رويترز: محامي رئيس شركة تيليجرام دوروف يرفض الاتهامات ويصفها بالسخيفة، بحسب
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
قال ديفيد أوليفييه كامينسكي، وهو المحامي الفرنسي الخاص برئيس تطبيق تيليجرام بافيل دوروف:" إنه من السخيف تماما أن نشير إلى أن رئيس شبكة اجتماعية مثل موكله قد يكون متورطا في أعمال إجرامية"، حسبما ذكرت شبكتا فرانس إنفو وبي.إف.إم التلفزيونية اليوم الخميس الموافق 29 أغسطس.
ووفق لما نقلته وكالة رويترز، قال كامينسكي لعدد من الصحافيين: "إن تيليجرام يلتزم بشكل كامل بالقواعد الأوروبية المتعلقة بالتواصل الرقمي، وهو تطبيق يتبع قواعد مماثلة لقواعد الشبكات الاجتماعية الأخرى".
وكان قاض فرنسي وضع دوروف قيد التحقيق الرسمي يوم الأربعاء في تحقيق بشأن الجريمة المنظمة على تطبيق المراسلة، لكنه منح رجل الأعمال كفالة بشرط أن يدفع خمسة ملايين يورو (5.6 مليون دولار) ويتابع الشرطة مرتين في الأسبوع ولا يغادر الأراضي الفرنسية.التهم الموجهة لرئيس تطبيق تيليجرام دوروف
وقالت المدعية العامة في باريس لور بيكو في بيان إن القاضية وجدت أن هناك أسبابا للتحقيق رسميا مع دوروف بشأن جميع التهم التي اعتقل بسببها قبل أربعة أيام.
وتشمل هذه التهم الاشتباه في التواطؤ في إدارة منصة على الإنترنت تسمح بمعاملات غير مشروعة، وصور الاعتداء الجنسي على الأطفال، والاتجار بالمخدرات والاحتيال، فضلاً عن رفض توصيل المعلومات إلى السلطات، وغسيل الأموال، وتقديم خدمات التشفير للمجرمين.
ولم يستجب محامي دوروف على الفور لطلب رويترز للتعليق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دوروف بافيل دوروف شبكة اجتماعية تيليجرام تطبيق تيليجرام رويترز
إقرأ أيضاً:
محامي فرد الأمن يتقدم بإقرار التصالح مع إمام عاشور
قدم محامي عبد الله مصطفى فرد أمن أحد المولات التجارية، في واقعة اتهام إمام عاشور بالاعتداء بالضرب على موكله، والمعروفة إعلاميا بـ«خناقة المول»، أمام محكمة جنح مستأنف الشيخ زايد، إقرارا بالتصالح والتنازل عن الدعوى المدنية والجنائية فيما يخص تهمة التعدى بالضرب على موكله.
وقضت محكمة جنح مستأنف الشيخ زايد اليوم، في وقت سابق، بقبول استئناف النيابة العامة على حكم براءة إمام عاشور لاعب النادي الأهلي في واقعة اتهامه بضرب فرد أمن بمول شهير بالشيخ زايد، والقضاء بحبسه 6 أشهر.
وكانت محكمة جنح الشيخ زايد قضت في وقت سابق ببراءة إمام عاشور لاعب النادي الأهلي في واقعة اتهامه بضرب فرد أمن بمول شهير بالشيخ زايد.
وبعد حكم البراءة تقدمت النيابة العامة بمذكرة استئناف تضمنت أن الثابت بأوراقها أن الدليل يبلغ منتهاه، ويصل إلى أشد درجات قوته حتى يدور الدليل القولي في فلك الدليل الفني بتناغم يستعصى معه أي تناقض أو اختلاف فقد فاضت الأوراق بالأدلة القاطعة على إتيان المتهم الجُرم المسند إليه من شهادة شهود وآلات المراقبة والمقاطع المرئية وتحريات جهة البحث.