الاحتلال يستشهد بالسادات.. ماذا قال عن رمي إسرائيل في البحر؟ (شاهد)
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
أثار فيديو نادر للرئيس المصري الأسبق محمد أنور السادات، تحدث فيه عن الاحتلال الإسرائيلي تفاعلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد كلامه عن حقيقة إسرائيل.
واستشهدت صفحة "إسرائيل بالعربية"، التابعة لوزارة الخارجية الإسرائيلية على منصة إكس بمقطع فيديو للرئيس السادات حينما علق على مقولة "رمي إسرائيل في البحر".
وقال السادات في الفيديو إن الحديث عن رمي إسرائيل في البحر، ما هو إلا مزايدات لا يستطيع الدخول فيها، وأن إسرائيل بحدود 67 أصبحت حقيقة قائمة.
وعلقت الصفحة على حديث السادات “تسجيل نادر للرئيس المصري الراحل انور السادات: "خرافة الكلام بقي عن رمي إسرائيل في البحر. مزايدة، أنا غير مستعد إني أخش فيه.. مش مستعد أن أتحمل تاريخيا، مسؤولية تدمير شعبي وتدمير قواتي المسلحة الأخرى"
تسجيل نادر للرئيس المصري الراحل انور السادات:
"خرافة الكلام بقى عن رمي إسرائيل في البحر. مزايدة، أنا غير مستعد إني أخش فيه.
مش مستعد أن أتحمل تاريخيا، مسؤولية تدمير شعبي وتدمير قواتي المسلحة الأخرى" pic.twitter.com/NrpoRIzD2Y — إسرائيل بالعربية (@IsraelArabic) August 27, 2024
ويعد الرئيس المصري الأسبق أول رئيس عربي يوقع على معاهدة سلام مع الاحتلال الإسرائيل، "باتفاقية كامب ديفيد" والتي أثارت عليه سخطا واسعا وأدى إلى مقاطعة مصر عربيا.
19 تشرين الثاني/ نوفمبر 1977، قام السادات بأول زيارة رسمية لرئيس دولة عربية إلى الاحتلال الإسرائيل، في زيارة واجهت غضبا مصريا وعربيا عارما، وقطعت أغلب الدول العربية علاقاتها مع مصر، وبلغ الأمر حد اعتبار بعض المسؤولين سياسة السادات "تنازلا يضر بأمن مصر القومي".
ويأتي إعادة نشر حديث السادات في ظل مواصلة جيش الاحتلال الإسرائيلي حربه المدمرة على قطاع غزة، والتي خلفت آلاف الشهداء من النساء والأطفال والشيوخ، كما دمرت البنية التحتية للقطاع، فيما يوصل الاحتلال عمليته في مخيم نور شمس في طولكرم، حيث أغلق كافة مداخله مع اقتحام وتفيش منازل.
ثريد: قصة كامب ديفيد: السادات ورحلة السلام الغامضة
1. البداية
في عام 1977، قام الرئيس المصري أنور السادات بزيارة تاريخية إلى إسرائيل، مما أثار دهشة وغضب العالم العربي. كانت هذه الزيارة بداية لعملية سلام طويلة ومعقدة بين مصر وإسرائيل.
تابع???? pic.twitter.com/aEYR061KiV — ڪريُمْ حمْڒٍة (@KAHAMZASM) August 27, 2024
السادات :
إنتصر في حرب أكتوبر 1973 ، لكن كان لديه إصرار على قبول معاهدة #كامب_ديفيد الجائرة وحصول الجيش علي أموال أمريكية ..
النتيجة ؛ جيل من العملاء يحارب المصريين لتأمين #إسرائيل .. pic.twitter.com/1yhDuL5rHj — محمد توَكُـل (@Mo_Tawakol) November 25, 2018
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم المصري السادات الاحتلال الإسرائيلي كامب ديفيد مصر إسرائيل الاحتلال السادات كامب ديفيد حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
شاهد.. الانتخابات الأمريكية 2024| توقعات غير متوقعة في سباق البيت الأبيض: ماذا تخبئ استطلاعات الرأي؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تتجه الأنظار نحو الانتخابات الأمريكية لعام 2024، حيث تتصاعد التوقعات حول تأثير الناخبين المستقلين والقضايا الاقتصادية والاجتماعية في تحديد الفائز، ومع تقدم كامالا هاريس ودونالد ترامب في استطلاعات الرأي، تبرز تفاصيل مثيرة للاهتمام.
أظهرت استطلاعات الرأي الأخيرة تساويًا كبيرًا بين المرشحين، وفي استطلاع وطني مشترك بين صحيفة نيويورك تايمز وكلية سيينا، نشر في 25 أكتوبر، تعادل هاريس وترامب بنسبة 48% في التصويت الشعبي.
في ولاية أيوا، أظهرت استطلاعات جديدة تقدم هاريس بفارق ضئيل، حيث حصلت على 47% مقابل 44% لترامب، وذلك في استطلاع شمل 808 ناخباً محتملاً أُجري من 28 إلى 31 أكتوبر.
أما في ولايتي ميتشيغان وبنسلفانيا، فقد أظهرت استطلاعات أخرى تقدم هاريس على ترامب بنقطتين، حيث حصلت على 50% مقابل 48%، وفي ويسكونسن، حققت تقدمًا بثلاث نقاط، بنسبة 51% مقابل 48%.
من المثير للاهتمام أن هاريس تفوقت على ترامب بفارق ست نقاط بين الناخبين المستقلين في ميتشيغان، مما يعكس أهمية هذا القطاع في الانتخابات المقبلة.
على الرغم من هذه الأرقام، تشير محاكاة الانتخابات من FiveThirtyEight إلى أن ترامب من المتوقع أن يفوز بالسباق، حيث فاز في 53 من 100 محاكاة، مقابل 48 لهاريس.
ومع ذلك، تبقى بداية هاريس قوية بين الناخبين الأوائل، مما يزيد من تعقيد السباق الانتخابي ويجعل الأنظار مشدودة نحو ما ستسفر عنه الأسابيع المقبلة.