استخدام المواد الخام "الشبه والكلور"- ترشيد استخدام الوقود- الحملة الميكانيكية وحركة السيارات.


يأتي ذلك تنفيذا لتوجيهات المهندس ممدوح رسلان رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي بتوحيد إجراءات العمل بين الشركات التابعة في كافة المجالات، حيث تم تنفيذ ورش العمل بمشاركة العاملين بإدارات دعم النزاهة وفرق العمل المعنية بكل عملية من الشركات التابعة من خلال تحليل مخاطر عدم الالتزام للوصول لإجراءات دعم النزاهة في هذه العمليات تمهيداً لإعداد خطة تنفيذية لتحقيق هذه الإجراءات.

ومشاركة فرق العمل من الشركات التابعة لدراسة المخاطر وتوحيد إجراءات العمل وإجراءات دعم النزاهة.
 

كما شارك رؤساء مجالس إدارات شركات (مياه الإسكندرية – صرف الإسكندرية – صرف القاهرة – المنيا – الغربية – الدقهلية - قنا) في ورش العمل والتأكيد على أهمية دور إدارة دعم النزاهة في تحليل المخاطر ووضع إجراءات تدعم النزاهة في مختلف العمليات.


وفي هذا الإطار أكدت غادة عبد الوهاب رئيس قطاع الموارد البشرية بالشركة القابضة، أهمية التعاون بين إدارة دعم النزاهة وكافة القطاعات والإدارات بالشركات لتحليل المخاطر ووضع خطط تنفيذية تضمن تطبيق إجراءات دعم النزاهة للوقاية من مخاطر عدم الالتزام.
 

وأشار أحمد جمال مدير إدارة الجودة ودعم النزاهة بالشركة القابضة إلى أهمية هذه الورش في توحيد المفاهيم وتحقيق مبدأ المشاركة بين العاملين من مختلف الشركات في تحليل إجراءات العمل وتبادل الخبرات والوصول لإجراءات داعمة للنزاهة قابلة للتنفيذ وتحقيق النتائج المرجوة.

IMG-20230810-WA0011 IMG-20230810-WA0013 IMG-20230810-WA0012 IMG-20230810-WA0010 IMG-20230810-WA0007 IMG-20230810-WA0008 IMG-20230810-WA0009 IMG-20230810-WA0004 IMG-20230810-WA0006 IMG-20230810-WA0005

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الحملة الميكانيكية الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي القابضة لمياه الشرب الموارد البشرية حركة السيارات الشرکات التابعة IMG 20230810

إقرأ أيضاً:

"واشنطن بوست": عمليات ترحيل المهاجرين في الولايات المتحدة تسجل رقما قياسيا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تناولت صحيفة، واشنطن بوست، الأمريكية، بعض التقارير التي تفيد بأن إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية رحلت 271 ألفا و484 مهاجرا إلى ما يقرب من 200 دولة في السنة المالية الماضية.

ولفتت الصحيفة إلى أن معظم المرحلين كانوا قد عبروا الحدود الجنوبية للولايات المتحدة بشكل غير قانوني، كجزء من عدد قياسي من الأشخاص الفارين من الفقر والانهيار الاقتصادي في نصف الكرة الغربي بعد الوباء. وغطى تقرير إدارة الهجرة والجمارك عمليات الإنفاذ من 1 أكتوبر 2023 إلى 30 سبتمبر 2024.

وبحسب الصحيفة، يعد التقرير هو الحساب الختامي لإدارة الهجرة والجمارك بشأن إنفاذ قوانين الهجرة في ظل إدارة الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته جو بايدن قبل تولي الرئيس المنتخب دونالد ترامب منصبه في 20 يناير المقبل.

ووعد ترامب بإطلاق أكبر حملة ترحيل في تاريخ أمريكا بشكل فوري، على الرغم من أنه قدم تفاصيل قليلة أو متضاربة حول كيفية إدارتها. وظلت مستويات توظيف ضباط إنفاذ قوانين الهجرة راكدة لسنوات.

وذكرت الصحيفة أن بايدن تولى منصبه في عام 2021، متعهدا بوقف عمليات الترحيل، وأرسل إلى الكونجرس مشروع قانون كان من شأنه أن يسمح لمعظم المهاجرين غير المسجلين البالغ عددهم 11 مليونا في الولايات المتحدة بالوصول إلى مسارات الحصول على الجنسية.. لكن زيادة عدد المعابر الحدودية أفسدت خططه، وانتهى الأمر بمسؤولي بايدن إلى توسيع عمليات الاحتجاز والترحيل بدلا من الحد منها.

وأشارت إلى أن عمليات الترحيل التي قامت بها إدارة الهجرة والجمارك خلال فترة ولاية ترامب الأولى بلغت ذروتها عند 267 ألفا و260 مهاجرا خلال السنة المالية 2019، وفقا للبيانات. وفي عهد ترامب، كان من المرجح أن يكون المرحلون أفرادا تم القبض عليهم في المناطق الداخلية من الولايات المتحدة، وليسوا عابري حدود حديثًا.

وقال مسؤولون فيدراليون في مجال الهجرة، إن هناك عدة عوامل دفعت إلى الزيادة الإجمالية في عمليات الإنفاذ والترحيل خلال العام الماضي، وخاصة إلى السلفادور وجواتيمالا وهندوراس، التي قبلت المزيد من الرحلات الجوية التي تنقل المرحلين من الولايات المتحدة.

كما وسعت إدارة الهجرة والجمارك بعد "جهود دبلوماسية مكثفة" عدد الرحلات الجوية المستأجرة العام الماضي إلى دول في نصف الكرة الشرقي، بما في ذلك أول رحلة ترحيل كبيرة إلى الصين منذ السنة المالية 2018. وذهبت رحلات أخرى إلى ألبانيا والهند والسنغال وأوزبكستان.

ووفقا للصحيفة، تُظهر السجلات أن بايدن أوفى إلى حد كبير بوعده بالتركيز على المهاجرين الذين يشكلون أولوية قصوى للترحيل، بما في ذلك الذين عبروا الحدود مؤخرا والأشخاص الذين يشكلون تهديدا للأمن القومي أو السلامة العامة.

ويعيش حوالي 11 مليون مهاجر غير موثق في الولايات المتحدة، ويقوم مسؤولو الهجرة عادة بترحيل جزء صغير منهم كل عام، ويرجع ذلك جزئيا إلى تراكمات طويلة الأمد في محاكم الهجرة الأمريكية، والقيود على الميزانية، والمعارضة العامة لعمليات الترحيل في العديد من الولايات.

ويظهر تقرير عام 2024 أن أعلى أعداد المهاجرين الذين تم إبعادهم من الولايات المتحدة ذهبت إلى المكسيك وجواتيمالا وهندوراس والسلفادور. وتتعاون هذه الدول عادة مع عمليات الترحيل ومن المرجح أن يكون مواطنوها أهدافا مهمة للترحيل في ظل إدارة ترامب القادمة.

مقالات مشابهة

  • عمليات تسريح جماعي للعمال في ألمانيا: الشركات الكبرى تواجه تحديات اقتصادية
  • المساوى يتفقد سير العمل في كهرباء منطقة تعز والمؤسسة المحلية للمياه
  • مياه أسيوط تنظم دورة تدريبية للعاملين على كيفية مواجهة مخاطر بيئه العمل
  • تحذير الفيدرالي الأميركي: مخاطر تهدد الاقتصاد الليبي
  • مياه أسيوط تدرب أبنائها من مسئولي السلامة والصحة المهنية لكيفية مواجهة مخاطر بيئة العمل
  • كيف يمكن للعالم أن يحد من مخاطر الذكاء الاصطناعي؟
  • «الإنتاج الحربي»: توفير وجبة مجانية للعاملين في الشركات والوحدات التابعة
  • إجراءات جديدة حددها القانون لمشاركة القطاع الخاص في إدارة المخلفات
  • "واشنطن بوست": عمليات ترحيل المهاجرين في الولايات المتحدة تسجل رقما قياسيا
  • عمليات ترحيل المهاجرين في الولايات المتحدة تسجل رقما قياسيا