الجزيرة:
2024-11-24@16:18:12 GMT

تليغرام.. منصة مشفرة أصبحت سيفا ذا حدين

تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT

تليغرام.. منصة مشفرة أصبحت سيفا ذا حدين

تطبيق مراسلة فورية مجاني، يعرف عن نفسه بأنه "منصة داعمة لحرية التعبير"، وهو أحد أكثر 5 تطبيقات تحميلا في العالم، ويستخدمه قرابة 900 مليون مستخدم حتى عام 2024.

يقع مقره في دبي بالإمارات العربية المتحدة، وأسسه الأخوان الروسيان نيكولاي وبافيل دوروف عام 2013، ويتهم بأنه صار "ملاذا للمتطرفين والإرهابيين والعنصريين" بسبب ميزة التشفير التام التي يوفرها.

تعرضت المنصة لانتقادات متكررة، وواجهت اتهامات بـ"عرض محتوى مضلل" عن الحرب الروسية الأوكرانية والحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2024. ومع ذلك، نادرا ما يغلق تليغرام أي قنوات بدون طلب من جهات إنفاذ القانون أو الهيئات التنظيمية.

وأكد المؤسس بافيل دوروف أن تليغرام "سيظل محايدا وبعيدا عن أي تأثيرات جيوسياسية"، وهو موقف أكسبه مدحا ونقدا على حد سواء.

المقر

يقع مقر فريق تطوير تليغرام في دبي، وينحدر معظم مطوريه من مدينة سانت بطرسبورغ الروسية، وقد اضطر الفريق لمغادرة روسيا بسبب اللوائح المحلية المتعلقة بتكنولوجيا المعلومات، وتنقل في عدة مدن منها برلين ولندن وسنغافورة، حتى استقر بالنهاية في دبي.

المميزات

للبرنامج كثير من الخصائص التي تميزه عن غيره من التطبيقات، منها:

إمكانية إرسال الرسائل النصية والوسائط المتعددة والملفات باختلاف أنواعها، بحجم يصل إلى اثنين غيغابايت للمرة الواحدة. إنشاء مجموعات كبيرة تضم حتى 200 ألف عضو. إنشاء قنوات بث لمتابعين غير محدودين، ويمكن لأي أحد الانضمام إليها. إمكانية تعيين مدراء بمزايا متقدمة للحفاظ على النظام داخل هذه المجموعات. يجمع تليغرام بين وظائف الرسائل النصية والبريد الإلكتروني. يدعم التطبيق المكالمات الصوتية والمرئية المشفرة والدردشات الصوتية الجماعية. يمكن استخدامه على مختلف الأجهزة (هاتف ولابتوب ومتصفح ويب مثلا)، وفي الوقت نفسه بكل سلاسة مع تزامن فوري. لا يشغل مساحة كبيرة (100 ميغابايت فقط) لدعمه ميزة إدارة التخزين المؤقت والتخزين السحابي. يتيح خاصية الدردشات السرية، وإمكانية التدمير الذاتي للرسائل والصور والفيديوهات. يمكن تأمين التطبيق بكلمة مرور إضافية. يدعم النظام البرمجي (إيه بي آي) ومع وجود كود تليغرام مفتوح، يتيح للمطورين إنشاء تطبيقات تليغرام خاصة بهم (بوت). التأسيس

أسس الأخوان بافيل ونيكولاي دوروف منصة "تليغرام" في أغسطس/آب 2013 وأطلقاها في البداية على أجهزة "آي أو إس"، وتكلف بافيل بتوفير الدعم المالي، في حين ركز نيكولاي على تطوير البرنامج.

وأُطلق الإصدار التجريبي للتطبيق على نظام أجهزة "أندرويد" يوم 20 أكتوبر/تشرين الأول 2013. منذ ذلك الحين، ظهرت المزيد من الخدمات داخل تليغرام أنشأها مطورون مستقلون باستخدام المنصة المفتوحة للتطبيق نفسه.

عكف الأخوان دوروف على جعل المنصة مشفرة بالكامل، بشكل يحمي رسائل المستخدمين، وأصبحت لا يمكن الوصول إليها حتى من الشركة الأم، الأمر الذي سبب جدلا كبيرا وحاربته كثير من الدول.

بافيل دوروف الرئيس التنفيذي لشركة تليغرام (رويترز) المؤسسان بافيل دوروف

ولد بافيل عام 1984 في سانت بطرسبورغ بروسيا، واشتهر بدفاعه الشديد عن الخصوصية الرقمية وحرية التعبير، وقدرت مجلة فوربس ثروته بنحو 15.5 مليار دولار. حصل على الجنسية الفرنسية في أغسطس/آب 2021، كما يحمل جنسية الإمارات العربية المتحدة.

درس علوم اللغة وتخرج عام 2006، وأسس في العام نفسه مع شقيقه وآخرين المنصة الاجتماعية "فكونتاكتي" الروسية، التي توصف بأنها النسخة الروسية من منصة فيسبوك، ولاقت شهرة واسعة لقب على إثرها بافيل بـ"زوكربيرغ روسيا"، (في إشارة إلى مؤسس فيسبوك الأميركي مارك زوكربيرغ).

غادر بافيل المنصة الروسية عام 2014، وباع حصته فيها ثم غادر البلاد، قائلا إنها أصبحت تحت سيطرة الحكومة الروسية، بعد أن رفض طلبها بفرض رقابة على صفحات احتجت على الانتخابات البرلمانية عام 2011.

قرر دوروف إطلاق منصة "تليغرام" مع شقيقه نيكولاي، واعتمد نظام التشفير التام بين طرفي المحادثة، ورفض تقديم بيانات المستخدمين لأجهزة الأمن، مما جعله في مواجهة مع قوانين بعض الدول، واعتقلته السلطات القضائية الفرنسية يوم 25 أغسطس/آب 2024.

نيكولاي دوروف يحتل المرتبة 983 بين علماء الرياضيات الأكثر شهرة لعام 2024 (مواقع التواصل الاجتماعي) نيكولاي دوروف

ولد المبرمج وعالم الرياضيات نيكولاي دوروف يوم 21 نوفمبر/تشرين الثاني 1980، وهو الأخ الأكبر لبافيل، يحتل المرتبة 983 بين علماء الرياضيات الأكثر شهرة لعام 2024 (بعدما كان في المرتبة 890 في عام 2019) ويأتي في المرتبة 2784 بين السير الذاتية الأكثر شهرة من روسيا، ويحتل المركز 69 بين علماء الرياضيات الروس الأكثر شهرة.

ووالده فاليري دوروف، دكتور في علوم اللغة وأستاذ في جامعة سانت بطرسبورغ الحكومية.

حصل نيكولاي على الميدالية الذهبية في الأولمبياد الدولية للرياضيات في أعوام 1996 و1997 و1998، ونال ميداليات في الأولمبياد الدولية للمعلوماتية. وحصل على درجتي دكتوراه في الهندسة من جامعة سانت بطرسبورغ الحكومية وجامعة بون الألمانية.

ويشغل دوروف منصب باحث أول في مختبر الجبر ونظرية الأعداد في فرع سانت بطرسبورغ بمعهد ستيكلوف للرياضيات التابع لأكاديمية العلوم الروسية.

الأخوان نيكولاي (يمين) وبافل دوروف مؤسسا منصة تليغرام (مواقع التواصل الاجتماعي) محطات

نما تليغرام سريعا من 45 مليون مستخدم نشط في عام 2014، ثم وصل عدد مستخدميه إلى أكثر من 900 مليون مستخدم حول العالم في 2024، مع قاعدة جماهيرية كبيرة في روسيا وأوكرانيا ودول الاتحاد السوفياتي السابق.

أشارت رابطة مكافحة التشهير عام 2015 إلى استعمال تنظيم الدولة الإسلامية تطبيق تليغرام بعد اكتشافها قنوات مرتبطة به.

وعام 2019 وصفت الرابطة برنامج "تليغرام" بأنه الملاذ الآمن الأخير للمتعصبين للعرق الأبيض".

وعقب هجمات باريس 2015، أعلن بافل دوروف حظر القنوات العامة لتنظيم الدولة، مع ذلك لم تحذف أي منصات أخرى اتهمتها بعض الدول بالإرهاب.

وفي عام 2018 حجبت السلطات الروسية التطبيق، بعد أن رفضت الشركة الامتثال لأمر قضائي بمنح أجهزة أمن الدولة إمكانية الوصول إلى رسائل مستخدميه المشفرة.

وفي العام نفسه رفعت السلطات الإيرانية القيود عن تطبيق تليغرام، بعد أن كانت قد حجبته أواخر ديسمبر/كانون الأول 2017 إثر اندلاع مظاهرات للمعارضة في عدد من المدن الإيرانية.

وعام 2023 وصفت مجلة "ذا أتلانتك" التطبيق بأنه "أهم تطبيق في العالم" للدور الذي لعبه في تمرد قائد مجموعة فاغنر آنذاك يفغيني بريغوجين ضد الحكومة الروسية، إذ استعمله للتواصل مع متابعيه أثناء التمرد.

وفي مقابلة أجراها بافيل مع الصحفي الأميركي تاكر كارلسون في أبريل/نيسان 2024، تحدث عن الضغوطات التي تعرض لها من حكومات متعددة، منها محاولات السلطات الأميركية لإنشاء "باب خلفي" في تطبيق تليغرام.

وذكر دوروف أن عملاء مكتب التحقيقات الفدرالي (إف بي آي) حاولوا إقناع أحد مهندسيه بإدراج أدوات مفتوحة المصدر في الكود البرمجي للتطبيق تمكّنهم من التجسس على المستخدمين.

وبدورها، كشفت صحيفة لوموند الفرنسية في أغسطس/آب 2024 أن قنوات مخصصة للإعلان عن وظائف ومناصب شغل على تطبيق تليغرام تحولت إلى منصات لتسويق المخدرات في فرنسا وتوظيف مروجيها في أعمال إجرامية.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات سانت بطرسبورغ تطبیق تلیغرام بافیل دوروف الأکثر شهرة أغسطس آب

إقرأ أيضاً:

من السوشيال ميديا إلى المعارض الكبرى: هل أصبحت الشهرة أسهل من الإبداع؟


في عالم الفن اليوم، باتت الشهرة والتقدير الفني في متناول يد كل من يمتلك أداة اتصال رقمية، سواء كان ذلك من خلال منصات التواصل الاجتماعي أو عبر الحملات الدعائية المدفوعة. بفضل الانتشار الواسع للإنترنت، أصبحت السوشيال ميديا ساحةً للفنانين الطموحين لعرض أعمالهم والوصول إلى جمهور أوسع بسرعة قياسية. لكن في الوقت نفسه، أثار هذا التحول تساؤلات مهمة: هل أصبح الوصول إلى الشهرة أسهل من الإبداع الفني نفسه؟ وهل المهرجانات والمعارض الفنية الكبرى باتت تستقطب الأسماء الشهيرة بفضل متابعيهم على الإنترنت بدلًا من استنادها إلى الكفاءة الفنية والإبداعية؟

السوشيال ميديا: منبر سريع للشهرة

في السنوات الأخيرة، أصبحت السوشيال ميديا المنصة التي يعتمد عليها الكثير من الفنانين الشبان لكسب الشهرة وتوسيع دائرة معجبيهم. تطبيقات مثل إنستجرام، تيك توك، وفيسبوك منحت الجميع فرصة عرض أعمالهم الفنية لجمهور عالمي. بينما كان الفنان في السابق يحتاج إلى سنوات من العمل والاجتهاد لكي يحقق التقدير والاعتراف داخل الأوساط الفنية التقليدية، أصبح بإمكان أي شخص اليوم بناء قاعدة جماهيرية ضخمة في وقت قصير عبر منصات التواصل الاجتماعي.
الفنانون الذين يحققون شهرة على السوشيال ميديا غالبًا ما يكون لديهم القدرة على جذب انتباه الجمهور باستخدام أساليب تفاعلية، أو حتى عبر تجسيد أنفسهم كشخصيات مثيرة على الإنترنت. يستخدم هؤلاء الفنانون صورًا ومقاطع فيديو قصيرة أو حملات إعلانية لخلق تأثير سريع، مما يمنحهم فرصة للوصول إلى جمهور كبير في فترة زمنية قصيرة.
ولكن هذا الظهور السريع قد يطرح سؤالًا محوريًا: هل الشهرة التي يحصل عليها هؤلاء الفنانون هي نتيجة حقيقية لإبداعهم، أم أن الأمر يتعلق أكثر بكيفية تسويقهم لأنفسهم؟

التسويق الشخصي بدلًا من الإبداع؟

مع تزايد عدد الفنانين الذين يعتمدون على السوشيال ميديا كوسيلة رئيسية للترويج لأنفسهم، بات من الواضح أن التسويق الشخصي أصبح جزءًا لا يتجزأ من معادلة الشهرة في الفن. ففي عالم يتسم بالتسارع والانتشار الرقمي، أصبح من الأسهل أن يحصل الفنان على متابعين واهتمام إعلامي إذا كان يمتلك حضورًا قويًا على الإنترنت، بغض النظر عن مستوى جودة أعماله.
في هذا السياق، يتساءل الكثيرون: هل باتت الشهرة أسهل من الإبداع؟ قد يكون الجواب نعم، بالنظر إلى أن معايير التقييم لم تعد مقتصرة على الكفاءة الفنية بقدر ما أصبحت تعتمد على القدرة على خلق "هالة" أو صورة جذابة عبر السوشيال ميديا. فالفنان الذي يتقن فن التسويق الشخصي ويدير حساباته الرقمية بذكاء، يستطيع أن يكسب شعبية بسرعة، ما يفتح له الأبواب نحو المعارض الفنية الكبرى والحصول على فرص عرض أعماله في أماكن مرموقة.
وعلى الرغم من أن هذه الشهرة قد تكون مفيدة لبعض الفنانين في بدء مسيرتهم، إلا أن هناك من يراها تهديدًا لقيمة الفن نفسه. إذ قد تغيب الجوانب الجمالية والفنية الحقيقية عندما يتم التركيز على الصورة العامة والظهور أكثر من الفكرة الإبداعية أو الرسالة التي يود الفنان إيصالها.

من السوشيال ميديا إلى المعارض الكبرى: هل العروض الفنية أصبحت تعتمد على الأرقام؟

تزايدت في السنوات الأخيرة ممارسات جديدة في عالم الفن، حيث بدأ بعض المعارض الكبرى والمهرجانات الفنية في التعامل مع الفنانين الذين يتمتعون بشعبية كبيرة على السوشيال ميديا. فمع تزايد أعداد المتابعين على منصات مثل إنستجرام أو يوتيوب، أصبح من الشائع أن يُستدعى الفنان الذي يملك أكبر عدد من المتابعين لعرض أعماله في معارض فنية مرموقة، حتى وإن كانت أعماله الفنية تفتقر إلى الابتكار أو الموهبة الحقيقية.
يُلاحظ أن هذه الظاهرة قد تثير جدلًا في الأوساط الفنية التقليدية، حيث يرى البعض أن الفن يجب أن يُقيَّم بناءً على جودته وقيمته الفنية، لا بناءً على عدد المعجبين أو حجم المتابعة على الإنترنت. لكن في الوقت نفسه، يتبنى بعض القائمين على المعارض والفنانين أنفسهم هذه المعادلة الجديدة، معتبرين أن قوة الحضور الرقمي تساهم في جذب جمهور أكبر، وبالتالي توفر فرصة لعرض الأعمال الفنية على نطاق أوسع.

الفنان بين الإبداع والتسويق: أين يكمن التوازن؟

من غير الممكن إنكار أن الفن اليوم أصبح يشمل المزيد من الوسائط والتقنيات الحديثة التي تفتح أفقًا جديدًا للإبداع، من بينها الوسائط الرقمية والفن التفاعلي. ولكن مع تطور أدوات التسويق الشخصي، أصبح التحدي الأكبر هو كيفية التوازن بين الحفاظ على الإبداع الفني الأصلي وبين استغلال قدرات التسويق الحديث. هل يمكن للفنان أن يظل مخلصًا لرؤيته الفنية وفي الوقت نفسه يحقق النجاح الذي يطمح إليه في هذا العالم الرقمي المتسارع؟
الفنان في العصر الرقمي يجب أن يكون أكثر من مجرد مبدع؛ عليه أن يكون مسوِّقًا لعمله، يعرف كيف يتفاعل مع جمهوره ويطور من وجوده الرقمي. لكن من المهم أيضًا أن يظل الفنان ملتزمًا بجودة أعماله وأن يتذكر أن الشهرة لا ينبغي أن تكون هدفًا بحد ذاتها، بل أداة تساعد في نشر رسالته الفنية. هذه المعادلة الدقيقة تتطلب الكثير من الحكمة والقدرة على التمييز بين الإبداع وبين السعي وراء الشهرة السريعة.

الخاتمة: الشهرة أم الإبداع؟

في النهاية، يظل السؤال قائمًا: هل أصبحت الشهرة أسهل من الإبداع في عصر السوشيال ميديا؟ الإجابة على هذا السؤال ليست بسيطة، حيث يعتمد الأمر على كيفية تعريف الفن والنجاح. بينما قد يحقق البعض الشهرة من خلال التسويق الذكي وخلق حضور قوي على الإنترنت، يبقى أن الفن الحقيقي لا يمكن قياسه بالأرقام أو المتابعين. قد تكون الشهرة سريعة، ولكن الإبداع الحقيقي يحتاج إلى وقت وجهد طويلين.
ومن هنا، تبرز أهمية أن يظل الفن والفنانان في قلب المعادلة، ويجب ألا تُطغى قيمة الشهرة على القدرة الحقيقية على الإبداع. في النهاية، تظل الأعمال الفنية التي تحمل رسالة حقيقية أو قيمة جمالية هي الأكثر تأثيرًا ودوامًا، مهما كانت الوسيلة التي استخدمها الفنان للوصول إلى جمهوره.

مقالات مشابهة

  • عاجل - موعد صرف دعم سكني نوفمبر 2024.. تفاصيل وطريقة الاستعلام عبر منصة سكني الإلكترونية
  • لأخذ المرئيات بشأنها.. طرح 27 مشروعًا اقتصاديا وتنمويا عبر منصة “استطلاع”
  • “منشآت” تختتم مشاركتها في منتدى المحتوى المحلي
  • تطبيق «موارد عجمان» يسجل أكثر من 267 ألف إجراء ذاتي خلال 2024
  • نيمار يهاجم رودري: الآن أصبحت ثرثاراً
  • كم من المال قد توفر إن أصبحت نباتياً؟
  • المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زخاروفا: روسيا تدين بشدة الغارات الإسرائيلية على مدينة تدمر وهي انتهاك صارخ للسيادة السورية والقواعد الأساسية للقانون الدولي
  • لقد أساء الإخوان المسلمون وجه إسرائيل
  • من السوشيال ميديا إلى المعارض الكبرى: هل أصبحت الشهرة أسهل من الإبداع؟
  • موقع أميركي: مناقشة دور الدين في سياستنا أصبحت ضرورة